مشیّت خداوند متعال

مشیّت خداوند متعال

﴿... وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمۡعِهِمۡ وَأَبۡصَٰرِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ﴾ [البقرة: 20]

﴿بِئۡسَمَا ٱشۡتَرَوۡاْ بِهِۦٓ أَنفُسَهُمۡ أَن یَکۡفُرُواْ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بَغۡیًا أَن یُنَزِّلَ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ عَلَىٰ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ ...﴾ [البقرة: 90]

﴿...وَٱللَّهُ یَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ﴾ [البقرة: 105]

﴿...قُل لِّلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ یَهۡدِی مَن یَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِیمٖ﴾ [البقرة: 142]

﴿... وَٱللَّهُ یَرۡزُقُ مَن یَشَآءُ بِغَیۡرِ حِسَابٖ﴾ [البقرة: 212]

﴿... وَٱللَّهُ یَهۡدِی مَن یَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِیمٍ﴾ [البقرة: 213]

﴿...وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَأَعۡنَتَکُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ حَکِیمٞ﴾ [البقرة: 220]

﴿...وَٱللَّهُ یُؤۡتِی مُلۡکَهُۥ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِیمٞ﴾ [البقرة: 247]

﴿...وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡکَ وَٱلۡحِکۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا یَشَآءُۗ ...﴾ [البقرة: 251]

﴿...وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا ٱقۡتَتَلُواْ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یُرِیدُ﴾ [البقرة: 253]

﴿...یَعۡلَمُ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا یُحِیطُونَ بِشَیۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ ...﴾ [البقرة: 255]

﴿... وَٱللَّهُ یُضَٰعِفُ لِمَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِیمٌ﴾ [البقرة: 261]

﴿یُؤۡتِی ٱلۡحِکۡمَةَ مَن یَشَآءُۚ وَمَن یُؤۡتَ ٱلۡحِکۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِیَ خَیۡرٗا کَثِیرٗاۗ ...﴾ [البقرة: 269]

﴿لَّیۡسَ عَلَیۡکَ هُدَىٰهُمۡ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یَهۡدِی مَن یَشَآءُۗ ...﴾ [البقرة: 272]

﴿... وَإِن تُبۡدُواْ مَا فِیٓ أَنفُسِکُمۡ أَوۡ تُخۡفُوهُ یُحَاسِبۡکُم بِهِ ٱللَّهُۖ فَیَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٌ﴾ [البقرة: 284]

﴿هُوَ ٱلَّذِی یُصَوِّرُکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ کَیۡفَ یَشَآءُۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ﴾ [آل عمران: 6]

﴿... وَٱللَّهُ یُؤَیِّدُ بِنَصۡرِهِۦ مَن یَشَآءُۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَعِبۡرَةٗ لِّأُوْلِی ٱلۡأَبۡصَٰرِ﴾ [آل عمران: 13]

﴿قُلِ ٱللَّهُمَّ مَٰلِکَ ٱلۡمُلۡکِ تُؤۡتِی ٱلۡمُلۡکَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلۡمُلۡکَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُۖ بِیَدِکَ ٱلۡخَیۡرُۖ إِنَّکَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ٢٦ تُولِجُ ٱلَّیۡلَ فِی ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِی ٱلَّیۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَیَّ مِنَ ٱلۡمَیِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَیِّتَ مِنَ ٱلۡحَیِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَیۡرِ حِسَابٖ٢٧﴾ [آل عمران: 26-27]

﴿...قَالَتۡ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ إِنَّ ٱللَّهَ یَرۡزُقُ مَن یَشَآءُ بِغَیۡرِ حِسَابٍ﴾ [آل عمران: 37]

﴿قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ یَکُونُ لِی غُلَٰمٞ وَقَدۡ بَلَغَنِیَ ٱلۡکِبَرُ وَٱمۡرَأَتِی عَاقِرٞۖ قَالَ کَذَٰلِکَ ٱللَّهُ یَفۡعَلُ مَا یَشَآءُ٤٠﴾ [آل عمران: 40]

﴿قَالَتۡ رَبِّ أَنَّىٰ یَکُونُ لِی وَلَدٞ وَلَمۡ یَمۡسَسۡنِی بَشَرٞۖ قَالَ کَذَٰلِکِ ٱللَّهُ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ إِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا یَقُولُ لَهُۥ کُن فَیَکُونُ٤٧﴾ [آل عمران: 47]

﴿...قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِیَدِ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَآءُۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِیمٞ﴾ [آل عمران: 73]

﴿وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِیمٞ١٢٩﴾ [آل عمران: 129]

﴿... وَمَا کَانَ ٱللَّهُ لِیُطۡلِعَکُمۡ عَلَى ٱلۡغَیۡبِ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یَجۡتَبِی مِن رُّسُلِهِۦ مَن یَشَآءُۖ فَ‍َٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ وَإِن تُؤۡمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَکُمۡ أَجۡرٌ عَظِیمٞ﴾ [آل عمران: 179]

﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَغۡفِرُ أَن یُشۡرَکَ بِهِۦ وَیَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِکَ لِمَن یَشَآءُۚ وَمَن یُشۡرِکۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِیمًا٤٨ أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِینَ یُزَکُّونَ أَنفُسَهُمۚ بَلِ ٱللَّهُ یُزَکِّی مَن یَشَآءُ وَلَا یُظۡلَمُونَ فَتِیلًا٤٩﴾ [النساء: 48-49]

﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَغۡفِرُ أَن یُشۡرَکَ بِهِۦ وَیَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِکَ لِمَن یَشَآءُۚ وَمَن یُشۡرِکۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلَۢا بَعِیدًا١١٦﴾ [النساء: 116]

﴿إِن یَشَأۡ یُذۡهِبۡکُمۡ أَیُّهَا ٱلنَّاسُ وَیَأۡتِ بِ‍َٔاخَرِینَۚ وَکَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِکَ قَدِیرٗا١٣٣﴾ [النساء: 133]

﴿...وَلِلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَاۚ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ١٧ وَقَالَتِ ٱلۡیَهُودُ وَٱلنَّصَٰرَىٰ نَحۡنُ أَبۡنَٰٓؤُاْ ٱللَّهِ وَأَحِبَّٰٓؤُهُۥۚ قُلۡ فَلِمَ یُعَذِّبُکُم بِذُنُوبِکُمۖ بَلۡ أَنتُم بَشَرٞ مِّمَّنۡ خَلَقَۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَآءُۚ وَلِلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَاۖ وَإِلَیۡهِ ٱلۡمَصِیرُ١٨﴾ [المائدة: 17-18]

﴿أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ یُعَذِّبُ مَن یَشَآءُ وَیَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ٤٠﴾ [المائدة: 40]

﴿لِکُلّٖ جَعَلۡنَا مِنکُمۡ شِرۡعَةٗ وَمِنۡهَاجٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَکُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ...﴾ [المائدة: 48]

﴿... ذَٰلِکَ فَضۡلُ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِیمٌ﴾ [المائدة: 54]

﴿وَقَالَتِ ٱلۡیَهُودُ یَدُ ٱللَّهِ مَغۡلُولَةٌۚ غُلَّتۡ أَیۡدِیهِمۡ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْۘ بَلۡ یَدَاهُ مَبۡسُوطَتَانِ یُنفِقُ کَیۡفَ یَشَآءُۚ ...﴾ [المائدة: 64]

﴿وَٱلَّذِینَ کَذَّبُواْ بِ‍َٔایَٰتِنَا صُمّٞ وَبُکۡمٞ فِی ٱلظُّلُمَٰتِۗ مَن یَشَإِ ٱللَّهُ یُضۡلِلۡهُ وَمَن یَشَأۡ یَجۡعَلۡهُ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِیمٖ٣٩﴾ [الأنعام: 39]

﴿بَلۡ إِیَّاهُ تَدۡعُونَ فَیَکۡشِفُ مَا تَدۡعُونَ إِلَیۡهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوۡنَ مَا تُشۡرِکُونَ٤١﴾ [الأنعام: 41]

﴿وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَکُواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰکَ عَلَیۡهِمۡ حَفِیظٗاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَیۡهِم بِوَکِیلٖ١٠٧﴾ [الأنعام: 107]

﴿وَلَوۡ أَنَّنَا نَزَّلۡنَآ إِلَیۡهِمُ ٱلۡمَلَٰٓئِکَةَ وَکَلَّمَهُمُ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَحَشَرۡنَا عَلَیۡهِمۡ کُلَّ شَیۡءٖ قُبُلٗا مَّا کَانُواْ لِیُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَهُمۡ یَجۡهَلُونَ١١١﴾ [الأنعام: 111]

﴿وَرَبُّکَ ٱلۡغَنِیُّ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۚ إِن یَشَأۡ یُذۡهِبۡکُمۡ وَیَسۡتَخۡلِفۡ مِنۢ بَعۡدِکُم مَّا یَشَآءُ کَمَآ أَنشَأَکُم مِّن ذُرِّیَّةِ قَوۡمٍ ءَاخَرِینَ١٣٣﴾ [الأنعام: 133]

﴿وَکَذَٰلِکَ زَیَّنَ لِکَثِیرٖ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِکِینَ قَتۡلَ أَوۡلَٰدِهِمۡ شُرَکَآؤُهُمۡ لِیُرۡدُوهُمۡ وَلِیَلۡبِسُواْ عَلَیۡهِمۡ دِینَهُمۡۖ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا یَفۡتَرُونَ١٣٧﴾ [الأنعام: 137]

﴿قُلۡ فَلِلَّهِ ٱلۡحُجَّةُ ٱلۡبَٰلِغَةُۖ فَلَوۡ شَآءَ لَهَدَىٰکُمۡ أَجۡمَعِینَ١٤٩﴾ [الأنعام: 149]

﴿قَدِ ٱفۡتَرَیۡنَا عَلَى ٱللَّهِ کَذِبًا إِنۡ عُدۡنَا فِی مِلَّتِکُم بَعۡدَ إِذۡ نَجَّىٰنَا ٱللَّهُ مِنۡهَاۚ وَمَا یَکُونُ لَنَآ أَن نَّعُودَ فِیهَآ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُ رَبُّنَاۚ وَسِعَ رَبُّنَا کُلَّ شَیۡءٍ عِلۡمًاۚ عَلَى ٱللَّهِ تَوَکَّلۡنَاۚ ...﴾ [الأعراف: 89]

﴿... إِنَّ ٱلۡأَرۡضَ لِلَّهِ یُورِثُهَا مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ وَٱلۡعَٰقِبَةُ لِلۡمُتَّقِینَ﴾ [الأعراف: 128]

﴿وَلَوۡ شِئۡنَالَرَفَعۡنَٰهُ بِهَا وَلَٰکِنَّهُۥٓ أَخۡلَدَ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُۚ ...﴾ [الأعراف: 176]

﴿قُل لَّآ أَمۡلِکُ لِنَفۡسِی نَفۡعٗا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ وَلَوۡ کُنتُ أَعۡلَمُ ٱلۡغَیۡبَ لَٱسۡتَکۡثَرۡتُ مِنَ ٱلۡخَیۡرِ وَمَا مَسَّنِیَ ٱلسُّوٓءُۚ ...﴾ [الأعراف: 188]

﴿وَیُذۡهِبۡ غَیۡظَ قُلُوبِهِمۡۗ وَیَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَن یَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَکِیمٌ١٥﴾ [التوبة: 15]

﴿ثُمَّ یَتُوبُ ٱللَّهُ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِکَ عَلَىٰ مَن یَشَآءُۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِیمٞ٢٧﴾ [التوبة: 27]

﴿وَٱللَّهُ یَدۡعُوٓاْ إِلَىٰ دَارِ ٱلسَّلَٰمِ وَیَهۡدِی مَن یَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِیمٖ٢٥﴾ [یونس: 25]

﴿قُل لَّآ أَمۡلِکُ لِنَفۡسِی ضَرّٗا وَلَا نَفۡعًا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۗ ...﴾ [یونس: 49]

﴿وَلَوۡ شَآءَ رَبُّکَ لَأٓمَنَ مَن فِی ٱلۡأَرۡضِ کُلُّهُمۡ جَمِیعًاۚ أَفَأَنتَ تُکۡرِهُ ٱلنَّاسَ حَتَّىٰ یَکُونُواْ مُؤۡمِنِینَ٩٩ وَمَا کَانَ لِنَفۡسٍ أَن تُؤۡمِنَ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَیَجۡعَلُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِینَ لَا یَعۡقِلُونَ١٠٠﴾ [یونس: 99-100]

﴿وَإِن یَمۡسَسۡکَ ٱللَّهُ بِضُرّٖ فَلَا کَاشِفَ لَهُۥٓ إِلَّا هُوَۖ وَإِن یُرِدۡکَ بِخَیۡرٖ فَلَا رَآدَّ لِفَضۡلِهِۦۚ یُصِیبُ بِهِۦ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ١٠٧﴾ [یونس: 107]

﴿وَلَوۡ شَآءَ رَبُّکَ لَجَعَلَ ٱلنَّاسَ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗۖ وَلَا یَزَالُونَ مُخۡتَلِفِینَ١١٨ إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّکَۚ وَلِذَٰلِکَ خَلَقَهُمۡۗ وَتَمَّتۡ کَلِمَةُ رَبِّکَ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِینَ﴾ [هود: 118-119]

﴿ٱللَّهُ یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ وَیَقۡدِرُۚ ...﴾ [الرعد: 26]

﴿...قُلۡ إِنَّ ٱللَّهَ یُضِلُّ مَن یَشَآءُ وَیَهۡدِیٓ إِلَیۡهِ مَنۡ أَنَابَ﴾ [الرعد: 27]

﴿...أَفَلَمۡ یَاْیۡ‍َٔسِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوٓاْ أَن لَّوۡ یَشَآءُ ٱللَّهُ لَهَدَى ٱلنَّاسَ جَمِیعٗاۗ ...﴾ [الرعد: 31]

﴿یَمۡحُواْ ٱللَّهُ مَا یَشَآءُ وَیُثۡبِتُۖ وَعِندَهُۥٓ أُمُّ ٱلۡکِتَٰبِ٣٩﴾ [الرعد: 39]

﴿وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ لِیُبَیِّنَ لَهُمۡۖ فَیُضِلُّ ٱللَّهُ مَن یَشَآءُ وَیَهۡدِی مَن یَشَآءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ٤﴾ [إبراهیم: 4]

﴿قَالَتۡ لَهُمۡ رُسُلُهُمۡ إِن نَّحۡنُ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُکُمۡ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یَمُنُّ عَلَىٰ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ ...﴾ [إبراهیم: 11]

﴿یُثَبِّتُ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ بِٱلۡقَوۡلِ ٱلثَّابِتِ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَفِی ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَیُضِلُّ ٱللَّهُ ٱلظَّٰلِمِینَۚ وَیَفۡعَلُ ٱللَّهُ مَا یَشَآءُ٢٧﴾ [إبراهیم: 27]

﴿یُنَزِّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِکَةَ بِٱلرُّوحِ مِنۡ أَمۡرِهِۦ عَلَىٰ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦٓ...﴾ [النحل: 2]

﴿وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَکُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ وَلَٰکِن یُضِلُّ مَن یَشَآءُ وَیَهۡدِی مَن یَشَآءُۚ وَلَتُسۡ‍َٔلُنَّ عَمَّا کُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ٩٣﴾ [النحل: 93]

﴿إِنَّ رَبَّکَ یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ وَیَقۡدِرُۚ إِنَّهُۥ کَانَ بِعِبَادِهِۦ خَبِیرَۢا بَصِیرٗا٣٠﴾ [الإسراء: 30]

﴿رَّبُّکُمۡ أَعۡلَمُ بِکُمۡۖ إِن یَشَأۡ یَرۡحَمۡکُمۡ أَوۡ إِن یَشَأۡ یُعَذِّبۡکُمۡۚ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰکَ عَلَیۡهِمۡ وَکِیلٗا٥٤﴾ [الإسراء: 54]

﴿وَلَئِن شِئۡنَا لَنَذۡهَبَنَّ بِٱلَّذِیٓ أَوۡحَیۡنَآ إِلَیۡکَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَکَ بِهِۦ عَلَیۡنَا وَکِیلًا٨٦ إِلَّا رَحۡمَةٗ مِّن رَّبِّکَۚ إِنَّ فَضۡلَهُۥ کَانَ عَلَیۡکَ کَبِیرٗا٨٧﴾ [الإسراء: 86-87]

﴿وَلَا تَقُولَنَّ لِشَاْیۡءٍ إِنِّی فَاعِلٞ ذَٰلِکَ غَدًا٢٣ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُۚ ...﴾ [الکهف: 23-24]

﴿...وَمَن یُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّکۡرِمٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَفۡعَلُ مَا یَشَآءُ﴾ [الحج: 18]

﴿...وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡکُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَکَىٰ مِنکُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدٗا وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یُزَکِّی مَن یَشَآءُۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٞ﴾ [النور: 21]

﴿...یَهۡدِی ٱللَّهُ لِنُورِهِۦ مَن یَشَآءُۚ وَیَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَ لِلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٞ﴾ [النور: 35]

﴿... وَٱللَّهُ یَرۡزُقُ مَن یَشَآءُ بِغَیۡرِ حِسَابٖ﴾ [النور: 38]

﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یُزۡجِی سَحَابٗا ثُمَّ یُؤَلِّفُ بَیۡنَهُۥ ثُمَّ یَجۡعَلُهُۥ رُکَامٗا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ یَخۡرُجُ مِنۡ خِلَٰلِهِۦ وَیُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالٖ فِیهَا مِنۢ بَرَدٖ فَیُصِیبُ بِهِۦ مَن یَشَآءُ وَیَصۡرِفُهُۥ عَن مَّن یَشَآءُ...﴾ [النور: 43]

﴿...یَخۡلُقُ ٱللَّهُ مَا یَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ﴾ [النور: 45]

﴿... وَٱللَّهُ یَهۡدِی مَن یَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِیمٖ٤٦﴾ [النور: 46]

﴿تَبَارَکَ ٱلَّذِیٓ إِن شَآءَ جَعَلَ لَکَ خَیۡرٗا مِّن ذَٰلِکَ جَنَّٰتٖ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَیَجۡعَل لَّکَ قُصُورَۢا١٠﴾ [الفرقان: 10]

﴿وَلَوۡ شِئۡنَا لَبَعَثۡنَا فِی کُلِّ قَرۡیَةٖ نَّذِیرٗا٥١﴾ [الفرقان: 51]

﴿إِن نَّشَأۡ نُنَزِّلۡ عَلَیۡهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ ءَایَةٗ فَظَلَّتۡ أَعۡنَٰقُهُمۡ لَهَا خَٰضِعِینَ٤﴾ [الشعراء: 4]

﴿إِنَّکَ لَا تَهۡدِی مَنۡ أَحۡبَبۡتَ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یَهۡدِی مَن یَشَآءُۚ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِینَ٥٦﴾ [القصص: 56]

﴿وَرَبُّکَ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُ وَیَخۡتَارُۗ مَا کَانَ لَهُمُ ٱلۡخِیَرَةُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا یُشۡرِکُونَ٦٨﴾ [القصص: 68]

﴿وَأَصۡبَحَ ٱلَّذِینَ تَمَنَّوۡاْ مَکَانَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ یَقُولُونَ وَیۡکَأَنَّ ٱللَّهَ یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ وَیَقۡدِرُۖ لَوۡلَآ أَن مَّنَّ ٱللَّهُ عَلَیۡنَا لَخَسَفَ بِنَاۖ وَیۡکَأَنَّهُۥ لَا یُفۡلِحُ ٱلۡکَٰفِرُونَ٨٢﴾ [القصص: 82]

﴿یُعَذِّبُ مَن یَشَآءُ وَیَرۡحَمُ مَن یَشَآءُۖ وَإِلَیۡهِ تُقۡلَبُونَ٢١﴾ [العنکبوت: 21]

﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ وَیَقۡدِرُ...﴾ [الروم: 37]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی یُرۡسِلُ ٱلرِّیَٰحَ فَتُثِیرُ سَحَابٗا فَیَبۡسُطُهُۥ فِی ٱلسَّمَآءِ کَیۡفَ یَشَآءُ وَیَجۡعَلُهُۥ کِسَفٗا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ یَخۡرُجُ مِنۡ خِلَٰلِهِ...﴾ [الروم: 48]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَکُم مِّن ضَعۡفٖ ثُمَّ جَعَلَ مِنۢ بَعۡدِ ضَعۡفٖ قُوَّةٗ ثُمَّ جَعَلَ مِنۢ بَعۡدِ قُوَّةٖ ضَعۡفٗا وَشَیۡبَةٗۚ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡقَدِیرُ٥٤﴾ [الروم: 54]

﴿وَلَوۡ شِئۡنَا لَأٓتَیۡنَا کُلَّ نَفۡسٍ هُدَىٰهَا وَلَٰکِنۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ مِنِّی لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِینَ١٣﴾ [السجدة: 13]

﴿أَفَلَمۡ یَرَوۡاْ إِلَىٰ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِن نَّشَأۡ نَخۡسِفۡ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضَ أَوۡ نُسۡقِطۡ عَلَیۡهِمۡ کِسَفٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّکُلِّ عَبۡدٖ مُّنِیبٖ٩﴾ [سبأ: 9]

﴿قُلۡ إِنَّ رَبِّی یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ وَیَقۡدِرُ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَعۡلَمُونَ٣٦﴾ [سبأ: 36]

﴿قُلۡ إِنَّ رَبِّی یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ وَیَقۡدِرُ لَهُ...﴾ [سبأ: 39]

﴿ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ جَاعِلِ ٱلۡمَلَٰٓئِکَةِ رُسُلًا أُوْلِیٓ أَجۡنِحَةٖ مَّثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۚ یَزِیدُ فِی ٱلۡخَلۡقِ مَا یَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ١﴾ [فاطر: 1]

﴿أَفَمَن زُیِّنَ لَهُۥ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ فَرَءَاهُ حَسَنٗاۖ فَإِنَّ ٱللَّهَ یُضِلُّ مَن یَشَآءُ وَیَهۡدِی مَن یَشَآءُۖ فَلَا تَذۡهَبۡ نَفۡسُکَ عَلَیۡهِمۡ حَسَرَٰتٍۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِیمُۢ بِمَا یَصۡنَعُونَ٨﴾ [فاطر: 8]

﴿إِن یَشَأۡ یُذۡهِبۡکُمۡ وَیَأۡتِ بِخَلۡقٖ جَدِیدٖ١٦ وَمَا ذَٰلِکَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِیزٖ١٧﴾ [فاطر: 16-17]

﴿وَمَا یَسۡتَوِی ٱلۡأَحۡیَآءُ وَلَا ٱلۡأَمۡوَٰتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ یُسۡمِعُ مَن یَشَآءُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُسۡمِعٖ مَّن فِی ٱلۡقُبُورِ٢٢ إِنۡ أَنتَ إِلَّا نَذِیرٌ٢٣﴾ [فاطر: 22-23]

﴿وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِیخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ یُنقَذُونَ٤٣ إِلَّا رَحۡمَةٗ مِّنَّا وَمَتَٰعًا إِلَىٰ حِینٖ٤٤﴾ [یس: 43-44]

﴿وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡیُنِهِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٰطَ فَأَنَّىٰ یُبۡصِرُونَ٦٦ وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ مَکَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مُضِیّٗا وَلَا یَرۡجِعُونَ٦٧﴾ [یس: 66-67]

﴿...ذَٰلِکَ هُدَى ٱللَّهِ یَهۡدِی بِهِۦ مَن یَشَآءُۚ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ﴾ [الزمر: 23]

﴿أَوَ لَمۡ یَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ وَیَقۡدِرُۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یُؤۡمِنُونَ٥٢﴾ [الزمر: 52]

﴿رَفِیعُ ٱلدَّرَجَٰتِ ذُو ٱلۡعَرۡشِ یُلۡقِی ٱلرُّوحَ مِنۡ أَمۡرِهِۦ عَلَىٰ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ لِیُنذِرَ یَوۡمَ ٱلتَّلَاقِ١٥﴾ [غافر: 15]

﴿وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَهُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ وَلَٰکِن یُدۡخِلُ مَن یَشَآءُ فِی رَحۡمَتِهِۦۚ وَٱلظَّٰلِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِیّٖ وَلَا نَصِیرٍ٨﴾ [الشورى: 8]

﴿لَهُۥ مَقَالِیدُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ یَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن یَشَآءُ وَیَقۡدِرُۚ إِنَّهُۥ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٞ١٢﴾ [الشورى: 12]

﴿شَرَعَ لَکُم مِّنَ ٱلدِّینِ مَا وَصَّىٰ بِهِۦ نُوحٗا وَٱلَّذِیٓ أَوۡحَیۡنَآ إِلَیۡکَ وَمَا وَصَّیۡنَا بِهِۦٓ إِبۡرَٰهِیمَ وَمُوسَىٰ وَعِیسَىٰٓۖ أَنۡ أَقِیمُواْ ٱلدِّینَ وَلَا تَتَفَرَّقُواْ فِیهِۚ کَبُرَ عَلَى ٱلۡمُشۡرِکِینَ مَا تَدۡعُوهُمۡ إِلَیۡهِۚ ٱللَّهُ یَجۡتَبِیٓ إِلَیۡهِ مَن یَشَآءُ وَیَهۡدِیٓ إِلَیۡهِ مَن یُنِیبُ١٣﴾ [الشورى: 13]

﴿ٱللَّهُ لَطِیفُۢ بِعِبَادِهِۦ یَرۡزُقُ مَن یَشَآءُۖ وَهُوَ ٱلۡقَوِیُّ ٱلۡعَزِیزُ١٩﴾ [الشورى: 19]

﴿وَلَوۡ بَسَطَ ٱللَّهُ ٱلرِّزۡقَ لِعِبَادِهِۦ لَبَغَوۡاْ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَلَٰکِن یُنَزِّلُ بِقَدَرٖ مَّا یَشَآءُۚ إِنَّهُۥ بِعِبَادِهِۦ خَبِیرُۢ بَصِیرٞ٢٧﴾ [الشورى: 27]

﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦ خَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَثَّ فِیهِمَا مِن دَآبَّةٖۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمۡعِهِمۡ إِذَا یَشَآءُ قَدِیرٞ٢٩﴾ [الشورى: 29]

﴿لِّلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ یَهَبُ لِمَن یَشَآءُ إِنَٰثٗا وَیَهَبُ لِمَن یَشَآءُ ٱلذُّکُورَ٤٩ أَوۡ یُزَوِّجُهُمۡ ذُکۡرَانٗا وَإِنَٰثٗاۖ وَیَجۡعَلُ مَن یَشَآءُ عَقِیمًاۚ إِنَّهُۥ عَلِیمٞ قَدِیرٞ٥٠﴾ [الشورى: 49-50]

﴿وَلَوۡ نَشَآءُ لَجَعَلۡنَا مِنکُم مَّلَٰٓئِکَةٗ فِی ٱلۡأَرۡضِ یَخۡلُفُونَ٦٠﴾ [الزخرف: 60]

﴿...وَلَوۡ یَشَآءُ ٱللَّهُ لَٱنتَصَرَ مِنۡهُمۡ وَلَٰکِن لِّیَبۡلُوَاْ بَعۡضَکُم بِبَعۡضٖۗ وَٱلَّذِینَ قُتِلُواْ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ فَلَن یُضِلَّ أَعۡمَٰلَهُمۡ﴾ [محمد: 4]

﴿وَلَوۡ نَشَآءُ لَأَرَیۡنَٰکَهُمۡ فَلَعَرَفۡتَهُم بِسِیمَٰهُمۡۚ وَلَتَعۡرِفَنَّهُمۡ فِی لَحۡنِ ٱلۡقَوۡلِۚ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ أَعۡمَٰلَکُمۡ٣٠﴾ [محمد: 30]

﴿وَلِلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَآءُۚ وَکَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِیمٗا١٤ سَیَقُولُ ٱلۡمُخَلَّفُونَ إِذَا ٱنطَلَقۡتُمۡ إِلَىٰ مَغَانِمَ لِتَأۡخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعۡکُمۡۖ یُرِیدُونَ أَن یُبَدِّلُواْ کَلَٰمَ ٱللَّهِۚ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا کَذَٰلِکُمۡ قَالَ ٱللَّهُ مِن قَبۡلُۖ فَسَیَقُولُونَ بَلۡ تَحۡسُدُونَنَاۚ بَلۡ کَانُواْ لَا یَفۡقَهُونَ إِلَّا قَلِیلٗا١٥﴾ [الفتح: 14-15]

﴿وَکَم مِّن مَّلَکٖ فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ لَا تُغۡنِی شَفَٰعَتُهُمۡ شَیۡ‍ًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن یَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن یَشَآءُ وَیَرۡضَىٰٓ٢٦﴾ [النجم: 26]

﴿...ذَٰلِکَ فَضۡلُ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ﴾ [الحدید: 21]

﴿وَأَنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِیَدِ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ﴾ [الحدید: 29]

﴿وَمَآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ مِنۡهُمۡ فَمَآ أَوۡجَفۡتُمۡ عَلَیۡهِ مِنۡ خَیۡلٖ وَلَا رِکَابٖ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یُسَلِّطُ رُسُلَهُۥ عَلَىٰ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ٦﴾ [الحشر: 6]

﴿ذَٰلِکَ فَضۡلُ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ٤﴾ [الجمعة: 4]

﴿...کَذَٰلِکَ یُضِلُّ ٱللَّهُ مَن یَشَآءُ وَیَهۡدِی مَن یَشَآءُۚ وَمَا یَعۡلَمُ جُنُودَ رَبِّکَ إِلَّا هُوَۚ وَمَا هِیَ إِلَّا ذِکۡرَىٰ لِلۡبَشَرِ﴾ [المدثر: 31]

﴿وَمَا یَذۡکُرُونَ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ٥٦﴾ [المدثر: 56]

﴿نَّحۡنُ خَلَقۡنَٰهُمۡ وَشَدَدۡنَآ أَسۡرَهُمۡۖ وَإِذَا شِئۡنَا بَدَّلۡنَآ أَمۡثَٰلَهُمۡ تَبۡدِیلًا٢٨﴾ [الإنسان: 28]

﴿وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ عَلِیمًا حَکِیمٗا٣٠ یُدۡخِلُ مَن یَشَآءُ فِی رَحۡمَتِهِۦۚ وَٱلظَّٰلِمِینَ أَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِیمَۢا٣١﴾ [الإنسان: 30-31]

﴿وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٢٩﴾ [التکویر: 29]

﴿سَنُقۡرِئُکَ فَلَا تَنسَىٰٓ٦ إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ یَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا یَخۡفَىٰ٧﴾ [الأعلى: 6-7]

***

توضیح موضوع: امام طحاوی می‌فرماید: «چیزی به وجود نمی‌آید مگر آنکه خداوند متعال بخواهد؛ آن چیز نیک باشد یا بد باشد؛ پس نیک و بد هر دو به خواست و مشیّت خداوند است.»

خداوند می‌فرماید:

﴿وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٢٩﴾ [التکویر: 29]

مراد این است که از خواست شما چیزی ساخته نیست تا وقتی که خدا نخواسته باشد، یعنی اراده کردن و خواستن، وظیفه‌ی انسان است و در برابرش سزا و جزا می‌بیند، و توفیق دادن و نتیجه بخشیدن در دست خدا است و خدا قادر مطلق است.

خلاصه، مشیّت بندگان در گرو مشیّت خدا است؛ یا به عبارت دیگر، حرکت کار بندگان و برکت کار یزدان است، مثلاً به هنگام گرسنگی، نان خوردن کار انسان، و سیر کردن کار خدا است؛ در وقت بیماری، دوا خوردن کار آفریدگان و شفا دادن کار خدای سبحان است؛ و رفتار و کردار بنده وقتی از قوّه به فعل در می‌آید که بنده بخواهد و خدا هم بخواهد، و خواست بنده با خواست خدا همنوا شود، یعنی اعمال آدمی فقط منحصر و موقوف به خواست خودش نمی‌باشد، بلکه زمانی خواست انسان به عمل تبدیل می‌گردد که خدا اجازه‌ی صدور آن را بدهد. به عبارت دیگر تصمیم کار انسان است و توفیق کار خدا؛ آخر اگر انسان در این جهان کاملاً آزاد باشد و چنان قدرتی را در دست داشته باشد که هر چه بخواهد بتواند انجام دهد، نظم و نظام دنیا به هم می‌خورد وجهان ویران و تباه می‌شود.

و باید دانست که خواست و مشیّت خداوند متعال پیوسته آمیخته با حکمت است، یعنی هر جا می‌خوانیم: «خدا به هر کس بخواهد...» مفهومش این است: «هرکس را شایسته بداند» و به معنی کسی است که شایستگی و لیاقت دارد، زیرا مشیّت الهی همیشه از حکمت او سرچشمه می‌گیرد و حکیم بدون دلیل اراده‌ای نمی‌کند، و بی‌حساب کاری انجام نمی‌دهد.

و اگر منطقی و عاقلانه به مجموع آیات قرآن بنگریم، این نکته ظاهر و هویدا می‌گردد که از یکسو خداوند می‌فرماید: ﴿إِنَّا هَدَیۡنَٰهُ ٱلسَّبِیلَ إِمَّا شَاکِرٗا وَإِمَّا کَفُورًا٣﴾ [الإنسان: 3] «ما راه را به انسان نشان دادیم، خواه پذیرا شود و شکر این نعمت را بجا آورد و یا اعراض و کفران کند».

و از سوی دیگر می‌فرماید: ﴿وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن یَشَآءَ ٱللَّهُۚ﴾ [الإنسان: 30] «شما چیزی را نمی‌خواهید مگر اینکه خدا بخواهد».

در حقیقت از مجموع این دو آیه ثابت می‌شود که انسان در اعمال خود نه مجبور است و نه صد درصد آزاد؛ نه طریقه‌ی جبر صحیح است و نه طریقه‌ی تفویض، بلکه هر چه انسان دارد (از عقل و هوش و توانایی جسم و قدرت تصمیم‌گیری) همه از ناحیه‌ی خدا است، و همین واقعیت است که او را از یکسو دائماً نیازمند به خداوند بزرگ می‌سازد و از سوی دیگر به مقتضای آزادی و اختیارش به او تعهد و مسئولیّت می‌دهد.

و این می‌رساند که انسان استقلال کامل ندارد، بلکه قدرت و توان و آزادیِ اراده‌ی او همه به خواست و مشیّت خدا و از ناحیه‌ی او است و هر زمان که خدا اراده کند، می‌تواند این قدرت و آزادی را سلب کند.

به این ترتیب، نه «تفویض» و واگذاری کامل است، و نه «اجبار و سلب اختیار»، بلکه نوعی آزادی وابسته به خواست و مشیّت الهی است که هر لحظه خداوند بخواهد می‌تواند آن را باز پس گیرد، تا هم بندگان بتوانند بار تکلیف و مسئولیت را که رمز تکامل آن‌هاست بر دوش گیرند و هم خود را بی‌نیاز از هدایت و حمایت و توفیق و تأیید خداوند ندانند و در عین تصمیم‌گیری در کارها، خود را به او بسپارند و تحت حمایت او قرار دهند.