اهل سنت

آنچه در این وبلاگ مخالف قرآن و سنت بود دور بندازید. الله در قرآن میفرماید:(پس بندگانم را بشارت ده، همان کسانی که سخنان را می شنوند و از نیکوترین آنها پیروی می کنند. اینانند که خداوند هدایتشان کرده و اینانند که خردمندانند». زمر، آیه 17 و 18

اهل سنت

آنچه در این وبلاگ مخالف قرآن و سنت بود دور بندازید. الله در قرآن میفرماید:(پس بندگانم را بشارت ده، همان کسانی که سخنان را می شنوند و از نیکوترین آنها پیروی می کنند. اینانند که خداوند هدایتشان کرده و اینانند که خردمندانند». زمر، آیه 17 و 18

«الله» آفریدگار «کواکب» [ستارگان] و «شُهب» [شهاب‌ها و آذرخش‌ها] است

«الله»أ آفریدگار «کواکب» [ستارگان] و «شُهب» [شهاب‌ها و آذرخش‌ها] است

﴿وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِی ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَزَیَّنَّٰهَا لِلنَّٰظِرِینَ١٦ وَحَفِظۡنَٰهَا مِن کُلِّ شَیۡطَٰنٖ رَّجِیمٍ١٧ إِلَّا مَنِ ٱسۡتَرَقَ ٱلسَّمۡعَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ مُّبِینٞ١٨ [الحجر: 16-18]

﴿إِنَّا زَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِزِینَةٍ ٱلۡکَوَاکِبِ٦ وَحِفۡظٗا مِّن کُلِّ شَیۡطَٰنٖ مَّارِدٖ٧ لَّا یَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ وَیُقۡذَفُونَ مِن کُلِّ جَانِبٖ٨ دُحُورٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ وَاصِبٌ٩ إِلَّا مَنۡ خَطِفَ ٱلۡخَطۡفَةَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ ثَاقِبٞ١٠ [الصافات: 6-10]

﴿...وَزَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِمَصَٰبِیحَ وَحِفۡظٗاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ [فصلت: 12]

﴿وَلَقَدۡ زَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِمَصَٰبِیحَ وَجَعَلۡنَٰهَا رُجُومٗا لِّلشَّیَٰطِینِ... [الملک: 5]

﴿وَأَنَّا لَمَسۡنَا ٱلسَّمَآءَ فَوَجَدۡنَٰهَا مُلِئَتۡ حَرَسٗا شَدِیدٗا وَشُهُبٗا٨ وَأَنَّا کُنَّا نَقۡعُدُ مِنۡهَا مَقَٰعِدَ لِلسَّمۡعِۖ فَمَن یَسۡتَمِعِ ٱلۡأٓنَ یَجِدۡ لَهُۥ شِهَابٗا رَّصَدٗا٩ [الجن: 8-9]

﴿وَإِذَا ٱلۡکَوَاکِبُ ٱنتَثَرَتۡ٢ [الانفطار: 2]

***

توضیح موضوع: «شهاب»: شعله‌ای مانند تیر که گاهی هنگام شب در آسمان دیده می‌شود که به سرعت از سمتی به سمت دیگر می‌رود؛ و آن جسم سماوی کوچکی است که از محیط مجاور زمین یا از ستارگان دیگر جدا می‌شود و به جوّ زمین می‌رسد، و بر اثر اصطکاک و حرارتِ شدید به رنگ سفید در می‌آید و نور خیره‌کننده‌ای از آن ساطع می‌شود، و غالباً به واسطه‌ی حرارت می‌سوزد و تبخیر می‌گردد، اما گاهی بعضی از آن‌ها به زمین می‌رسد. و آن‌ها را «سنگ‌های آسمانی» و «آسمان سنگ» هم می‌گویند.

«الله آفریدگار خورشید و ماه و ستارگان است

«الله»أ آفریدگار خورشید و ماه و ستارگان است

﴿یَسۡ‍َٔلُونَکَ عَنِ ٱلۡأَهِلَّةِۖ قُلۡ هِیَ مَوَٰقِیتُ لِلنَّاسِ وَٱلۡحَجِّۗ... [البقرة: 189]

﴿...قَالَ إِبۡرَٰهِ‍ۧمُ فَإِنَّ ٱللَّهَ یَأۡتِی بِٱلشَّمۡسِ مِنَ ٱلۡمَشۡرِقِ فَأۡتِ بِهَا مِنَ ٱلۡمَغۡرِبِ فَبُهِتَ ٱلَّذِی کَفَرَۗ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِینَ [البقرة: 258]

﴿فَالِقُ ٱلۡإِصۡبَاحِ وَجَعَلَ ٱلَّیۡلَ سَکَنٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ حُسۡبَانٗاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ٩٦ [الأنعام: 96]

﴿وَهُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلنُّجُومَ لِتَهۡتَدُواْ بِهَا فِی ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓیَٰتِ لِقَوۡمٖ یَعۡلَمُونَ٩٧ [الأنعام: 97]

﴿...وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ وَٱلنُّجُومَ مُسَخَّرَٰتِۢ بِأَمۡرِهِۦٓۗ أَلَا لَهُ ٱلۡخَلۡقُ وَٱلۡأَمۡرُۗ تَبَارَکَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ [الأعراف: 54]

﴿هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ ٱلشَّمۡسَ ضِیَآءٗ وَٱلۡقَمَرَ نُورٗا وَقَدَّرَهُۥ مَنَازِلَ لِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِینَ وَٱلۡحِسَابَۚ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ ذَٰلِکَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۚ یُفَصِّلُ ٱلۡأٓیَٰتِ لِقَوۡمٖ یَعۡلَمُونَ٥ [یونس: 5]

﴿...وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ یُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَ یُفَصِّلُ ٱلۡأٓیَٰتِ لَعَلَّکُم بِلِقَآءِ رَبِّکُمۡ تُوقِنُونَ [الرعد: 2]

﴿وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ دَآئِبَیۡنِۖ وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ٣٣ [إبراهیم: 33]

﴿وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِی ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَزَیَّنَّٰهَا لِلنَّٰظِرِینَ١٦ [الحجر: 16]

﴿وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ وَٱلنُّجُومُ مُسَخَّرَٰتُۢ بِأَمۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ١٢ [النحل: 12]

﴿حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَغۡرِبَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَغۡرُبُ فِی عَیۡنٍ حَمِئَةٖ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوۡمٗا... [الکهف: 86]

﴿حَتَّىٰٓ إِذَا بَلَغَ مَطۡلِعَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَطۡلُعُ عَلَىٰ قَوۡمٖ لَّمۡ نَجۡعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتۡرٗا٩٠ [الکهف: 90]

﴿کِلۡتَا ٱلۡجَنَّتَیۡنِ ءَاتَتۡ أُکُلَهَا وَلَمۡ تَظۡلِم مِّنۡهُ شَیۡ‍ٔٗاۚ وَفَجَّرۡنَا خِلَٰلَهُمَا نَهَرٗا٣٣ [الکهف: 33]

﴿وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ فِی فَلَکٖ یَسۡبَحُونَ٣٣ [الأنبیاء: 33]

﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّکَ کَیۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَآءَ لَجَعَلَهُۥ سَاکِنٗا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَیۡهِ دَلِیلٗا٤٥ ثُمَّ قَبَضۡنَٰهُ إِلَیۡنَا قَبۡضٗا یَسِیرٗا٤٦ [الفرقان: 45-46]

﴿تَبَارَکَ ٱلَّذِی جَعَلَ فِی ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَجَعَلَ فِیهَا سِرَٰجٗا وَقَمَرٗا مُّنِیرٗا٦١ [الفرقان: 61]

﴿وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ لَیَقُولُنَّ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ یُؤۡفَکُونَ٦١ [العنکبوت: 61]

﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یُولِجُ ٱلَّیۡلَ فِی ٱلنَّهَارِ وَیُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِی ٱلَّیۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِیٓ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى وَأَنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرٞ٢٩ [لقمان: 29]

﴿یُولِجُ ٱلَّیۡلَ فِی ٱلنَّهَارِ وَیُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِی ٱلَّیۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡکُ... [فاطر: 13]

﴿وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِی لِمُسۡتَقَرّٖ لَّهَاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ٣٨ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ کَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِیمِ٣٩ لَا ٱلشَّمۡسُ یَنۢبَغِی لَهَآ أَن تُدۡرِکَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّیۡلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِۚ وَکُلّٞ فِی فَلَکٖ یَسۡبَحُونَ٤٠ [یس: 38-40]

﴿...وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمًّىۗ أَلَا هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡغَفَّٰرُ [الزمر: 5]

﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِ ٱلَّیۡلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُۚ لَا تَسۡجُدُواْ لِلشَّمۡسِ وَلَا لِلۡقَمَرِ وَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ ٱلَّذِی خَلَقَهُنَّ إِن کُنتُمۡ إِیَّاهُ تَعۡبُدُونَ٣٧ [فصلت: 37]

﴿وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ١ [النجم: 1]

﴿ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ١ [القمر: 1]

﴿ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ بِحُسۡبَانٖ٥ [الرحمن: 5]

﴿فَلَآ أُقۡسِمُ بِمَوَٰقِعِ ٱلنُّجُومِ٧٥ وَإِنَّهُۥ لَقَسَمٞ لَّوۡ تَعۡلَمُونَ عَظِیمٌ٧٦ [الواقعة: 75-76]

﴿وَجَعَلَ ٱلۡقَمَرَ فِیهِنَّ نُورٗا وَجَعَلَ ٱلشَّمۡسَ سِرَاجٗا١٦ [نوح: 16]

﴿کَلَّا وَٱلۡقَمَرِ٣٢ وَٱلَّیۡلِ إِذۡ أَدۡبَرَ٣٣ وَٱلصُّبۡحِ إِذَآ أَسۡفَرَ٣٤ [المدثر: 32-34]

﴿فَإِذَا بَرِقَ ٱلۡبَصَرُ٧ وَخَسَفَ ٱلۡقَمَرُ٨ وَجُمِعَ ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ٩ [القیامة: 7-9]

﴿فَإِذَا ٱلنُّجُومُ طُمِسَتۡ٨ [المرسلات: 8]

﴿إِذَا ٱلشَّمۡسُ کُوِّرَتۡ١ وَإِذَا ٱلنُّجُومُ ٱنکَدَرَتۡ٢ [التکویر: 1-2]

﴿فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلشَّفَقِ١٦ وَٱلَّیۡلِ وَمَا وَسَقَ١٧ وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ١٨ [الانشقاق: 16-18]

﴿وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ١ [البروج: 1]

﴿وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ١ وَمَآ أَدۡرَىٰکَ مَا ٱلطَّارِقُ٢ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ٣ [الطارق: 1-3]

﴿وَٱلشَّمۡسِ وَضُحَىٰهَا١ وَٱلۡقَمَرِ إِذَا تَلَىٰهَا٢ [الشمس: 1-2]

«الله» آفریدگار آسمان‌ها و زمین است

«الله»أ آفریدگار آسمان‌ها و زمین است

﴿ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ فِرَٰشٗا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءٗ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزۡقٗا لَّکُمۡۖ فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادٗا وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ٢٢ [البقرة: 22]

﴿هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ لَکُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعٗا ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖۚ وَهُوَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٞ٢٩ [البقرة: 29]

﴿بَدِیعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا یَقُولُ لَهُۥ کُن فَیَکُونُ١١٧ [البقرة: 117]

﴿إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ لَأٓیَٰتٖ لِّأُوْلِی ٱلۡأَلۡبَٰبِ١٩٠ [آل عمران: 190]

﴿ٱلَّذِینَ یَذۡکُرُونَ ٱللَّهَ قِیَٰمٗا وَقُعُودٗا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمۡ وَیَتَفَکَّرُونَ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبَّنَا مَا خَلَقۡتَ هَٰذَا بَٰطِلٗا سُبۡحَٰنَکَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ١٩١ [آل عمران: 191]

﴿بَدِیعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ یَکُونُ لَهُۥ وَلَدٞ وَلَمۡ تَکُن لَّهُۥ صَٰحِبَةٞۖ وَخَلَقَ کُلَّ شَیۡءٖۖ وَهُوَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٞ١٠١ [الأنعام: 101]

﴿فَمَن یُرِدِ ٱللَّهُ أَن یَهۡدِیَهُۥ یَشۡرَحۡ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِۖ وَمَن یُرِدۡ أَن یُضِلَّهُۥ یَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ ضَیِّقًا حَرَجٗا کَأَنَّمَا یَصَّعَّدُ فِی ٱلسَّمَآءِۚ کَذَٰلِکَ یَجۡعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ١٢٥ [الأنعام: 125]

﴿إِنَّ رَبَّکُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ یُغۡشِی ٱلَّیۡلَ ٱلنَّهَارَ یَطۡلُبُهُۥ حَثِیثٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ وَٱلنُّجُومَ مُسَخَّرَٰتِۢ بِأَمۡرِهِۦٓۗ أَلَا لَهُ ٱلۡخَلۡقُ وَٱلۡأَمۡرُۗ تَبَارَکَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٥٤ [الأعراف: 54]

﴿إِنَّ رَبَّکُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ یُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَۖ مَا مِن شَفِیعٍ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ إِذۡنِهِۦۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ فَٱعۡبُدُوهُۚ أَفَلَا تَذَکَّرُونَ٣ [یونس: 3]

﴿وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ وَکَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَآءِ لِیَبۡلُوَکُمۡ أَیُّکُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗاۗ وَلَئِن قُلۡتَ إِنَّکُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَیَقُولَنَّ ٱلَّذِینَ کَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرٞ مُّبِینٞ٧ [هود: 7]

﴿وَهُوَ ٱلَّذِی مَدَّ ٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ فِیهَا رَوَٰسِیَ وَأَنۡهَٰرٗاۖ وَمِن کُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ جَعَلَ فِیهَا زَوۡجَیۡنِ ٱثۡنَیۡنِۖ یُغۡشِی ٱلَّیۡلَ ٱلنَّهَارَۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَتَفَکَّرُونَ٣ [الرعد: 3]

﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّا نَأۡتِی ٱلۡأَرۡضَ نَنقُصُهَا مِنۡ أَطۡرَافِهَاۚ وَٱللَّهُ یَحۡکُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُکۡمِهِۦۚ وَهُوَ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ٤١ [الرعد: 41]

﴿وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَیۡنَا فِیهَا رَوَٰسِیَ وَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن کُلِّ شَیۡءٖ مَّوۡزُونٖ١٩ [الحجر: 19]

﴿إِنَّا نَحۡنُ نَرِثُ ٱلۡأَرۡضَ وَمَنۡ عَلَیۡهَا وَإِلَیۡنَا یُرۡجَعُونَ٤٠ [مریم: 40]

﴿ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَسَلَکَ لَکُمۡ فِیهَا سُبُلٗا وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّن نَّبَاتٖ شَتَّىٰ٥٣ [طه: 53]

﴿وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا لَٰعِبِینَ١٦ [الأنبیاء: 16]

﴿أَوَ لَمۡ یَرَ ٱلَّذِینَ کَفَرُوٓاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ کَانَتَا رَتۡقٗا فَفَتَقۡنَٰهُمَا... [الأنبیاء: 30]

﴿وَجَعَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ سَقۡفٗا مَّحۡفُوظٗاۖ وَهُمۡ عَنۡ ءَایَٰتِهَا مُعۡرِضُونَ٣٢ [الأنبیاء: 32]

﴿بَلۡ مَتَّعۡنَا هَٰٓؤُلَآءِ وَءَابَآءَهُمۡ حَتَّىٰ طَالَ عَلَیۡهِمُ ٱلۡعُمُرُۗ أَفَلَا یَرَوۡنَ أَنَّا نَأۡتِی ٱلۡأَرۡضَ نَنقُصُهَا مِنۡ أَطۡرَافِهَآۚ أَفَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ٤٤ [الأنبیاء: 44]

﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَکُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡفُلۡکَ تَجۡرِی فِی ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦ وَیُمۡسِکُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٞ رَّحِیمٞ٦٥ [الحج: 65]

﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا فَوۡقَکُمۡ سَبۡعَ طَرَآئِقَ وَمَا کُنَّا عَنِ ٱلۡخَلۡقِ غَٰفِلِینَ١٧ [المؤمنون: 17]

﴿ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَسۡ‍َٔلۡ بِهِۦ خَبِیرٗا٥٩ [الفرقان: 59]

﴿خَلَقَ ٱللَّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ٤٤ [العنکبوت: 44]

﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦ خَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفُ أَلۡسِنَتِکُمۡ وَأَلۡوَٰنِکُمۡۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّلۡعَٰلِمِینَ٢٢ [الروم: 22]

﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦٓ أَن تَقُومَ ٱلسَّمَآءُ وَٱلۡأَرۡضُ بِأَمۡرِهِۦۚ ثُمَّ إِذَا دَعَاکُمۡ دَعۡوَةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ إِذَآ أَنتُمۡ تَخۡرُجُونَ٢٥ [الروم: 25]

﴿خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَیۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ وَأَلۡقَىٰ فِی ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِیَ أَن تَمِیدَ بِکُمۡ... [لقمان: 10]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ...٤ یُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ یَعۡرُجُ إِلَیۡهِ فِی یَوۡمٖ کَانَ مِقۡدَارُهُۥٓ أَلۡفَ سَنَةٖ مِّمَّا تَعُدُّونَ٥ [السجدة: 4-5]

﴿یَعۡلَمُ مَا یَلِجُ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَمَا یَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا یَنزِلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا یَعۡرُجُ فِیهَاۚ وَهُوَ ٱلرَّحِیمُ ٱلۡغَفُورُ٢ [سبأ: 2]

﴿ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ جَاعِلِ ٱلۡمَلَٰٓئِکَةِ رُسُلًا أُوْلِیٓ أَجۡنِحَةٖ مَّثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۚ یَزِیدُ فِی ٱلۡخَلۡقِ مَا یَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ١ [فاطر: 1]

﴿وَءَایَةٞ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَیۡتَةُ أَحۡیَیۡنَٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهَا حَبّٗا فَمِنۡهُ یَأۡکُلُونَ٣٣ [یس: 33]

﴿وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا بَٰطِلٗاۚ ذَٰلِکَ ظَنُّ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْۚ فَوَیۡلٞ لِّلَّذِینَ کَفَرُواْ مِنَ ٱلنَّارِ٢٧ [ص: 27]

﴿لَخَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ أَکۡبَرُ مِنۡ خَلۡقِ ٱلنَّاسِ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَعۡلَمُونَ٥٧ [غافر: 57]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ قَرَارٗا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءٗ [غافر: 64]

﴿قُلۡ أَئِنَّکُمۡ لَتَکۡفُرُونَ بِٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِی یَوۡمَیۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥٓ أَندَادٗاۚ ذَٰلِکَ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٩ وَجَعَلَ فِیهَا رَوَٰسِیَ مِن فَوۡقِهَا وَبَٰرَکَ فِیهَا وَقَدَّرَ فِیهَآ أَقۡوَٰتَهَا فِیٓ أَرۡبَعَةِ أَیَّامٖ سَوَآءٗ لِّلسَّآئِلِینَ١٠ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِیَ دُخَانٞ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِیَا طَوۡعًا أَوۡ کَرۡهٗا قَالَتَآ أَتَیۡنَا طَآئِعِینَ١١ فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتٖ فِی یَوۡمَیۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِی کُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِمَصَٰبِیحَ وَحِفۡظٗاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ١٢ [فصلت: 9-12]

﴿فَاطِرُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ جَعَلَ لَکُم مِّنۡ أَنفُسِکُمۡ أَزۡوَٰجٗا... [الشورى: 11]

﴿ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَجَعَلَ لَکُمۡ فِیهَا سُبُلٗا لَّعَلَّکُمۡ تَهۡتَدُونَ١٠ [الزخرف: 10]

﴿مَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَأَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ وَٱلَّذِینَ کَفَرُواْ عَمَّآ أُنذِرُواْ مُعۡرِضُونَ٣ [الأحقاف: 3]

﴿أَفَلَمۡ یَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوۡقَهُمۡ کَیۡفَ بَنَیۡنَٰهَا وَزَیَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٖ٦ وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَیۡنَا فِیهَا رَوَٰسِیَ وَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن کُلِّ زَوۡجِۢ بَهِیجٖ٧ [ق: 6-7]

﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٖ٣٨ [ق: 38]

﴿وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡحُبُکِ٧ [الذاریات: 7]

﴿وَٱلسَّمَآءَ بَنَیۡنَٰهَا بِأَیۡیْدٖ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ٤٧ وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَٰهِدُونَ٤٨ [الذاریات: 47-48]

﴿یَوۡمَ تَمُورُ ٱلسَّمَآءُ مَوۡرٗا٩ وَتَسِیرُ ٱلۡجِبَالُ سَیۡرٗا١٠ [الطور: 9-10]

﴿وَٱلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ ٱلۡمِیزَانَ٧ [الرحمن: 7]

﴿وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ١٠ [الرحمن: 10]

﴿هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ یَعۡلَمُ مَا یَلِجُ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَمَا یَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا یَنزِلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا یَعۡرُجُ فِیهَاۖ وَهُوَ مَعَکُمۡ أَیۡنَ مَا کُنتُمۡۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِیرٞ٤ [الحدید: 4]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ وَمِنَ ٱلۡأَرۡضِ مِثۡلَهُنَّۖ یَتَنَزَّلُ ٱلۡأَمۡرُ بَیۡنَهُنَّ لِتَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ وَأَنَّ ٱللَّهَ قَدۡ أَحَاطَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عِلۡمَۢا١٢ [الطلاق: 12]

﴿ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ مَّا تَرَىٰ فِی خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ٣ [الملک: 3]

﴿أَلَمۡ تَرَوۡاْ کَیۡفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗا١٥ [نوح: 15]

﴿وَٱللَّهُ جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ بِسَاطٗا١٩ لِّتَسۡلُکُواْ مِنۡهَا سُبُلٗا فِجَاجٗا٢٠ [نوح: 19-20]

﴿أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا٦ وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا٧ [النبأ: 6-7]

﴿وَبَنَیۡنَا فَوۡقَکُمۡ سَبۡعٗا شِدَادٗا١٢ [النبأ: 12]

﴿ءَأَنتُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُۚ بَنَىٰهَا٢٧ رَفَعَ سَمۡکَهَا فَسَوَّىٰهَا٢٨ وَأَغۡطَشَ لَیۡلَهَا وَأَخۡرَجَ ضُحَىٰهَا٢٩ وَٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ ذَٰلِکَ دَحَىٰهَآ٣٠ أَخۡرَجَ مِنۡهَا مَآءَهَا وَمَرۡعَىٰهَا٣١ وَٱلۡجِبَالَ أَرۡسَىٰهَا٣٢ [النازعات: 27-32]

﴿وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ١ [البروج: 1]

﴿وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ١ وَمَآ أَدۡرَىٰکَ مَا ٱلطَّارِقُ٢ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ٣ [الطارق: 1-3]

﴿وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ کَیۡفَ رُفِعَتۡ١٨ وَإِلَى ٱلۡجِبَالِ کَیۡفَ نُصِبَتۡ١٩ وَإِلَى ٱلۡأَرۡضِ کَیۡفَ سُطِحَتۡ٢٠ [الغاشیة: 18-20]

﴿وَٱلسَّمَآءِ وَمَا بَنَىٰهَا٥ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا طَحَىٰهَا٦ [الشمس: 5-6]

***

توضیح موضوع: خداوند آسمان‌ها و زمین را در شش روز [شش مرحله و دوران] آفرید که در آیات [اعراف / 54]، [یونس / 3]، [هود / 7]، [فرقان / 59]، [فصلت / 4]، [ق / 38] و [حدید/4] بدان اشاره شده است.

و این شش روز به ترتیب ذیل بوده است:

1-   روزی که همه‌ی جهان به صورت توده‌ی گازی شکل بود که با گردش به دور خود از هم جدا گردید و کرات و سیّارات را تشکیل داد.

2-   این کرات تدریجاً به صورت توده‌ی مذاب و نورانی و یا سرد و قابل سکونت درآمدند.

3-   روز دیگر منظومه‌ی شمسی تشکیل یافت و زمین از خورشید جدا گردید.

4-   روز دیگر زمین سرد و آماده‌ی حیات گردید.

5-   سپس گیاهان و درختان در زمین آشکار شدند.

6-   سرانجام حیوانات و انسان‌ها در روی زمین ظاهر گشتند. و این مراحل شش‌گانه‌ی آفرینش آسمان‌ها و زمین با آیات 9 تا 12 سوره‌ی «فصّلت» قابل تطبیق است.

علماء در بیان حکمت این آفرینش تدریجی آسمان‌ها و زمین در شش مرحله گفته‌اند: خداوند گرچه قدرت دارد که همه‌ی هستی را در یک لحظه با کلمه‌ی «کُن» [موجود باش] خلق کند، ولی تأنّی و تدریج، سنّت اوست، و برای هر چیز نزد او میعاد مشخصی است و سنتش بر آن رفته که آفرینش، روند تدریجی داشته و مرحله به مرحله به تکامل برسد.

و خداوند با این کار خواسته است تا به ما تأنّی در امور را بیاموزاند، چرا که عجله و شتابِ بی‌دلیل، امری شیطانی است. و خداوند ترتیب و تدریج را حجّت و دلیلی بر خلقش قرار داد، تا دلیل روشنتری برای شناسایی آفریدگار باشد.

کُرسیِّ خداوند متعال

کُرسیِّ خداوند متعال

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَیُّ ٱلۡقَیُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِی یَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ یَعۡلَمُ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا یُحِیطُونَ بِشَیۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ کُرۡسِیُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا یَ‍ُٔودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِیُّ ٱلۡعَظِیمُ٢٥٥ [البقرة: 255]

***

توضیح موضوع: «کُرسی» در مقابل «عرش» است، چرا که واژه‌ی کرسی در لغت به معنای «اصل و اساس» و گاهی به معنای «هر چیزی که به هم پیوسته و ترکیب شده است» استعمال می‌شود، و به همین جهت به تخت‌های کوتاه «کُرسی» می‌گویند. ولی «عرش» به معنای «چیز مسقّف» و یا «خود سقف» و یا «تخت پایه بلند» می‌آید.

و کُرسی به این معانی استعمال می‌شود:

الف) «علم»

چون استاد و معلّم به هنگام تدریس و تعلیم بر کرسی می‌نشینند، گاهی کلمه‌ی کرسی کنایه از علم می‌باشد، از این جهت به علماء «کراسی» گفته می‌شود زیرا آنان تکیه‌گاه‌های مردم و محل اعتماد ایشان هستند.

ب) «حکومت و قدرت و فرمانروایی»

چون کرسی تحت اختیار، و زیر نفوذ و سیطره‌ی انسان است، گاهی به صورت کنایه از حکومت و قدرت و فرمانروایی بر منطقه‌ای به کار می‌رود.

ج) «تخت‌های کوتاه»

که نقطه مقابل آن عرش است که به معنای «تخت پایه بلند» است.

اما در اینکه مراد از «کرسی خداوند که همه‌ی آسمان‌ها و زمین را در بر می‌گیرد» علماء و دانشمندان اسلامی اظهار نظرهای مختلفی را کرده‌اند: گروهی گفته‌اند: مراد از کرسی خداوند، منطقه‌ی قلمرو حکومت الهی است، یعنی خداوند بر همه‌ی آسمان‌ها و زمین حکومت و فرمانروایی می‌کند و منطقه‌ی نفوذ او همه جا را در بر گرفته؛ و به این ترتیب کرسی خداوند، مجموعه‌ی عالم ماده اعم از زمین و ستارگان و کهکشان‌ها و سحابی‌ها است.

و گروهی گفته‌اند: که مراد از کرسی، منطقه‌ی نفوذ علم خداوند به جمیع آسمان‌ها و زمین است، یعنی علم خداوند به تمام آسمان‌ها و زمین احاطه دارد و چیزی از قلمرو نفوذ علم او بیرون نیست.

و گروهی گفته‌اند: که مراد از کرسی، موجودی وسیع‌تر از تمام آسمان‌ها و زمین است که از هر سو آن‌ها را احاطه کرده است. از دیدگاه این گروه از علماء «کرسی» نیز یکی از آفریده‌های خدا است که در زیر عرش قرار دارد و از همه‌ی آسمان‌ها و زمین، بزرگتر است. این گروه می‌گویند: ما بر آنیم که واجب است تا ما به «کرسی» همانگونه که در قرآن مجید آمده است ایمان داشته باشیم و حق تعالی خود به مراد خویش از آن‌ها داناتر است.

و ابن عباسب می‌گوید: «کرسیِ حق تعالی، محل و موضع هر دو قدم اوست». و به قولی دیگر، مراد از کرسی، عظمت و بزرگی خداوند است.

به هر حال، علماء و اندیشمندان خَلف، «کرسی» را کنایه از قدرت و حکومت خدا می‌دانند که آسمان‌ها و زمین را در برگرفته است و با آنکه جهان بس وسیع و گسترده است و زمین نسبت به آن همچون حلقه‌ی انگشتر در بیابان است ولی با همه‌ی این‌ها حفظ و نگهداری آن‌ها برای خداوند سنگین نیست.

به هر حال گروهی از علماء و اندیشمندان اسلامی، «مذهب تفویض و واگذاری امر به خداوند» را برگزیده‌اند و گفته‌اند: که ما به این قبیل اوصاف که در قرآن آمده ایمان داریم و در تفسیر آن‌ها تعمّق و غور نمی‌کنیم، لذا از تأویل خودداری می‌کنیم و می‌گوئیم: خدا داناتر است به حقیقت آن، در حالی که تشبیه و جسمانی بودن خدا را رد می‌کنیم.

ولی گروهی از علماء به ناچار به تأویل الفاظی که دال بر جسمانیت و حلول‌اند پرداختند و آن‌ها را بر معانی مجازی حمل کردند به حسب تناسب آن معانی با مقام الهی، مادامی که زبان و لغت احتمال آن معانی را داشت، زیرا معانیِ مجازی که در قرآن و سنّت به کار رفته، بیشتر از معانی حقیقی است. از این رو راه سَلف سالمتر، و راه خَلف استوارتر است، چرا که در موضع دفاع از عدم حدوث خداوند و نفی جسمانیّت از او، و زدودن شک و تردید از عقیده، یا در حالتی که شخص بدون تعمق و اندیشه در شناختِ معانی آن‌ها به نصوص ایمان نمی‌آورد، رأی گروه دوم بهتر است، مادامی که زبان عربی احتمال چنین معنی و تأویل را داشته باشد و با سایر آیات قرآن موافق و سازگار باشد.

عرش خداوند متعال

عرش خداوند متعال

﴿إِنَّ رَبَّکُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ [الأعراف: 54]

﴿فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَقُلۡ حَسۡبِیَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَلَیۡهِ تَوَکَّلۡتُۖ وَهُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ١٢٩ [التوبة: 129]

﴿إِنَّ رَبَّکُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ [یونس: 3]

﴿وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ وَکَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَآءِ لِیَبۡلُوَکُمۡ أَیُّکُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗا... [هود: 7]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَیۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمّٗى... [الرعد: 2]

﴿قُل لَّوۡ کَانَ مَعَهُۥٓ ءَالِهَةٞ کَمَا یَقُولُونَ إِذٗا لَّٱبۡتَغَوۡاْ إِلَىٰ ذِی ٱلۡعَرۡشِ سَبِیلٗا٤٢ [الإسراء: 42]

﴿ٱلرَّحۡمَٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ٥ لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَا وَمَا تَحۡتَ ٱلثَّرَىٰ٦ [طه: 5-6]

﴿لَوۡ کَانَ فِیهِمَآ ءَالِهَةٌ إِلَّا ٱللَّهُ لَفَسَدَتَاۚ فَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ رَبِّ ٱلۡعَرۡشِ عَمَّا یَصِفُونَ٢٢ [الأنبیاء: 22]

﴿قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ ٱلسَّبۡعِ وَرَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ٨٦ [المؤمنون: 86]

﴿ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَسۡ‍َٔلۡ بِهِۦ خَبِیرٗا٥٩ [الفرقان: 59]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ۩٢٦ [النمل: 26]

﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ... [السجدة: 4]

﴿وَتَرَى ٱلۡمَلَٰٓئِکَةَ حَآفِّینَ مِنۡ حَوۡلِ ٱلۡعَرۡشِ یُسَبِّحُونَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡۚ وَقُضِیَ بَیۡنَهُم بِٱلۡحَقِّۚ وَقِیلَ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٧٥ [الزمر: 75]

﴿ٱلَّذِینَ یَحۡمِلُونَ ٱلۡعَرۡشَ وَمَنۡ حَوۡلَهُۥ یُسَبِّحُونَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَیُؤۡمِنُونَ بِهِۦ وَیَسۡتَغۡفِرُونَ لِلَّذِینَ ءَامَنُواْۖ... [غافر: 7]

﴿رَفِیعُ ٱلدَّرَجَٰتِ ذُو ٱلۡعَرۡشِ یُلۡقِی ٱلرُّوحَ مِنۡ أَمۡرِهِۦ عَلَىٰ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ لِیُنذِرَ یَوۡمَ ٱلتَّلَاقِ١٥ یَوۡمَ هُم بَٰرِزُونَۖ لَا یَخۡفَىٰ عَلَى ٱللَّهِ مِنۡهُمۡ شَیۡءٞۚ لِّمَنِ ٱلۡمُلۡکُ ٱلۡیَوۡمَۖ لِلَّهِ ٱلۡوَٰحِدِ ٱلۡقَهَّارِ١٦ [غافر: 15-16]

﴿سُبۡحَٰنَ رَبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبِّ ٱلۡعَرۡشِ عَمَّا یَصِفُونَ٨٢ [الزخرف: 82]

﴿هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ... [الحدید: 4]

﴿...وَیَحۡمِلُ عَرۡشَ رَبِّکَ فَوۡقَهُمۡ یَوۡمَئِذٖ ثَمَٰنِیَةٞ [الحاقة: 17]

﴿إِنَّهُۥ لَقَوۡلُ رَسُولٖ کَرِیمٖ١٩ ذِی قُوَّةٍ عِندَ ذِی ٱلۡعَرۡشِ مَکِینٖ٢٠ مُّطَاعٖ ثَمَّ أَمِینٖ٢١ [التکویر: 19-21]

﴿ذُو ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡمَجِیدُ١٥ فَعَّالٞ لِّمَا یُرِیدُ١٦ [البروج: 15-16]

***

توضیح موضوع: در قرآن کریم واژه‌ی «عرش» به چند معنی آمده است:

الف) چیزی که دارای سقف بوده باشد؛ و به خود سقف نیز «عرش» گفته می‌شود. مثل اینکه خداوند می‌فرماید: ﴿أَوۡ کَٱلَّذِی مَرَّ عَلَىٰ قَرۡیَةٖ وَهِیَ خَاوِیَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا [البقرة: 259]، [آیا آگاهی از همچون کسی که از کنار دهکده‌ای گذر کرد در حالی که سقف خانه‌ها فرو تپیده بود]

ب) داربست‌هایی که برای برپانگهداشتن بعضی از درختان می‌زنند. خداوند می‌فرماید: ﴿وَهُوَ ٱلَّذِیٓ أَنشَأَ جَنَّٰتٖ مَّعۡرُوشَٰتٖ وَغَیۡرَ مَعۡرُوشَٰتٖ [الأنعام: 141]، «خدا است که آفریده است باغ‌هایی را که بر پایه و داربست استوار می‌گردند و روی داربست‌ها قرار می‌گیرند و باغ‌هایی را که چنین نیستند و نیازی به پایه و داربست و پیچیدن به اطراف ندارند و بر سر پای خود می‌ایستند و گردن می‌افرازند».

ج) تخت سلاطین و پادشاهان؛ خداوند به نقل از سلیمان می‌فرماید: ﴿أَیُّکُمۡ یَأۡتِینِی بِعَرۡشِهَا [النمل: 38] «کدام یک از شما می‌تواند تخت بلقیس را پیش من حاضر آورد».

ولی واژه‌ی «عرش» بعدها به معنای «قدرت» نیز به کار رفته است، همانگونه که واژه‌ی «تخت» در فارسی نیز به همین معنی استعمال می‌شود.

و «عرش خدا» کنایه از «قدرت، تسلط، تدبیر، هدایت و اداره‌ی کامل جهان» است. در زبان فارسی هم جمله‌ی «بر تخت نشاندن» یا «بر تخت نشستن» بر مسلط شدن بر اوضاع و قدرت و حکومت را به دست گرفتن، اطلاق می‌گردد.

به هر حال مفسّران و محدّثان و فلاسفه، درباره‌ی «عرش خدا» سخن بسیار گفته‌اند. گاهی «عرش» را به معنی «علم بی‌پایان پروردگار» تفسیر کرده‌اند، و گاه به معنای «مالکیّت و حاکمیّت خدا» و گاه به معنای هر یک از صفات کمالیّه و جلالیّه او، تعبیر کرده‌اند، چرا که هر یک از این اوصاف، بیانگر عظمت مقام او می‌باشد، همانگونه که تخت سلاطین نشانه‌ی عظمت آن‌ها است.

اما سلف صالح «عرش» را اینگونه تعریف کرده‌اند: «عرش یکی از آفریده‌های خدا است که دارای پایه‌هایی است و از کرسی و آسمان‌ها و زمین بزرگتر است و خداوند آن را در بالای آسمان‌ها بر روی آب نهاده و هشت فرشته، آن را بر دوش گرفته‌اند و چگونگی شیوه‌ی عرش را تنها خداوند می‌داند.»

توضیح اینکه: گاهی از آیات و احادیث نبوی ج، قرار گرفتن خداوند در مکان، استنباط می‌شود، مانند آیه‌ی «استوی على العرش» و ... و مانند آیاتی که بر وجود دست و چشم برای خدا دلالت می‌کنند و احادیثی که بر وجود مشت و انگشت و صورت و سمتِ راست و نزول خدا در آسمان دنیا و یا بر نزدیکی و دوری او دلالت می‌کنند! حمل تمام این آیات و احادیث بر ظاهرشان غیر ممکن است [آنطور که مجسّمه تفسیر کرده‌اند]، چون لازمه‌ی آن اثبات جسم برای خداوند است و حال آنکه ثابت شده که محال است که خداوند جسم باشد!

بر این اساس علمای اسلام در این موضوع دو دسته شده‌اند:

گروه اول: مذهب تفویض (واگذاری امری به خداوند)، که مذهب سلف و پیشینیان و صدر اسلام است (مانند: امام ابوحنیفه، مالک، احمد، شافعی، محمد بن حسن، سعد بن معاذ مروزی، عبدالله بن مبارک، ابومعاذ خالد بن سلیمان دوست سفیان ثوری، اسحاق بن راهویه، امام بخاری، امام ترمذی، و امام ابوداود)

این گروه بر این باورند که ما به این قبیل اوصاف که در قرآن و سنّت آمده است ایمان داریم که کلام خدا و رسول اوست و در تفسیر آن‌ها تعمّق و غور نمی‌کنیم. لذا از تأویل خودداری کردند و گفتند: خدا داناتر است به حقیقت آن‌ها، در حالی که تشبیه و جسمانی بودن او را رد کردند. به این خاطر وقتی که از امام مالک سؤال شد که معنی «استواء» [در «اِستوی علی العرش»] چیست؟ گفت: معنی «استواء» در لغت روشن است، ولی کیفیت و چگونگی آن بر ما مجهول است، سؤال کردن از آن بدعت است و ایمان به آن واجب است.

گروه دوم: مذهب تأویل و شرح و تفسیر می‌باشد، که مذهب خَلف و آیندگان است.

بعد از اینکه قلمرو اسلام توسعه یافت و بسیاری از ملت‌هایی که متأثر از آرای فلسفی و عقاید ایرانی که اعتقاد به حلول خداوند در اشیاء و جسمانی بودن او داشتند وارد اسلام شدند. و سبب برانگیختن این شبهات نسبت به خداوند متعال گردیدند و در عین حال به آنچه که در زبان عربی و ظواهر آیاتی که عقایدشان را تأیید می‌کرد استناد کردند، به ناچار خَلف [برخلاف سَلف که معانی حقیقی اینگونه آیات و احادیث را به خدا واگذار و تفویض می‌کردند] به تأویل الفاظی که دال بر جسمانیّت و حلول‌اند پرداختند و آن‌ها را بر معانی مجازی حمل کردند به حسب تناسبِ آن معانی با مقام الهی، مادامی که زبان و لغت احتمال آن معانی را داشت، زیرا معانیِ مجازی که در قرآن و سنّت به کار رفته، بیشتر از معانی حقیقی است، لذا «اِسْتَوی عَلَى الْعَرْش» در آیه‌ی «رحمن عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوی» را به «استیلاء و اقتدار» تأویل کردند. [ر.ک: شرح عقاید اهل سنّت صص 71-72]

از این رو خَلف «عرش» را بر مجموعه‌ی جهان هستی که در حقیقت تخت حکومتِ پروردگار محسوب می‌شوند، منظور کرده‌اند، و گفته‌اند: «عرش» کنایه از قدرت، تسلط، تدبیر، هدایت و اداره‌ی کامل جهان است.