صفات ذاتی و صفات افعالی خداوندﻷ
﴿ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٢ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِیمِ٣﴾ [الفاتحة: 2-3]
﴿ٱللَّهُ یَسۡتَهۡزِئُ بِهِمۡ وَیَمُدُّهُمۡ فِی طُغۡیَٰنِهِمۡ یَعۡمَهُونَ١٥﴾ [البقرة: 15]
﴿أَوَ لَا یَعۡلَمُونَ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا یُسِرُّونَ وَمَا یُعۡلِنُونَ٧٧﴾ [البقرة: 77]
﴿مَن کَانَ عَدُوّٗا لِّلَّهِ وَمَلَٰٓئِکَتِهِۦ وَرُسُلِهِۦ وَجِبۡرِیلَ وَمِیکَىٰلَ فَإِنَّ ٱللَّهَ عَدُوّٞ لِّلۡکَٰفِرِینَ٩٨﴾ [البقرة: 98]
﴿أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَمَا لَکُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِیّٖ وَلَا نَصِیرٍ١٠٧﴾ [البقرة: 107]
﴿وَکَذَٰلِکَ جَعَلۡنَٰکُمۡ أُمَّةٗ وَسَطٗا لِّتَکُونُواْ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِ وَیَکُونَ ٱلرَّسُولُ عَلَیۡکُمۡ شَهِیدٗاۗ وَمَا جَعَلۡنَا ٱلۡقِبۡلَةَ ٱلَّتِی کُنتَ عَلَیۡهَآ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن یَتَّبِعُ ٱلرَّسُولَ مِمَّن یَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَیۡهِۚ وَإِن کَانَتۡ لَکَبِیرَةً إِلَّا عَلَى ٱلَّذِینَ هَدَى ٱللَّهُۗ وَمَا کَانَ ٱللَّهُ لِیُضِیعَ إِیمَٰنَکُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٞ رَّحِیمٞ١٤٣﴾ [البقرة: 143]
﴿إِلَّا ٱلَّذِینَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَبَیَّنُواْ فَأُوْلَٰٓئِکَ أَتُوبُ عَلَیۡهِمۡ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِیمُ١٦٠﴾ [البقرة: 160]
﴿وَإِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِیمُ١٦٣﴾ [البقرة: 163]
﴿فَمَنۡ خَافَ مِن مُّوصٖ جَنَفًا أَوۡ إِثۡمٗا فَأَصۡلَحَ بَیۡنَهُمۡ فَلَآ إِثۡمَ عَلَیۡهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِیمٞ١٨٢﴾ [البقرة: 182]
﴿وَقَٰتِلُواْ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ ٱلَّذِینَ یُقَٰتِلُونَکُمۡ وَلَا تَعۡتَدُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ ٱلۡمُعۡتَدِینَ١٩٠﴾ [البقرة: 190]
﴿ثُمَّ أَفِیضُواْ مِنۡ حَیۡثُ أَفَاضَ ٱلنَّاسُ وَٱسۡتَغۡفِرُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِیمٞ١٩٩﴾ [البقرة: 199]
﴿وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیُفۡسِدَ فِیهَا وَیُهۡلِکَ ٱلۡحَرۡثَ وَٱلنَّسۡلَۚ وَٱللَّهُ لَا یُحِبُّ ٱلۡفَسَادَ٢٠٥﴾ [البقرة: 205]
﴿وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن یَشۡرِی نَفۡسَهُ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ٢٠٧﴾ [البقرة: 207]
﴿سَلۡ بَنِیٓ إِسۡرَٰٓءِیلَ کَمۡ ءَاتَیۡنَٰهُم مِّنۡ ءَایَةِۢ بَیِّنَةٖۗ وَمَن یُبَدِّلۡ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ شَدِیدُ ٱلۡعِقَابِ٢١١ زُیِّنَ لِلَّذِینَ کَفَرُواْ ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَا وَیَسۡخَرُونَ مِنَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْۘ وَٱلَّذِینَ ٱتَّقَوۡاْ فَوۡقَهُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَٰمَةِۗ وَٱللَّهُ یَرۡزُقُ مَن یَشَآءُ بِغَیۡرِ حِسَابٖ٢١٢﴾ [البقرة: 211-212]
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِینَ هَاجَرُواْ وَجَٰهَدُواْ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ أُوْلَٰٓئِکَ یَرۡجُونَ رَحۡمَتَ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِیمٞ٢١٨﴾ [البقرة: 218]
﴿لَّا یُؤَاخِذُکُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغۡوِ فِیٓ أَیۡمَٰنِکُمۡ وَلَٰکِن یُؤَاخِذُکُم بِمَا کَسَبَتۡ قُلُوبُکُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِیمٞ٢٢٥ لِّلَّذِینَ یُؤۡلُونَ مِن نِّسَآئِهِمۡ تَرَبُّصُ أَرۡبَعَةِ أَشۡهُرٖۖ فَإِن فَآءُو فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِیمٞ٢٢٦﴾ [البقرة: 225-226]
﴿وَلَا جُنَاحَ عَلَیۡکُمۡ فِیمَا عَرَّضۡتُم بِهِۦ مِنۡ خِطۡبَةِ ٱلنِّسَآءِ أَوۡ أَکۡنَنتُمۡ فِیٓ أَنفُسِکُمۡۚ عَلِمَ ٱللَّهُ أَنَّکُمۡ سَتَذۡکُرُونَهُنَّ وَلَٰکِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّآ أَن تَقُولُواْ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗاۚ وَلَا تَعۡزِمُواْ عُقۡدَةَ ٱلنِّکَاحِ حَتَّىٰ یَبۡلُغَ ٱلۡکِتَٰبُ أَجَلَهُۥۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا فِیٓ أَنفُسِکُمۡ فَٱحۡذَرُوهُۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِیمٞ٢٣٥﴾ [البقرة: 235]
﴿فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡکَ وَٱلۡحِکۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا یَشَآءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِینَ٢٥١﴾ [البقرة: 251]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَیُّ ٱلۡقَیُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِی یَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ یَعۡلَمُ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا یُحِیطُونَ بِشَیۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ کُرۡسِیُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا یَُٔودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِیُّ ٱلۡعَظِیمُ٢٥٥﴾ [البقرة: 255]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوٓاْ أَنفِقُواْ مِن طَیِّبَٰتِ مَا کَسَبۡتُمۡ وَمِمَّآ أَخۡرَجۡنَا لَکُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِۖ وَلَا تَیَمَّمُواْ ٱلۡخَبِیثَ مِنۡهُ تُنفِقُونَ وَلَسۡتُم بَِٔاخِذِیهِ إِلَّآ أَن تُغۡمِضُواْ فِیهِۚ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ غَنِیٌّ حَمِیدٌ٢٦٧﴾ [البقرة: 267]
﴿یَمۡحَقُ ٱللَّهُ ٱلرِّبَوٰاْ وَیُرۡبِی ٱلصَّدَقَٰتِۗ وَٱللَّهُ لَا یُحِبُّ کُلَّ کَفَّارٍ أَثِیمٍ٢٧٦﴾ [البقرة: 276]
﴿رَبَّنَا لَا تُزِغۡ قُلُوبَنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَیۡتَنَا وَهَبۡ لَنَا مِن لَّدُنکَ رَحۡمَةًۚ إِنَّکَ أَنتَ ٱلۡوَهَّابُ٨ رَبَّنَآ إِنَّکَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِیَوۡمٖ لَّا رَیۡبَ فِیهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُخۡلِفُ ٱلۡمِیعَادَ٩﴾ [آل عمران: 8-9]
﴿یَوۡمَ تَجِدُ کُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ خَیۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓءٖ تَوَدُّ لَوۡ أَنَّ بَیۡنَهَا وَبَیۡنَهُۥٓ أَمَدَۢا بَعِیدٗاۗ وَیُحَذِّرُکُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ٣٠ قُلۡ إِن کُنتُمۡ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِی یُحۡبِبۡکُمُ ٱللَّهُ وَیَغۡفِرۡ لَکُمۡ ذُنُوبَکُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِیمٞ٣١ قُلۡ أَطِیعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَۖ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ ٱلۡکَٰفِرِینَ٣٢﴾ [آل عمران: 30-32]
﴿وَمَکَرُواْ وَمَکَرَ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَیۡرُ ٱلۡمَٰکِرِینَ٥٤﴾ [آل عمران: 54]
﴿کَیۡفَ یَهۡدِی ٱللَّهُ قَوۡمٗا کَفَرُواْ بَعۡدَ إِیمَٰنِهِمۡ وَشَهِدُوٓاْ أَنَّ ٱلرَّسُولَ حَقّٞ وَجَآءَهُمُ ٱلۡبَیِّنَٰتُۚ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِینَ٨٦﴾ [آل عمران: 86]
﴿إِلَّا ٱلَّذِینَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِکَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِیمٌ٨٩﴾ [آل عمران: 89]
﴿تِلۡکَ ءَایَٰتُ ٱللَّهِ نَتۡلُوهَا عَلَیۡکَ بِٱلۡحَقِّۗ وَمَا ٱللَّهُ یُرِیدُ ظُلۡمٗا لِّلۡعَٰلَمِینَ١٠٨﴾ [آل عمران: 108]
﴿وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِیمٞ١٢٩﴾ [آل عمران: 129]
﴿ٱلَّذِینَ یُنفِقُونَ فِی ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡکَٰظِمِینَ ٱلۡغَیۡظَ وَٱلۡعَافِینَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ یُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِینَ١٣٤﴾ [آل عمران: 134]
﴿إِن یَمۡسَسۡکُمۡ قَرۡحٞ فَقَدۡ مَسَّ ٱلۡقَوۡمَ قَرۡحٞ مِّثۡلُهُۥۚ وَتِلۡکَ ٱلۡأَیَّامُ نُدَاوِلُهَا بَیۡنَ ٱلنَّاسِ وَلِیَعۡلَمَ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ وَیَتَّخِذَ مِنکُمۡ شُهَدَآءَۗ وَٱللَّهُ لَا یُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِینَ١٤٠﴾ [آل عمران: 140]
﴿وَکَأَیِّن مِّن نَّبِیّٖ قَٰتَلَ مَعَهُۥ رِبِّیُّونَ کَثِیرٞ فَمَا وَهَنُواْ لِمَآ أَصَابَهُمۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا ٱسۡتَکَانُواْۗ وَٱللَّهُ یُحِبُّ ٱلصَّٰبِرِینَ١٤٦﴾ [آل عمران: 146]
﴿فََٔاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡیَا وَحُسۡنَ ثَوَابِ ٱلۡأٓخِرَةِۗ وَٱللَّهُ یُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِینَ١٤٨﴾ [آل عمران: 148]
﴿بَلِ ٱللَّهُ مَوۡلَىٰکُمۡۖ وَهُوَ خَیۡرُ ٱلنَّٰصِرِینَ١٥٠﴾ [آل عمران: 150]
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ تَوَلَّوۡاْ مِنکُمۡ یَوۡمَ ٱلۡتَقَى ٱلۡجَمۡعَانِ إِنَّمَا ٱسۡتَزَلَّهُمُ ٱلشَّیۡطَٰنُ بِبَعۡضِ مَا کَسَبُواْۖ وَلَقَدۡ عَفَا ٱللَّهُ عَنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ حَلِیمٞ١٥٥﴾ [آل عمران: 155]
﴿فَبِمَا رَحۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمۡۖ وَلَوۡ کُنتَ فَظًّا غَلِیظَ ٱلۡقَلۡبِ لَٱنفَضُّواْ مِنۡ حَوۡلِکَۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ وَشَاوِرۡهُمۡ فِی ٱلۡأَمۡرِۖ فَإِذَا عَزَمۡتَ فَتَوَکَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلۡمُتَوَکِّلِینَ١٥٩﴾ [آل عمران: 159]
﴿فَٱنقَلَبُواْ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ لَّمۡ یَمۡسَسۡهُمۡ سُوٓءٞ وَٱتَّبَعُواْ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِیمٍ١٧٤﴾ [آل عمران: 174]
﴿مَّا کَانَ ٱللَّهُ لِیَذَرَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ عَلَىٰ مَآ أَنتُمۡ عَلَیۡهِ حَتَّىٰ یَمِیزَ ٱلۡخَبِیثَ مِنَ ٱلطَّیِّبِۗ وَمَا کَانَ ٱللَّهُ لِیُطۡلِعَکُمۡ عَلَى ٱلۡغَیۡبِ وَلَٰکِنَّ ٱللَّهَ یَجۡتَبِی مِن رُّسُلِهِۦ مَن یَشَآءُۖ فََٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ وَإِن تُؤۡمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَکُمۡ أَجۡرٌ عَظِیمٞ١٧٩﴾ [آل عمران: 179]
﴿...وَأَن تَجۡمَعُواْ بَیۡنَ ٱلۡأُخۡتَیۡنِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۗ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ غَفُورٗا رَّحِیمٗا٢٣ وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَکَتۡ أَیۡمَٰنُکُمۡۖ کِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَیۡکُمۡۚ وَأُحِلَّ لَکُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِکُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِکُم مُّحۡصِنِینَ غَیۡرَ مُسَٰفِحِینَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فََٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِیضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَیۡکُمۡ فِیمَا تَرَٰضَیۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِیضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ عَلِیمًا حَکِیمٗا٢٤ وَمَن لَّمۡ یَسۡتَطِعۡ مِنکُمۡ طَوۡلًا أَن یَنکِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَکَتۡ أَیۡمَٰنُکُم مِّن فَتَیَٰتِکُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِیمَٰنِکُمۚ بَعۡضُکُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ فَٱنکِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَیۡرَ مُسَٰفِحَٰتٖ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَیۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَیۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِکَ لِمَنۡ خَشِیَ ٱلۡعَنَتَ مِنکُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَیۡرٞ لَّکُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِیمٞ٢٥﴾ [النساء: 23-25]
﴿یُرِیدُ ٱللَّهُ أَن یُخَفِّفَ عَنکُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِیفٗا٢٨ یَٰٓأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡکُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَکُم بَیۡنَکُم بِٱلۡبَٰطِلِ إِلَّآ أَن تَکُونَ تِجَٰرَةً عَن تَرَاضٖ مِّنکُمۡۚ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَکُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ بِکُمۡ رَحِیمٗا٢٩﴾ [النساء: 28-29]
﴿ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ وَبِمَآ أَنفَقُواْ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡۚ فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَیۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّٰتِی تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِی ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَکُمۡ فَلَا تَبۡغُواْ عَلَیۡهِنَّ سَبِیلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ عَلِیّٗا کَبِیرٗا٣٤﴾ [النساء: 34]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡرَبُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنتُمۡ سُکَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَعۡلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِی سَبِیلٍ حَتَّىٰ تَغۡتَسِلُواْۚ وَإِن کُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدٞ مِّنکُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءٗ فَتَیَمَّمُواْ صَعِیدٗا طَیِّبٗا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِکُمۡ وَأَیۡدِیکُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ عَفُوًّا غَفُورًا٤٣﴾ [النساء: 43]
﴿وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِیُطَاعَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ إِذ ظَّلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ جَآءُوکَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ ٱللَّهَ وَٱسۡتَغۡفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُواْ ٱللَّهَ تَوَّابٗا رَّحِیمٗا٦٤﴾ [النساء: 64]
﴿ذَٰلِکَ ٱلۡفَضۡلُ مِنَ ٱللَّهِۚ وَکَفَىٰ بِٱللَّهِ عَلِیمٗا٧٠﴾ [النساء: 70]
﴿فَمَا لَکُمۡ فِی ٱلۡمُنَٰفِقِینَ فِئَتَیۡنِ وَٱللَّهُ أَرۡکَسَهُم بِمَا کَسَبُوٓاْۚ أَتُرِیدُونَ أَن تَهۡدُواْ مَنۡ أَضَلَّ ٱللَّهُۖ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِیلٗا٨٨﴾ [النساء: 88]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ فَتَبَیَّنُواْ وَلَا تَقُولُواْ لِمَنۡ أَلۡقَىٰٓ إِلَیۡکُمُ ٱلسَّلَٰمَ لَسۡتَ مُؤۡمِنٗا تَبۡتَغُونَ عَرَضَ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا فَعِندَ ٱللَّهِ مَغَانِمُ کَثِیرَةٞۚ کَذَٰلِکَ کُنتُم مِّن قَبۡلُ فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَیۡکُمۡ فَتَبَیَّنُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرٗا٩٤ لَّا یَسۡتَوِی ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ غَیۡرُ أُوْلِی ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡۚ فَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِینَ بِأَمۡوَٰلِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِینَ دَرَجَةٗۚ وَکُلّٗا وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَفَضَّلَ ٱللَّهُ ٱلۡمُجَٰهِدِینَ عَلَى ٱلۡقَٰعِدِینَ أَجۡرًا عَظِیمٗا٩٥ دَرَجَٰتٖ مِّنۡهُ وَمَغۡفِرَةٗ وَرَحۡمَةٗۚ وَکَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِیمًا٩٦﴾ [النساء: 94-96]
﴿فَأُوْلَٰٓئِکَ عَسَى ٱللَّهُ أَن یَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَکَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورٗا٩٩ وَمَن یُهَاجِرۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ یَجِدۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ مُرَٰغَمٗا کَثِیرٗا وَسَعَةٗۚ وَمَن یَخۡرُجۡ مِنۢ بَیۡتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ یُدۡرِکۡهُ ٱلۡمَوۡتُ فَقَدۡ وَقَعَ أَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۗ وَکَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِیمٗا١٠٠﴾ [النساء: 99-100]
﴿...وَکَانَ ٱللَّهُ عَلِیمًا حَکِیمًا﴾ [النساء: 104]
﴿وَٱسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ غَفُورٗا رَّحِیمٗا١٠٦﴾ [النساء: 106]
﴿… إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ مَن کَانَ خَوَّانًا أَثِیمٗا١٠٧﴾ [النساء: 107]
﴿وَمَن یَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ یَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ یَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ یَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورٗا رَّحِیمٗا١١٠﴾ [النساء: 110]
﴿…وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٗاۚ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ قِیلٗا١٢٢﴾ [النساء: 122]
﴿…وَإِن تُصۡلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ کَانَ غَفُورٗا رَّحِیمٗا﴾ [النساء: 129]
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ ثُمَّ کَفَرُواْ ثُمَّ ءَامَنُواْ ثُمَّ کَفَرُواْ ثُمَّ ٱزۡدَادُواْ کُفۡرٗا لَّمۡ یَکُنِ ٱللَّهُ لِیَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِیَهۡدِیَهُمۡ سَبِیلَۢا١٣٧﴾ [النساء: 137]
﴿إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِینَ یُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمۡ …﴾ [النساء: 142]
﴿ …وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِیلٗا﴾ [النساء: 143]
﴿…وَسَوۡفَ یُؤۡتِ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَجۡرًا عَظِیمٗا﴾ [النساء: 146]
﴿مَّا یَفۡعَلُ ٱللَّهُ بِعَذَابِکُمۡ إِن شَکَرۡتُمۡ وَءَامَنتُمۡۚ وَکَانَ ٱللَّهُ شَاکِرًا عَلِیمٗا١٤٧﴾ [النساء: 147]
﴿إِن تُبۡدُواْ خَیۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ کَانَ عَفُوّٗا قَدِیرًا١٤٩﴾ [النساء: 149]
﴿وَٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦ وَلَمۡ یُفَرِّقُواْ بَیۡنَ أَحَدٖ مِّنۡهُمۡ أُوْلَٰٓئِکَ سَوۡفَ یُؤۡتِیهِمۡ أُجُورَهُمۡۚ وَکَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِیمٗا١٥٢﴾ [النساء: 152]
﴿...یَوَمَن یُرِدِ ٱللَّهُ فِتۡنَتَهُۥ فَلَن تَمۡلِکَ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ شَیًۡٔاۚ أُوْلَٰٓئِکَ ٱلَّذِینَ لَمۡ یُرِدِ ٱللَّهُ أَن یُطَهِّرَ قُلُوبَهُمۡۚ لَهُمۡ فِی ٱلدُّنۡیَا خِزۡیٞۖ وَلَهُمۡ فِی ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِیمٞ﴾ [المائدة: 41]
﴿...عَفَا ٱللَّهُ عَمَّا سَلَفَۚ وَمَنۡ عَادَ فَیَنتَقِمُ ٱللَّهُ مِنۡهُۚ وَٱللَّهُ عَزِیزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ﴾ [المائدة: 95]
﴿...کَتَبَ عَلَىٰ نَفۡسِهِ ٱلرَّحۡمَةَۚ لَیَجۡمَعَنَّکُمۡ إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلۡقِیَٰمَةِ لَا رَیۡبَ فِیهِۚ ...﴾ [الأنعام: 12]
﴿فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُکِّرُواْ بِهِۦ فَتَحۡنَا عَلَیۡهِمۡ أَبۡوَٰبَ کُلِّ شَیۡءٍ حَتَّىٰٓ إِذَا فَرِحُواْ بِمَآ أُوتُوٓاْ أَخَذۡنَٰهُم بَغۡتَةٗ فَإِذَا هُم مُّبۡلِسُونَ٤٤ فَقُطِعَ دَابِرُ ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِینَ ظَلَمُواْۚ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٤٥﴾ [الأنعام: 44-45]
﴿وَنُقَلِّبُ أَفِۡٔدَتَهُمۡ وَأَبۡصَٰرَهُمۡ کَمَا لَمۡ یُؤۡمِنُواْ بِهِۦٓ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَنَذَرُهُمۡ فِی طُغۡیَٰنِهِمۡ یَعۡمَهُونَ١١٠﴾ [الأنعام: 110]
﴿...وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَوۡلَٰدَکُم مِّنۡ إِمۡلَٰقٖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُکُمۡ وَإِیَّاهُمۡۖ... لَا نُکَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۖ ...﴾ [الأنعام: 151-152]
﴿وَکَم مِّن قَرۡیَةٍ أَهۡلَکۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَیَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ٤﴾ [الأعراف: 4]
﴿أَفَأَمِنُواْ مَکۡرَ ٱللَّهِۚ فَلَا یَأۡمَنُ مَکۡرَ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ٩٩﴾ [الأعراف: 99]
﴿وَٱلَّذِینَ کَذَّبُواْ بَِٔایَٰتِنَا سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَیۡثُ لَا یَعۡلَمُونَ١٨٢ وَأُمۡلِی لَهُمۡۚ إِنَّ کَیۡدِی مَتِینٌ١٨٣﴾ [الأعراف: 182-183]
﴿وَإِذۡ یَمۡکُرُ بِکَ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ لِیُثۡبِتُوکَ أَوۡ یَقۡتُلُوکَ أَوۡ یُخۡرِجُوکَۚ وَیَمۡکُرُونَ وَیَمۡکُرُ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَیۡرُ ٱلۡمَٰکِرِینَ٣٠﴾ [الأنفال: 30]
﴿لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِیِّ وَٱلۡمُهَٰجِرِینَ وَٱلۡأَنصَارِ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوهُ فِی سَاعَةِ ٱلۡعُسۡرَةِ مِنۢ بَعۡدِ مَا کَادَ یَزِیغُ قُلُوبُ فَرِیقٖ مِّنۡهُمۡ ثُمَّ تَابَ عَلَیۡهِمۡۚ إِنَّهُۥ بِهِمۡ رَءُوفٞ رَّحِیمٞ١١٧ وَعَلَى ٱلثَّلَٰثَةِ ٱلَّذِینَ خُلِّفُواْ حَتَّىٰٓ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَیۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوٓاْ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّآ إِلَیۡهِ ثُمَّ تَابَ عَلَیۡهِمۡ لِیَتُوبُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِیمُ١١٨﴾ [التوبة: 117-118]
﴿وَلَوۡ یُعَجِّلُ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ ٱلشَّرَّ ٱسۡتِعۡجَالَهُم بِٱلۡخَیۡرِ لَقُضِیَ إِلَیۡهِمۡ أَجَلُهُمۡۖ فَنَذَرُ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَآءَنَا فِی طُغۡیَٰنِهِمۡ یَعۡمَهُونَ١١﴾ [یونس: 11]
﴿...قُلِ ٱللَّهُ أَسۡرَعُ مَکۡرًاۚ إِنَّ رُسُلَنَا یَکۡتُبُونَ مَا تَمۡکُرُونَ٢١﴾ [یونس: 21]
﴿...إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَهُمۡ لَا یَشۡکُرُونَ٦٠﴾ [یونس: 60]
﴿فَهَلۡ یَنتَظِرُونَ إِلَّا مِثۡلَ أَیَّامِ ٱلَّذِینَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلِهِمۡۚ قُلۡ فَٱنتَظِرُوٓاْ إِنِّی مَعَکُم مِّنَ ٱلۡمُنتَظِرِینَ١٠٢ ثُمَّ نُنَجِّی رُسُلَنَا وَٱلَّذِینَ ءَامَنُواْۚ کَذَٰلِکَ حَقًّا عَلَیۡنَا نُنجِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ﴾ [یونس: 102-103]
﴿وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِی ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِ رِزۡقُهَا وَیَعۡلَمُ مُسۡتَقَرَّهَا وَمُسۡتَوۡدَعَهَاۚ کُلّٞ فِی کِتَٰبٖ مُّبِینٖ٦﴾ [هود: 6]
﴿وَکَذَٰلِکَ أَخۡذُ رَبِّکَ إِذَآ أَخَذَ ٱلۡقُرَىٰ وَهِیَ ظَٰلِمَةٌۚ إِنَّ أَخۡذَهُۥٓ أَلِیمٞ شَدِیدٌ١٠٢﴾ [هود: 102]
﴿وَلَوۡ شَآءَ رَبُّکَ لَجَعَلَ ٱلنَّاسَ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗۖ وَلَا یَزَالُونَ مُخۡتَلِفِینَ١١٨ إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّکَۚ وَلِذَٰلِکَ خَلَقَهُمۡۗ وَتَمَّتۡ کَلِمَةُ رَبِّکَ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِینَ﴾ [هود: 118-119]
﴿وَیَسۡتَعۡجِلُونَکَ بِٱلسَّیِّئَةِ قَبۡلَ ٱلۡحَسَنَةِ وَقَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِمُ ٱلۡمَثُلَٰتُۗ وَإِنَّ رَبَّکَ لَذُو مَغۡفِرَةٖ لِّلنَّاسِ عَلَىٰ ظُلۡمِهِمۡۖ وَإِنَّ رَبَّکَ لَشَدِیدُ ٱلۡعِقَابِ٦﴾ [الرعد: 6]
﴿کَذَٰلِکَ أَرۡسَلۡنَٰکَ فِیٓ أُمَّةٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهَآ أُمَمٞ لِّتَتۡلُوَاْ عَلَیۡهِمُ ٱلَّذِیٓ أَوۡحَیۡنَآ إِلَیۡکَ وَهُمۡ یَکۡفُرُونَ بِٱلرَّحۡمَٰنِۚ قُلۡ هُوَ رَبِّی لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَیۡهِ تَوَکَّلۡتُ وَإِلَیۡهِ مَتَابِ٣٠ ....بَل لِّلَّهِ ٱلۡأَمۡرُ جَمِیعًاۗ أَفَلَمۡ یَاْیَۡٔسِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوٓاْ أَن لَّوۡ یَشَآءُ ٱللَّهُ لَهَدَى ٱلنَّاسَ جَمِیعٗاۗ وَلَا یَزَالُ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ تُصِیبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوۡ تَحُلُّ قَرِیبٗا مِّن دَارِهِمۡ حَتَّىٰ یَأۡتِیَ وَعۡدُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُخۡلِفُ ٱلۡمِیعَادَ﴾ [الرعد: 30-31]
﴿...بَلۡ زُیِّنَ لِلَّذِینَ کَفَرُواْ مَکۡرُهُمۡ وَصُدُّواْ عَنِ ٱلسَّبِیلِۗ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٖ﴾ [الرعد: 33]
﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّا نَأۡتِی ٱلۡأَرۡضَ نَنقُصُهَا مِنۡ أَطۡرَافِهَاۚ وَٱللَّهُ یَحۡکُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُکۡمِهِۦۚ وَهُوَ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ٤١ وَقَدۡ مَکَرَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَلِلَّهِ ٱلۡمَکۡرُ جَمِیعٗاۖ یَعۡلَمُ مَا تَکۡسِبُ کُلُّ نَفۡسٖۗ وَسَیَعۡلَمُ ٱلۡکُفَّٰرُ لِمَنۡ عُقۡبَى ٱلدَّارِ٤٢﴾ [الرعد: 41-42]
﴿وَإِذۡ تَأَذَّنَ رَبُّکُمۡ لَئِن شَکَرۡتُمۡ لَأَزِیدَنَّکُمۡۖ وَلَئِن کَفَرۡتُمۡ إِنَّ عَذَابِی لَشَدِیدٞ٧ وَقَالَ مُوسَىٰٓ إِن تَکۡفُرُوٓاْ أَنتُمۡ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعٗا فَإِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِیٌّ حَمِیدٌ٨﴾ [إبراهیم: 7-8]
﴿یُثَبِّتُ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ بِٱلۡقَوۡلِ ٱلثَّابِتِ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَفِی ٱلۡأٓخِرَةِۖ وَیُضِلُّ ٱللَّهُ ٱلظَّٰلِمِینَۚ وَیَفۡعَلُ ٱللَّهُ مَا یَشَآءُ٢٧﴾ [إبراهیم: 27]
﴿فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِۦ رُسُلَهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٞ ذُو ٱنتِقَامٖ٤٧﴾ [إبراهیم: 47]
﴿لِیَجۡزِیَ ٱللَّهُ کُلَّ نَفۡسٖ مَّا کَسَبَتۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ٥١﴾ [إبراهیم: 51]
﴿وَإِن کَانَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأَیۡکَةِ لَظَٰلِمِینَ٧٨ فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٖ مُّبِینٖ٧٩﴾ [الحجر: 78-79]
﴿إِن تَحۡرِصۡ عَلَىٰ هُدَىٰهُمۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی مَن یُضِلُّۖ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِینَ٣٧﴾ [النحل: 37]
﴿أَفَأَمِنَ ٱلَّذِینَ مَکَرُواْ ٱلسَّیَِّٔاتِ أَن یَخۡسِفَ ٱللَّهُ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضَ أَوۡ یَأۡتِیَهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِنۡ حَیۡثُ لَا یَشۡعُرُونَ٤٥ أَوۡ یَأۡخُذَهُمۡ فِی تَقَلُّبِهِمۡ فَمَا هُم بِمُعۡجِزِینَ٤٦ أَوۡ یَأۡخُذَهُمۡ عَلَىٰ تَخَوُّفٖ فَإِنَّ رَبَّکُمۡ لَرَءُوفٞ رَّحِیمٌ٤٧﴾ [النحل: 45-47]
﴿وَلَوۡ یُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِظُلۡمِهِم مَّا تَرَکَ عَلَیۡهَا مِن دَآبَّةٖ وَلَٰکِن یُؤَخِّرُهُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗىۖ فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمۡ لَا یَسۡتَٔۡخِرُونَ سَاعَةٗ وَلَا یَسۡتَقۡدِمُونَ٦١﴾ [النحل: 61]
﴿رَّبُّکُمۡ أَعۡلَمُ بِمَا فِی نُفُوسِکُمۡۚ إِن تَکُونُواْ صَٰلِحِینَ فَإِنَّهُۥ کَانَ لِلۡأَوَّٰبِینَ غَفُورٗا٢٥﴾ [الإسراء: 25]
﴿تُسَبِّحُ لَهُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ ٱلسَّبۡعُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَن فِیهِنَّۚ وَإِن مِّن شَیۡءٍ إِلَّا یُسَبِّحُ بِحَمۡدِهِۦ وَلَٰکِن لَّا تَفۡقَهُونَ تَسۡبِیحَهُمۡۚ إِنَّهُۥ کَانَ حَلِیمًا غَفُورٗا٤٤﴾ [الإسراء: 44]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّیَٰطِینَ عَلَى ٱلۡکَٰفِرِینَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا٨٣ فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَیۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا٨٤﴾ [مریم: 83-84]
﴿إِنَّهُۥ یَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ وَیَعۡلَمُ مَا تَکۡتُمُونَ١١٠﴾ [الأنبیاء: 110]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَکُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡفُلۡکَ تَجۡرِی فِی ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦ وَیُمۡسِکُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٞ رَّحِیمٞ٦٥﴾ [الحج: 65]
﴿أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا فِی ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّ ذَٰلِکَ فِی کِتَٰبٍۚ إِنَّ ذَٰلِکَ عَلَى ٱللَّهِ یَسِیرٞ٧٠﴾ [الحج: 70]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یُسَبِّحُ لَهُۥ مَن فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلطَّیۡرُ صَٰٓفَّٰتٖۖ کُلّٞ قَدۡ عَلِمَ صَلَاتَهُۥ وَتَسۡبِیحَهُۥۗ وَٱللَّهُ عَلِیمُۢ بِمَا یَفۡعَلُونَ٤١﴾ [النور: 41]
﴿وَتَوَکَّلۡ عَلَى ٱلۡحَیِّ ٱلَّذِی لَا یَمُوتُ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِهِۦۚ وَکَفَىٰ بِهِۦ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِیرًا٥٨﴾ [الفرقان: 58]
﴿تَبَارَکَ ٱلَّذِی جَعَلَ فِی ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَجَعَلَ فِیهَا سِرَٰجٗا وَقَمَرٗا مُّنِیرٗا٦١﴾ [الفرقان: 61]
﴿وَمَکَرُواْ مَکۡرٗا وَمَکَرۡنَا مَکۡرٗا وَهُمۡ لَا یَشۡعُرُونَ٥٠﴾ [النمل: 50]
﴿وَإِنَّ رَبَّکَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَهُمۡ لَا یَشۡکُرُونَ٧٣﴾ [النمل: 73]
﴿وَکَأَیِّن مِّن دَآبَّةٖ لَّا تَحۡمِلُ رِزۡقَهَا ٱللَّهُ یَرۡزُقُهَا وَإِیَّاکُمۡۚ وَهُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ٦٠﴾ [العنکبوت: 60]
﴿فَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ حِینَ تُمۡسُونَ وَحِینَ تُصۡبِحُونَ١٧ وَلَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَعَشِیّٗا وَحِینَ تُظۡهِرُونَ١٨﴾ [الروم: 17-18]
﴿وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِکَ رُسُلًا إِلَىٰ قَوۡمِهِمۡ فَجَآءُوهُم بِٱلۡبَیِّنَٰتِ فَٱنتَقَمۡنَا مِنَ ٱلَّذِینَ أَجۡرَمُواْۖ وَکَانَ حَقًّا عَلَیۡنَا نَصۡرُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ٤٧﴾ [الروم: 47]
﴿نُمَتِّعُهُمۡ قَلِیلٗا ثُمَّ نَضۡطَرُّهُمۡ إِلَىٰ عَذَابٍ غَلِیظٖ٢٤﴾ [لقمان: 24]
﴿ذَٰلِکَ عَٰلِمُ ٱلۡغَیۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ٦﴾ [السجدة: 6]
﴿وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُکِّرَ بَِٔایَٰتِ رَبِّهِۦ ثُمَّ أَعۡرَضَ عَنۡهَآۚ إِنَّا مِنَ ٱلۡمُجۡرِمِینَ مُنتَقِمُونَ٢٢﴾ [السجدة: 22]
﴿لِّیَجۡزِیَ ٱللَّهُ ٱلصَّٰدِقِینَ بِصِدۡقِهِمۡ وَیُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِینَ إِن شَآءَ أَوۡ یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ کَانَ غَفُورٗا رَّحِیمٗا٢٤﴾ [الأحزاب: 24]
﴿هُوَ ٱلَّذِی یُصَلِّی عَلَیۡکُمۡ وَمَلَٰٓئِکَتُهُۥ لِیُخۡرِجَکُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَکَانَ بِٱلۡمُؤۡمِنِینَ رَحِیمٗا٤٣﴾ [الأحزاب: 43]
﴿إِن تُبۡدُواْ شَیًۡٔا أَوۡ تُخۡفُوهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ کَانَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٗا٥٤﴾ [الأحزاب: 54]
﴿ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِی لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَلَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِی ٱلۡأٓخِرَةِۚ وَهُوَ ٱلۡحَکِیمُ ٱلۡخَبِیرُ١ یَعۡلَمُ مَا یَلِجُ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَمَا یَخۡرُجُ مِنۡهَا وَمَا یَنزِلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا یَعۡرُجُ فِیهَاۚ وَهُوَ ٱلرَّحِیمُ ٱلۡغَفُورُ٢﴾ [سبأ: 1-2]
﴿قُلۡ یَجۡمَعُ بَیۡنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ یَفۡتَحُ بَیۡنَنَا بِٱلۡحَقِّ وَهُوَ ٱلۡفَتَّاحُ ٱلۡعَلِیمُ٢٦﴾ [سبأ: 26]
﴿مَّا یَفۡتَحِ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحۡمَةٖ فَلَا مُمۡسِکَ لَهَاۖ وَمَا یُمۡسِکۡ فَلَا مُرۡسِلَ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ٢﴾ [فاطر: 2]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلنَّاسُ أَنتُمُ ٱلۡفُقَرَآءُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡغَنِیُّ ٱلۡحَمِیدُ١٥﴾ [فاطر: 15]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ عَٰلِمُ غَیۡبِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ عَلِیمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ٣٨﴾ [فاطر: 38]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ یُمۡسِکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ أَن تَزُولَاۚ وَلَئِن زَالَتَآ إِنۡ أَمۡسَکَهُمَا مِنۡ أَحَدٖ مِّنۢ بَعۡدِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ کَانَ حَلِیمًا غَفُورٗا٤١﴾ [فاطر: 41]
﴿وَلَوۡ یُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِمَا کَسَبُواْ مَا تَرَکَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَآبَّةٖ وَلَٰکِن یُؤَخِّرُهُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗىۖ ...﴾ [فاطر: 45]
﴿وَلَقَدۡ سَبَقَتۡ کَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلۡمُرۡسَلِینَ١٧١ إِنَّهُمۡ لَهُمُ ٱلۡمَنصُورُونَ١٧٢ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلۡغَٰلِبُونَ١٧٣﴾ [الصافات: 171-173]
﴿ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِیثِ کِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِیَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِینَ یَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِینُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِکۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِکَ هُدَى ٱللَّهِ یَهۡدِی بِهِۦ مَن یَشَآءُۚ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ٢٣﴾ [الزمر: 23]
﴿... أَلَیۡسَ ٱللَّهُ بِعَزِیزٖ ذِی ٱنتِقَامٖ﴾ [الزمر: 37]
﴿قُلۡ یَٰعِبَادِیَ ٱلَّذِینَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِیعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ٥٣﴾ [الزمر: 53]
﴿غَافِرِ ٱلذَّنۢبِ وَقَابِلِ ٱلتَّوۡبِ شَدِیدِ ٱلۡعِقَابِ ذِی ٱلطَّوۡلِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ إِلَیۡهِ ٱلۡمَصِیرُ٣﴾ [غافر: 3]
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ یُنَادَوۡنَ لَمَقۡتُ ٱللَّهِ أَکۡبَرُ مِن مَّقۡتِکُمۡ أَنفُسَکُمۡ إِذۡ تُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلۡإِیمَٰنِ فَتَکۡفُرُونَ١٠﴾ [غافر: 10]
﴿وَٱللَّهُ یَقۡضِی بِٱلۡحَقِّۖ وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا یَقۡضُونَ بِشَیۡءٍۗ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡبَصِیرُ٢٠﴾ [غافر: 20]
﴿مَّنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَیۡهَاۗ وَمَا رَبُّکَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِیدِ٤٦﴾ [فصلت: 46]
﴿ذَٰلِکَ ٱلَّذِی یُبَشِّرُ ٱللَّهُ عِبَادَهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِۗ قُل لَّآ أَسَۡٔلُکُمۡ عَلَیۡهِ أَجۡرًا إِلَّا ٱلۡمَوَدَّةَ فِی ٱلۡقُرۡبَىٰۗ وَمَن یَقۡتَرِفۡ حَسَنَةٗ نَّزِدۡ لَهُۥ فِیهَا حُسۡنًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ شَکُورٌ٢٣﴾ [الشورى: 23]
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی یَقۡبَلُ ٱلتَّوۡبَةَ عَنۡ عِبَادِهِۦ وَیَعۡفُواْ عَنِ ٱلسَّیَِّٔاتِ وَیَعۡلَمُ مَا تَفۡعَلُونَ٢٥ وَیَسۡتَجِیبُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَیَزِیدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۚ وَٱلۡکَٰفِرُونَ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِیدٞ٢٦﴾ [الشورى: 25-26]
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی یُنَزِّلُ ٱلۡغَیۡثَ مِنۢ بَعۡدِ مَا قَنَطُواْ وَیَنشُرُ رَحۡمَتَهُۥۚ وَهُوَ ٱلۡوَلِیُّ ٱلۡحَمِیدُ٢٨﴾ [الشورى: 28]
﴿وَمَآ أَصَٰبَکُم مِّن مُّصِیبَةٖ فَبِمَا کَسَبَتۡ أَیۡدِیکُمۡ وَیَعۡفُواْ عَن کَثِیرٖ٣٠ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِینَ فِی ٱلۡأَرۡضِۖ وَمَا لَکُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِیّٖ وَلَا نَصِیرٖ٣١ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِ ٱلۡجَوَارِ فِی ٱلۡبَحۡرِ کَٱلۡأَعۡلَٰمِ٣٢ إِن یَشَأۡ یُسۡکِنِ ٱلرِّیحَ فَیَظۡلَلۡنَ رَوَاکِدَ عَلَىٰ ظَهۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّکُلِّ صَبَّارٖ شَکُورٍ٣٣ أَوۡ یُوبِقۡهُنَّ بِمَا کَسَبُواْ وَیَعۡفُ عَن کَثِیرٖ٣٤﴾ [الشورى: 30-34]
﴿وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن وَلِیّٖ مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَتَرَى ٱلظَّٰلِمِینَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَ یَقُولُونَ هَلۡ إِلَىٰ مَرَدّٖ مِّن سَبِیلٖ٤٤﴾ [الشورى: 44]
﴿وَمَا کَانَ لَهُم مِّنۡ أَوۡلِیَآءَ یَنصُرُونَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِۗ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن سَبِیلٍ٤٦﴾ [الشورى: 46]
﴿وَمَا کَانَ لِبَشَرٍ أَن یُکَلِّمَهُ ٱللَّهُ إِلَّا وَحۡیًا أَوۡ مِن وَرَآیِٕ حِجَابٍ أَوۡ یُرۡسِلَ رَسُولٗا فَیُوحِیَ بِإِذۡنِهِۦ مَا یَشَآءُۚ إِنَّهُۥ عَلِیٌّ حَکِیمٞ٥١﴾ [الشورى: 51]
﴿أَفَأَنتَ تُسۡمِعُ ٱلصُّمَّ أَوۡ تَهۡدِی ٱلۡعُمۡیَ وَمَن کَانَ فِی ضَلَٰلٖ مُّبِینٖ٤٠ فَإِمَّا نَذۡهَبَنَّ بِکَ فَإِنَّا مِنۡهُم مُّنتَقِمُونَ٤١ أَوۡ نُرِیَنَّکَ ٱلَّذِی وَعَدۡنَٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَیۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ٤٢﴾ [الزخرف: 40-42]
﴿أَمۡ أَبۡرَمُوٓاْ أَمۡرٗا فَإِنَّا مُبۡرِمُونَ٧٩ أَمۡ یَحۡسَبُونَ أَنَّا لَا نَسۡمَعُ سِرَّهُمۡ وَنَجۡوَىٰهُمۚ بَلَىٰ وَرُسُلُنَا لَدَیۡهِمۡ یَکۡتُبُونَ٨٠﴾ [الزخرف: 79-80]
﴿یَوۡمَ نَبۡطِشُ ٱلۡبَطۡشَةَ ٱلۡکُبۡرَىٰٓ إِنَّا مُنتَقِمُونَ١٦﴾ [الدخان: 16]
﴿أَفَرَءَیۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ وَأَضَلَّهُ ٱللَّهُ عَلَىٰ عِلۡمٖ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمۡعِهِۦ وَقَلۡبِهِۦ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِۦ غِشَٰوَةٗ فَمَن یَهۡدِیهِ مِنۢ بَعۡدِ ٱللَّهِۚ أَفَلَا تَذَکَّرُونَ٢٣﴾ [الجاثیة: 23]
﴿سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِی قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِیلٗا٢٣﴾ [الفتح: 23]
﴿وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِیَعۡبُدُونِ٥٦﴾ [الذاریات: 56]
﴿إِنَّا کُنَّا مِن قَبۡلُ نَدۡعُوهُۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡبَرُّ ٱلرَّحِیمُ٢٨﴾ [الطور: 28]
﴿ٱلَّذِینَ یَجۡتَنِبُونَ کَبَٰٓئِرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّکَ وَٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِکُمۡ إِذۡ أَنشَأَکُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةٞ فِی بُطُونِ أُمَّهَٰتِکُمۡۖ فَلَا تُزَکُّوٓاْ أَنفُسَکُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰٓ٣٢﴾ [النجم: 32]
﴿سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ١﴾ [الحدید: 1]
﴿مَّن ذَا ٱلَّذِی یُقۡرِضُ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنٗا فَیُضَٰعِفَهُۥ لَهُۥ وَلَهُۥٓ أَجۡرٞ کَرِیمٞ١١﴾ [الحدید: 11]
﴿... وَإِنَّ ٱللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٞ﴾ [المجادلة: 2]
﴿لَقَدۡ کَانَ لَکُمۡ فِیهِمۡ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٞ لِّمَن کَانَ یَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡیَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَۚ وَمَن یَتَوَلَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡغَنِیُّ ٱلۡحَمِیدُ٦﴾ [الممتحنة: 6]
﴿...فَلَمَّا زَاغُوٓاْ أَزَاغَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡۚ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِینَ﴾ [الصف: 5]
﴿یَغۡفِرۡ لَکُمۡ ذُنُوبَکُمۡ وَیُدۡخِلۡکُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ وَمَسَٰکِنَ طَیِّبَةٗ فِی جَنَّٰتِ عَدۡنٖۚ ذَٰلِکَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِیمُ١٢ وَأُخۡرَىٰ تُحِبُّونَهَاۖ نَصۡرٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتۡحٞ قَرِیبٞۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ١٣﴾ [الصف: 12-13]
﴿ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ مَّا تَرَىٰ فِی خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ٣﴾ [الملک: 3]
﴿وَلَقَدۡ کَذَّبَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَکَیۡفَ کَانَ نَکِیرِ١٨ أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ إِلَى ٱلطَّیۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَٰٓفَّٰتٖ وَیَقۡبِضۡنَۚ مَا یُمۡسِکُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَٰنُۚ إِنَّهُۥ بِکُلِّ شَیۡءِۢ بَصِیرٌ١٩ أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِی هُوَ جُندٞ لَّکُمۡ یَنصُرُکُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡکَٰفِرُونَ إِلَّا فِی غُرُورٍ٢٠ أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِی یَرۡزُقُکُمۡ إِنۡ أَمۡسَکَ رِزۡقَهُۥۚ بَل لَّجُّواْ فِی عُتُوّٖ وَنُفُورٍ٢١ أَفَمَن یَمۡشِی مُکِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن یَمۡشِی سَوِیًّا عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِیمٖ٢٢ قُلۡ هُوَ ٱلَّذِیٓ أَنشَأَکُمۡ وَجَعَلَ لَکُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفِۡٔدَةَۚ قَلِیلٗا مَّا تَشۡکُرُونَ٢٣ قُلۡ هُوَ ٱلَّذِی ذَرَأَکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَیۡهِ تُحۡشَرُونَ٢٤ وَیَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن کُنتُمۡ صَٰدِقِینَ٢٥ قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡعِلۡمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِیرٞ مُّبِینٞ٢٦ فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِیَٓٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ وَقِیلَ هَٰذَا ٱلَّذِی کُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ٢٧ قُلۡ أَرَءَیۡتُمۡ إِنۡ أَهۡلَکَنِیَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِیَ أَوۡ رَحِمَنَا فَمَن یُجِیرُ ٱلۡکَٰفِرِینَ مِنۡ عَذَابٍ أَلِیمٖ٢٨ قُلۡ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَیۡهِ تَوَکَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِی ضَلَٰلٖ مُّبِینٖ٢٩ قُلۡ أَرَءَیۡتُمۡ إِنۡ أَصۡبَحَ مَآؤُکُمۡ غَوۡرٗا فَمَن یَأۡتِیکُم بِمَآءٖ مَّعِینِۢ٣٠﴾ [الملک: 18-30]
﴿فَذَرۡنِی وَمَن یُکَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِیثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَیۡثُ لَا یَعۡلَمُونَ٤٤ وَأُمۡلِی لَهُمۡۚ إِنَّ کَیۡدِی مَتِینٌ٤٥﴾ [القلم: 44-45]
﴿...هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ﴾ [المدثر: 56]
﴿إِنَّ بَطۡشَ رَبِّکَ لَشَدِیدٌ١٢﴾ [البروج: 12]
﴿وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلۡوَدُودُ١٤﴾ [البروج: 14]
﴿فَعَّالٞ لِّمَا یُرِیدُ١٦﴾ [البروج: 16]
﴿إِنَّهُمۡ یَکِیدُونَ کَیۡدٗا١٥ وَأَکِیدُ کَیۡدٗا١٦ فَمَهِّلِ ٱلۡکَٰفِرِینَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَیۡدَۢا١٧﴾ [الطارق: 15-17]
﴿فَأَمَّا ٱلۡإِنسَٰنُ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ رَبُّهُۥ فَأَکۡرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ فَیَقُولُ رَبِّیٓ أَکۡرَمَنِ١٥ وَأَمَّآ إِذَا مَا ٱبۡتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَیۡهِ رِزۡقَهُۥ فَیَقُولُ رَبِّیٓ أَهَٰنَنِ١٦﴾ [الفجر: 15-16]
﴿ٱلَّذِی عَلَّمَ بِٱلۡقَلَمِ٤ عَلَّمَ ٱلۡإِنسَٰنَ مَا لَمۡ یَعۡلَمۡ٥﴾ [العلق: 4-5]
﴿فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّکَ وَٱسۡتَغۡفِرۡهُۚ إِنَّهُۥ کَانَ تَوَّابَۢا٣﴾ [النصر: 3]
***
توضیح موضوع: کلیهی اوصافی که جایز است به خدا نسبت داده شوند «صفات الله» نامیده میشوند؛ که به طور کلّی به چند بخش تقسیم میگردند:
صفت نفسی خداوند: همان وجود خود خداوندﻷ است؛ و بدون وجود، ذات خداوند قابل تصور نیست. پس وجود او عین ذات او است، نه زائد بر ذات.
و صفات سلبیّه: صفاتی است که شایستهی ذات خداوند نیست، و از او سلب میشود که سلب آنها موجب کمال و نشانهی تنزیه و تقدیس خداست. مانند: مرکب بودن خدا، تغییر، خواب، جهل، حادث بودن، شریک و انباز داشتن، شبیه بودن به چیزی، جوهر و عرض و جسم بودن و ...
و صفات ثبوتیّه: صفاتی است که لایق ذات احدیّت است و برای او عقلاً اثبات میشود که اثبات آنها موجب کمال و نشانهی خدایی بودن «الله» است. مانند: علم، قدرت، حیات، ایجاد و ...
صفات معانی: صفاتی است وجودی که موجب تعیین حکم برای موصوف خود میشود، مانند: قدرت که موجب توصیف خداوند به قادر است، و ...
و صفات معنوی: عبارت از صفاتی است که ملازم و قرین صفات معانیاند، به خاطر اینکه صفات معنوی از آنها مشتق میشوند، مانند: قادر، مرید و عالم که از صفاتِ معانیِ قدرت، اراده و علم برگرفته شدهاند.
در حقیقت صفاتِ ثبوتیّه خداوند به دو بخش تقسیم میشوند: یکی صفات ذاتی و دیگری صفات افعال:
صفات ذاتی: صفاتی هستند که خداوند به آنها متّصف میشود ولی به ضدّشان متصف نمیشود. مانند: قدرت، اراده، علم، حیات، کلام، سمع و بصر، که ضدّشان، عَجز، اِجبار، جهل، مردن، لالی، کری و کوری است.
و صفات افعال: صفاتی هستند که خداوندﻷ هم به آنها و هم به ضدّشان متصف میشود، مانند: «اغناء» و «افقار» یعنی: غنی و فقیر گرداندن. و «احیاء» و «اماتة» یعنی: زنده کردن و میراندن، و «اعزاز» و «اذلال» یعنی: عزّت دادن و خوار کردن و ...
خاطر نشان میشود: از آنجا که علم و دانش ما (بلکه تمام هستی ما) محدود ناچیز است، هرگز نمیتوانیم به کُنه و حقیقت ذات خداوند که نامحدود و بزرگ است برسیم، چرا که آگاهی از کُنه چیزی به معنای احاطه بر او است، و چگونه موجودِ محدود میتواند احاطه بر ذات نامحدودی پیدا کند!. همچنین شناخت کُنه «صفات خدا» که عین ذات او است، نیز برای موجود محدودی همچون ما امکان پذیر نیست، بنابراین آنچه ما از ذات و صفات خدا میدانیم یک علم اجمالی است، و بیشتر بر محور آثار و مخلوقاتش دور میزند.
استاد حسن البنّاء تحت عنوان «مقایسهی صفات خدا با صفات آفریدهها» میگوید:
«چیزی که مؤمن باید بداند این است که معنی و مفهومی که واژههای صفات خداوند بزرگوار دارند، کاملاً جدا از معنی و مفهومی است که خود این واژگان بیانگر آن از صفات آفریدگارند. مثلاً خواهی گفت: خدا عالم است و علم صفت خداوند متعال است، و خواهی گفت: فلانی عالم است و علم صفت فلان کس از مردمان است. آیا مراد از واژهی علم در هر دو بخش یکسان است؟ هرگز هرگز! چنین نیست، چرا که علم یزدان علمی است که کمال آن نامتناهی و بیپایان است، و علم آفریدگان در مقابل آن چیزی به شمار نمیآید. همچنین «حیات»، «شنوایی»، «دیدن»، «گفتن»، «قدرت» و «ارادهی آفریدگار»، جدای از همین صفات در آفریدگان است، و معانی این صفات نسبت به خدا و معانی آنها نسبت به بندگان، از لحاظ کمال و کیفیّت، بسیار متفاوت و کاملاً مختلف است، چرا که یزدان به کسی از بندگانش نمیماند... از ابنعباسب روایت شده است: جماعتی دربارهی خدا به اندیشه پرداختند، پیامبر ج به ایشان فرمود: «تَفَکَّرُوا فِی خَلْقِ اللهِ و لا تَفَکَّرُوا فی اللهِ، فَاِنَّکُم لَنْ تَقْدِرُوا قَدْرَهُ»؛ یعنی دربارهی آفریدههای خداوند بیاندیشید و دربارهی چگونگی ذات او نیاندیشید، چرا که شما توان شناخت چگونگی ذات او را ندارید.» [کتاب «الله» صص 221-222]
و در حقیقت الفاظ و واژهها نیز نمیتواند صفات خداوندﻷ را به طور واقعی به تصویر بکشد، چرا که الفاظ ما برای رفع نیازمندیهای زندگیِ روزمرهی ما وضع شدهاند، و هرگز نمیتوانند بیانگر ذات و صفات نامحدود حق تعالی باشند، لذا الفاظ علم و قدرت و حیات و اراده و سایر الفاظی که بیانگر صفات ثبوتیّه و سلبیّه، و ذاتی و افعالی او است، رنگ دیگری به خود میگیرند و اینجاست که گاه به تعبیراتی برخورد میکنیم که در یک نظر سطحی، متناقض و متضاد است، اما با دقت روشن میشود که همه بیانگر یک واقعیتاند.
مثلاً میگوئیم: خداوند هم «اوّل» است و هم «آخر»، هم «ظاهر» است و هم «باطن»، «با همه چیز است، اما همراه آنها نیست»، و «جدا از همه چیز است، اما بیگانه از آنها نیست.»
البته اگر با معیار مفاهیم این الفاظ در موجودات محدود و ممکن سخن بگوئیم، چیزی که «اول» است، نمیتواند «آخر» باشد، و چیزی که «ظاهر» است، نمیتواند «باطن» باشد، ولی هنگامی که این الفاظ را در افق ذات بینهایت خداوندﻷ میاندیشیم، میبینیم که همه با هم جمع است، چرا که موجود نامتناهی در عین اوّل بودن، آخر و در عین ظاهر بودن، باطن است. و صفات او تعالی است که از افق فکر ما به دور است، و ما به حکم محدود بودن در زندان زمان و مکان و مادّه و معده، و نارسایی افکار، و بلند بودن افق آن معانی والا، هرگز قادر به درک عمق آنها نیستیم، و فقط میتوان همین را بگوئیم که مهم در شناخت اوصاف جمال و جلال، و اوصاف ذاتی و فعلی، و اوصاف سلبی و ثبوتیِ خداوند متعال این است که به این حقیقت توجه داشته باشیم که «هیچ چیز مثل او نیست، و او نیز شبیه به هیچ چیز نیست.»
تنزیه (پاک و بیآلایش دانستن) خدا از شریک و انباز، زن و فرزند و پدر و مادر
﴿وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ کُلّٞ لَّهُۥ قَٰنِتُونَ١١٦﴾ [البقرة: 116]
﴿لَّقَدۡ کَفَرَ ٱلَّذِینَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِیحُ ٱبۡنُ مَرۡیَمَۚ قُلۡ فَمَن یَمۡلِکُ مِنَ ٱللَّهِ شَیًۡٔا إِنۡ أَرَادَ أَن یُهۡلِکَ ٱلۡمَسِیحَ ٱبۡنَ مَرۡیَمَ وَأُمَّهُۥ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعٗاۗ وَلِلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَاۚ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ١٧﴾ [المائدة: 17]
﴿لَقَدۡ کَفَرَ ٱلَّذِینَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِیحُ ٱبۡنُ مَرۡیَمَۖ وَقَالَ ٱلۡمَسِیحُ یَٰبَنِیٓ إِسۡرَٰٓءِیلَ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّی وَرَبَّکُمۡۖ إِنَّهُۥ مَن یُشۡرِکۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِینَ مِنۡ أَنصَارٖ٧٢ لَّقَدۡ کَفَرَ ٱلَّذِینَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ ثَالِثُ ثَلَٰثَةٖۘ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّآ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۚ وَإِن لَّمۡ یَنتَهُواْ عَمَّا یَقُولُونَ لَیَمَسَّنَّ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمٌ٧٣﴾ [المائدة: 72-73]
﴿بَدِیعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ أَنَّىٰ یَکُونُ لَهُۥ وَلَدٞ وَلَمۡ تَکُن لَّهُۥ صَٰحِبَةٞۖ وَخَلَقَ کُلَّ شَیۡءٖۖ وَهُوَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٞ١٠١﴾ [الأنعام: 101]
﴿قَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۖ هُوَ ٱلۡغَنِیُّۖ لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ إِنۡ عِندَکُم مِّن سُلۡطَٰنِۢ بِهَٰذَآۚ أَتَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ٦٨﴾ [یونس: 68]
﴿وَیَجۡعَلُونَ لِلَّهِ ٱلۡبَنَٰتِ سُبۡحَٰنَهُۥ وَلَهُم مَّا یَشۡتَهُونَ٥٧﴾ [النحل: 57]
﴿أَفَأَصۡفَىٰکُمۡ رَبُّکُم بِٱلۡبَنِینَ وَٱتَّخَذَ مِنَ ٱلۡمَلَٰٓئِکَةِ إِنَٰثًاۚ إِنَّکُمۡ لَتَقُولُونَ قَوۡلًا عَظِیمٗا٤٠﴾ [الإسراء: 40]
﴿قُل لَّوۡ کَانَ مَعَهُۥٓ ءَالِهَةٞ کَمَا یَقُولُونَ إِذٗا لَّٱبۡتَغَوۡاْ إِلَىٰ ذِی ٱلۡعَرۡشِ سَبِیلٗا٤٢ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا یَقُولُونَ عُلُوّٗا کَبِیرٗا٤٣﴾ [الإسراء: 42-43]
﴿وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِی لَمۡ یَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ یَکُن لَّهُۥ شَرِیکٞ فِی ٱلۡمُلۡکِ وَلَمۡ یَکُن لَّهُۥ وَلِیّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَکَبِّرۡهُ تَکۡبِیرَۢا١١١﴾ [الإسراء: 111]
﴿وَیُنذِرَ ٱلَّذِینَ قَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗا٤﴾ [الکهف: 4]
﴿مَا کَانَ لِلَّهِ أَن یَتَّخِذَ مِن وَلَدٖۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓۚ إِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا یَقُولُ لَهُۥ کُن فَیَکُونُ٣٥﴾ [مریم: 35]
﴿وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا٨٨ لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَیًۡٔا إِدّٗا٨٩ تَکَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ یَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا٩٠ أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا٩١ وَمَا یَنۢبَغِی لِلرَّحۡمَٰنِ أَن یَتَّخِذَ وَلَدًا٩٢﴾ [مریم: 88-92]
﴿لَوۡ کَانَ فِیهِمَآ ءَالِهَةٌ إِلَّا ٱللَّهُ لَفَسَدَتَاۚ فَسُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ رَبِّ ٱلۡعَرۡشِ عَمَّا یَصِفُونَ٢٢﴾ [الأنبیاء: 22]
﴿وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۚ بَلۡ عِبَادٞ مُّکۡرَمُونَ٢٦﴾ [الأنبیاء: 26]
﴿مَا ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ مِن وَلَدٖ وَمَا کَانَ مَعَهُۥ مِنۡ إِلَٰهٍۚ إِذٗا لَّذَهَبَ کُلُّ إِلَٰهِۢ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یَصِفُونَ٩١﴾ [المؤمنون: 91]
﴿ٱلَّذِی لَهُۥ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَمۡ یَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ یَکُن لَّهُۥ شَرِیکٞ فِی ٱلۡمُلۡکِ وَخَلَقَ کُلَّ شَیۡءٖ فَقَدَّرَهُۥ تَقۡدِیرٗا٢﴾ [الفرقان: 2]
﴿أَلَآ إِنَّهُم مِّنۡ إِفۡکِهِمۡ لَیَقُولُونَ١٥١ وَلَدَ ٱللَّهُ وَإِنَّهُمۡ لَکَٰذِبُونَ١٥٢ أَصۡطَفَى ٱلۡبَنَاتِ عَلَى ٱلۡبَنِینَ١٥٣ مَا لَکُمۡ کَیۡفَ تَحۡکُمُونَ١٥٤﴾ [الصافات: 151-154]
﴿لَّوۡ أَرَادَ ٱللَّهُ أَن یَتَّخِذَ وَلَدٗا لَّٱصۡطَفَىٰ مِمَّا یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ سُبۡحَٰنَهُۥۖ هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ٤﴾ [الزمر: 4]
﴿وَجَعَلُواْ لَهُۥ مِنۡ عِبَادِهِۦ جُزۡءًاۚ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَکَفُورٞ مُّبِینٌ١٥﴾ [الزخرف: 15]
﴿قُلۡ إِن کَانَ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٞ فَأَنَا۠ أَوَّلُ ٱلۡعَٰبِدِینَ٨١﴾ [الزخرف: 81]
﴿وَأَنَّهُۥ تَعَٰلَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا ٱتَّخَذَ صَٰحِبَةٗ وَلَا وَلَدٗا٣﴾ [الجن: 3]
﴿قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ١ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ٢ لَمۡ یَلِدۡ وَلَمۡ یُولَدۡ٣ وَلَمۡ یَکُن لَّهُۥ کُفُوًا أَحَدُۢ٤﴾ [الإخلاص: 1-4]
***
توضیح موضوع: در کتابهای کلامی، در فصل مربوط به صفات باری تعالی، علماء و اندیشمندان کلامی گفتهاند: «باری تعالی، عَرَض نیست، جوهر نیست، دارای شکل و صورت نیست، محدود به حدود و نهایتها نیست، مرکّب نیست، قابل تجزیه نیست، با هیچ چیزی هم جنس و هم نوع نیست، دارای هیچ کمیّت و کیفیّتی نیست که به یکی از حواس پنجگانه درک شود، در هیچ مکانی نیست، زمان در او تغییری به وجود نمیآورد، هیچ چیزی به او شبیه نیست، از علم و قدرت او هیچ چیزی خارج نیست و ...»
خداوندﻷ در ایجاد عالم و تدبیر نظام هستی، خدای دیگری با او مشارکت نکرده است و فرزند و همسر، پدر و مادر، و شریک و انبازی هم ندارد که کمک حال او باشد؛ برخلاف «ثنویّه» که اعتقاد به دو خدا دارند: یکی خدای خیر (یزدان) و دیگری خدای شر (اَهرمن) یعنی ابلیس. و گفته شده که خدای اوّل «نور» است، و خدای دوّم «ظلمت» است.
و برخلاف بعضی از مسیحیان که میگویند: به وجود آورندهی عالَم، یکی از سه اُقنوم (اصل و ذات) است که عبارتند از: ذات و علم و حیات. و برخی هم میگویند: عبارتند از: اَب (خدا)، اِبن (عیسی) و اُم (مریم).
و برخلاف طبیعیّون که معتقدند به وجود آورندهی عالم، زُحل، مشتری، مریخ، خورشید، زُهره، عطارد و ماه هستند و برخلاف جمعی از مشرکان عرب که به خاطر انحطاط فکری و نداشتن هیچگونه علم و دانش، خدا را با خود قیاس میکردند و برای او فرزند و گاهی همسر قائل بودند.
از جمله قبائل «جهینه» و «سلیم» و «خزاعه» و «بنی ملیح» که معتقدند بودند: فرشتگان، دختران خدا هستند و بسیاری از مشرکان عرب «جنّ» را نیز فرزندان او میپنداشتند، و یا بعضاً همسری از جن برای پروردگار قائل بودند.
این پندارهای بیاساس و خرافی، آنها را به کلّی از راه حق منحرف ساخته بود، به گونهای که آثار توحید و یگانگی خدا از بین آنها برچیده شده بود.
مطالعهی تاریخِ ادیان و مذاهب نیز نشان میدهد که منحرفان از خطّ توحید و یگانگی راستین، همواره برای این جهان «ربّ النوعهایی» قائل بودند که سرچشمهی این تفکر غلط، این بود که گمان میکردند هر یک از انواع موجودات نیاز به «ربّالنوع» مستقلی دارد که آن نوع را تربیت و رهبری کند؛ گویا خدا را کافی برای تربیت این انواع نمیدانستند. حتی برای اموری همانَند: عشق، عقل، تجارت، جنگ و شکار، ربّالنّوعی قائل بودند؛ از جمله یونانیان که دوازده خدای بزرگ (ربّ النوع» را پرستش میکردند که به پندار آنها بر فراز قلّهی «المپ» بزم خدایی دائر ساخته و هر یک مظهر یکی از صفات آدمی بودند.
در «کلده» (پایتخت کشور «آشور»)، ربّالنوع آب، ربّ النوع ماه، ربّ النوع خورشید، و ربّالنوع زهره قائل بودند و هر کدام را به نامی مینامیدند، و مافوق همهی اینها «ماردوک» را «ربّالارباب» میشمردند.
در «روم» نیز خدایان متعدد رواج داشت و بازار شرک و تعدد خدایان و ارباب انواع شاید از همه جا داغتر بود. آنها مجموع خدایان را به دو دسته تقسیم میکردند: خدایان خانوادگی، و خدایان حکومت که مردم زیاد به آنها علاقه نشان نمیدادند چرا که دلخوشی از حکومتشان نداشتند.
عدهی این خدایان فوقالعاده زیاد بود، زیرا هر یک از این خدایان، یک پُست مخصوص داشت و در امور محدودی مداخله میکرد، تا آنجا که درب خانه دارای خدایی مخصوص بود، بلکه پاشنه و آستانهی خانه نیز هر یک ربّالنوعی داشتند.
به گفتهی یکی از مورخان، جای تعجب نیست که رومیها 30 هزار خدا داشته باشند، آنچنانکه یکی از بزرگان آنها به شوخی گفته بود: «تعداد خدایان کشور ما به حدّی است که در معابر و محافل فراوانتر از افراد ملّت میباشند.»
از این خدایان میتوان «ربّ النوع کشاورزی»، «ربّ النوع آشپزخانه»، «ربّ النوع انبار غذا»، «ربّ النوع خانه»، «ربّ النوع شعلهی گاز»، «رب النوع آتش»، «رب النوع میوهها»، «رب النوع درخت تاک»، «رب النوع جنگل»، «رب النوع حریق»، «رب النوع دروازهی بزرگ روم» و «رب النوع آتشکدهی ملّی» را نام برد.
در عصر نزول قرآن نیز بتهای متعدد مورد پرستش و ستایش قرار داشته است؛ کوتاه سخن اینکه بشر در گذشته با انواع خرافات دست به گریبان بوده است همانطور که الان هم خرافات بسیاری از آن عصر به یادگار مانده است.
در عصر ما نیز اطاعت بیقید و شرط انسانی، مساوی است با پرستش، و شکلی است از بتپرستی و عبودیّت، از این رو هیچ مسلمانی حق ندارد اطاعت بیقید و شرط انسانی را بپذیرد، زیرا این کار مساوی است با پرستش او. همهی اطاعتها باید در چهارچوب اطاعت خدا درآید و پیروی از دستور انسانی تا آنجا مجاز است که با قوانین و اوامر و فرامین خدا مخالفت نداشته باشد.
متأسفانه مسلمانان با فاصله گرفتن از این دستور مهم اسلامی و برپا ساختن بتهای انسانی، گرفتار تفرقهها و پراکندگیها و استعمار واستثمار شدهاند و اصولاً اینگونه بتپرستی از بتپرستیهای زمان جاهلیت که در برابر سنگ و چوب سجده میکردند، خطرناکتر است؛ زیرا آن بتهای بیروح، پرستشکنندگان خویش را هیچگاه استعمار نمیکردند، امّا انسانهایی که به شکل بت در میآیند، بر اثر خودکامگی، پیروان خود را به زنجیر اسارت میکشند و گرفتار همهگونه انحطاط و بدبختی میگردانند.
پس بر هر مسلمان لازم و ضروری است تا خداوندﻷ را از هر گونه شریک و انباز، زن و فرزند، همتا و همبَر، و شبیه و مانند، پاک و منزّه بداند و از تمام مظاهر شرک و چندگانهپرستی فاصله بگیرد. و مسلمان خوب میداند که اگر برای این جهان چند خدا فرض کند، این چندگانگی بر مخلوقاتِ جهان و نظام حاکم بر آنها اثر میگذارد و نتیجهی آن، از هم پاشیدن نظام هستی است، در حالی که ما میبینیم که نظام واحدی بر پهنهی هستی حکومت میکند، قوانین حاکم بر این جهان در زمین و آسمان، همه یکسان و برابر است، و نوامیسی که بر یک ذرّهی فوقالعادهی کوچکِ «اتم» حکمفرما است، بر منظومهی شمسی و منظومههای عظیم و بزرگ دیگر نیز حاکم است، و به گفتهی دانشمندان: اگر یک اتم را بزرگ کنیم، شکل منظومهی شمسی را به خود میگیرد، و اگر به عکس، منظومهی شمسی را کوچک کنیم، به صورت یک اتم در میآید؛ و اگر ما برای این جهان خدایان متعددی را فرض کنیم، نتیجهی آن عدم وحدتِ نظام آفرینش و از هم پاشیدن نظام هستی خواهد بود و هر یک از این خدایان، مخلوقات خاصّ خود را در پنجهی قدرت و تدبیر و ارادهی خویش قرار میداد، و این با وحدت نظامی که بر آن حاکم میبینیم، سازگار نیست!
علاوه از اینها، انسان به دلایل مختلفی نیاز به وجود فرزند دارد. از یکسو عمرش محدود و کوتاه است و برای ادامهی نسل، تولد فرزند لازم است، و از سوی دیگر قدرت او محدود است، و مخصوصاً به هنگام پیری و ناتوانی نیاز به معاونی دارد که به او در کارهایش کمک کند.
و از سوی سوّم جنبههای عاطفی و روحیهی انسطلبی، ایجاب میکند که انسان مونسی در محیط زندگی خود داشته باشد که آن هم به وسیلهی فرزندان تأمین میگردد؛ بدیهی است هیچ یک از این امور در مورد خداوندی که آفرینندهی عالَم هستی و قادر بر همه چیز و ازلی و ابدی است، مفهوم ندارد. به علاوه داشتن فرزند و همسر، لازمهاش جسم بودن است که خدا از آن نیز منزّه میباشد.
و این سخن که خداوند متعال زن و فرزندی دارد، بدون شک زاییدهی افکار ناتوان انسانهایی است که خدا را در همه چیز با وجود محدود خودشان مقایسه میکنند!
توحید و یگانگی خداوندﻷ (لا اله الّا الله)
﴿وَإِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِیمُ١٦٣﴾ [البقرة: 163]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَیُّ ٱلۡقَیُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِی یَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ یَعۡلَمُ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا یُحِیطُونَ بِشَیۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ کُرۡسِیُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا یَُٔودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِیُّ ٱلۡعَظِیمُ٢٥٥﴾ [البقرة: 255]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَیُّ ٱلۡقَیُّومُ٢﴾ [آل عمران: 2]
﴿هُوَ ٱلَّذِی یُصَوِّرُکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ کَیۡفَ یَشَآءُۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ﴾ [آل عمران: 6]
﴿شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلۡمَلَٰٓئِکَةُ وَأُوْلُواْ ٱلۡعِلۡمِ قَآئِمَۢا بِٱلۡقِسۡطِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ١٨﴾ [آل عمران: 18]
﴿إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡقَصَصُ ٱلۡحَقُّۚ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ٦٢﴾ [آل عمران: 62]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَیَجۡمَعَنَّکُمۡ إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلۡقِیَٰمَةِ لَا رَیۡبَ فِیهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِیثٗا٨٧﴾ [النساء: 87]
﴿یَٰٓأَهۡلَ ٱلۡکِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِی دِینِکُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِیحُ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَکَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡیَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فََٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَیۡرٗا لَّکُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن یَکُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ وَکَفَىٰ بِٱللَّهِ وَکِیلٗا١٧١﴾ [النساء: 171]
﴿لَّقَدۡ کَفَرَ ٱلَّذِینَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ ثَالِثُ ثَلَٰثَةٖۘ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّآ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۚ وَإِن لَّمۡ یَنتَهُواْ عَمَّا یَقُولُونَ لَیَمَسَّنَّ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمٌ٧٣﴾ [المائدة: 73]
﴿قُلۡ أَیُّ شَیۡءٍ أَکۡبَرُ شَهَٰدَةٗۖ قُلِ ٱللَّهُۖ شَهِیدُۢ بَیۡنِی وَبَیۡنَکُمۡۚ وَأُوحِیَ إِلَیَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ لِأُنذِرَکُم بِهِۦ وَمَنۢ بَلَغَۚ أَئِنَّکُمۡ لَتَشۡهَدُونَ أَنَّ مَعَ ٱللَّهِ ءَالِهَةً أُخۡرَىٰۚ قُل لَّآ أَشۡهَدُۚ قُلۡ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَإِنَّنِی بَرِیٓءٞ مِّمَّا تُشۡرِکُونَ١٩﴾ [الأنعام: 19]
﴿ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ خَٰلِقُ کُلِّ شَیۡءٖ فَٱعۡبُدُوهُۚ وَهُوَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ وَکِیلٞ١٠٢﴾ [الأنعام: 102]
﴿ٱتَّبِعۡ مَآ أُوحِیَ إِلَیۡکَ مِن رَّبِّکَۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِکِینَ١٠٦﴾ [الأنعام: 106]
﴿قُلۡ یَٰٓأَیُّهَا ٱلنَّاسُ إِنِّی رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَیۡکُمۡ جَمِیعًا ٱلَّذِی لَهُۥ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ فََٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ ٱلنَّبِیِّ ٱلۡأُمِّیِّ ٱلَّذِی یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَکَلِمَٰتِهِۦ وَٱتَّبِعُوهُ لَعَلَّکُمۡ تَهۡتَدُونَ١٥٨﴾ [الأعراف: 158]
﴿ٱتَّخَذُوٓاْ أَحۡبَارَهُمۡ وَرُهۡبَٰنَهُمۡ أَرۡبَابٗا مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَٱلۡمَسِیحَ ٱبۡنَ مَرۡیَمَ وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا لِیَعۡبُدُوٓاْ إِلَٰهٗا وَٰحِدٗاۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ سُبۡحَٰنَهُۥ عَمَّا یُشۡرِکُونَ٣١﴾ [التوبة: 31]
﴿فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَقُلۡ حَسۡبِیَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَلَیۡهِ تَوَکَّلۡتُۖ وَهُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ١٢٩﴾ [التوبة: 129]
﴿فَإِلَّمۡ یَسۡتَجِیبُواْ لَکُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَآ أُنزِلَ بِعِلۡمِ ٱللَّهِ وَأَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ١٤﴾ [هود: 14]
﴿کَذَٰلِکَ أَرۡسَلۡنَٰکَ فِیٓ أُمَّةٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهَآ أُمَمٞ لِّتَتۡلُوَاْ عَلَیۡهِمُ ٱلَّذِیٓ أَوۡحَیۡنَآ إِلَیۡکَ وَهُمۡ یَکۡفُرُونَ بِٱلرَّحۡمَٰنِۚ قُلۡ هُوَ رَبِّی لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَیۡهِ تَوَکَّلۡتُ وَإِلَیۡهِ مَتَابِ٣٠﴾ [الرعد: 30]
﴿هَٰذَا بَلَٰغٞ لِّلنَّاسِ وَلِیُنذَرُواْ بِهِۦ وَلِیَعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَلِیَذَّکَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ٥٢﴾ [إبراهیم: 52]
﴿یُنَزِّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِکَةَ بِٱلرُّوحِ مِنۡ أَمۡرِهِۦ عَلَىٰ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦٓ أَنۡ أَنذِرُوٓاْ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱتَّقُونِ٢﴾ [النحل: 2]
﴿إِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۚ فَٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنکِرَةٞ وَهُم مُّسۡتَکۡبِرُونَ٢٢﴾ [النحل: 22]
﴿وَقَالَ ٱللَّهُ لَا تَتَّخِذُوٓاْ إِلَٰهَیۡنِ ٱثۡنَیۡنِۖ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَإِیَّٰیَ فَٱرۡهَبُونِ٥١﴾ [النحل: 51]
﴿قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُکُمۡ یُوحَىٰٓ إِلَیَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَمَن کَانَ یَرۡجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلۡیَعۡمَلۡ عَمَلٗا صَٰلِحٗا وَلَا یُشۡرِکۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدَۢا١١٠﴾ [الکهف: 110]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ٨﴾ [طه: 8]
﴿إِنَّنِیٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدۡنِی وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِکۡرِیٓ١٤﴾ [طه: 14]
﴿إِنَّمَآ إِلَٰهُکُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِی لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ وَسِعَ کُلَّ شَیۡءٍ عِلۡمٗا٩٨﴾ [طه: 98]
﴿وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِکَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِیٓ إِلَیۡهِ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدُونِ٢٥﴾ [الأنبیاء: 25]
﴿قُلۡ إِنَّمَا یُوحَىٰٓ إِلَیَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ١٠٨﴾ [الأنبیاء: 108]
﴿وَلِکُلِّ أُمَّةٖ جَعَلۡنَا مَنسَکٗا لِّیَذۡکُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّنۢ بَهِیمَةِ ٱلۡأَنۡعَٰمِۗ فَإِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَلَهُۥٓ أَسۡلِمُواْۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُخۡبِتِینَ٣٤﴾ [الحج: 34]
﴿وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ فَقَالَ یَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَکُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَیۡرُهُۥٓۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ٢٣﴾ [المؤمنون: 23]
﴿مَا ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ مِن وَلَدٖ وَمَا کَانَ مَعَهُۥ مِنۡ إِلَٰهٍۚ إِذٗا لَّذَهَبَ کُلُّ إِلَٰهِۢ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یَصِفُونَ٩١﴾ [المؤمنون: 91]
﴿فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِکُ ٱلۡحَقُّۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡکَرِیمِ١١٦﴾ [المؤمنون: 116]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ۩٢٦﴾ [النمل: 26]
﴿وَهُوَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِی ٱلۡأُولَىٰ وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَهُ ٱلۡحُکۡمُ وَإِلَیۡهِ تُرۡجَعُونَ٧٠﴾ [القصص: 70]
﴿وَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۘ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ کُلُّ شَیۡءٍ هَالِکٌ إِلَّا وَجۡهَهُۥۚ لَهُ ٱلۡحُکۡمُ وَإِلَیۡهِ تُرۡجَعُونَ٨٨﴾ [القصص: 88]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ٱذۡکُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡکُمۡۚ هَلۡ مِنۡ خَٰلِقٍ غَیۡرُ ٱللَّهِ یَرۡزُقُکُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَکُونَ٣﴾ [فاطر: 3]
﴿قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ مُنذِرٞۖ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ٦٥﴾ [ص: 65]
﴿خَلَقَکُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ ثُمَّ جَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَأَنزَلَ لَکُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِیَةَ أَزۡوَٰجٖۚ یَخۡلُقُکُمۡ فِی بُطُونِ أُمَّهَٰتِکُمۡ خَلۡقٗا مِّنۢ بَعۡدِ خَلۡقٖ فِی ظُلُمَٰتٖ ثَلَٰثٖۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡکُۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ٦﴾ [الزمر: 6]
﴿غَافِرِ ٱلذَّنۢبِ وَقَابِلِ ٱلتَّوۡبِ شَدِیدِ ٱلۡعِقَابِ ذِی ٱلطَّوۡلِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ إِلَیۡهِ ٱلۡمَصِیرُ٣﴾ [غافر: 3]
﴿ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ خَٰلِقُ کُلِّ شَیۡءٖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَکُونَ٦٢﴾ [غافر: 62]
﴿هُوَ ٱلۡحَیُّ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱدۡعُوهُ مُخۡلِصِینَ لَهُ ٱلدِّینَۗ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٦٥﴾ [غافر: 65]
﴿قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُکُمۡ یُوحَىٰٓ إِلَیَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُکُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَٱسۡتَقِیمُوٓاْ إِلَیۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَیۡلٞ لِّلۡمُشۡرِکِینَ٦ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡتُونَ ٱلزَّکَوٰةَ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ کَٰفِرُونَ٧﴾ [فصلت: 6-7]
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی فِی ٱلسَّمَآءِ إِلَٰهٞ وَفِی ٱلۡأَرۡضِ إِلَٰهٞۚ وَهُوَ ٱلۡحَکِیمُ ٱلۡعَلِیمُ٨٤﴾ [الزخرف: 84]
﴿لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ رَبُّکُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِکُمُ ٱلۡأَوَّلِینَ٨﴾ [الدخان: 8]
﴿فَٱعۡلَمۡ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لِذَنۢبِکَ وَلِلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ مُتَقَلَّبَکُمۡ وَمَثۡوَىٰکُمۡ١٩﴾ [محمد: 19]
﴿هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِی لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَٰلِمُ ٱلۡغَیۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۖ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِیمُ٢٢ هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِی لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِکُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَیۡمِنُ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَکَبِّرُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یُشۡرِکُونَ٢٣﴾ [الحشر: 22-23]
﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَکَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ١٣﴾ [التغابن: 13]
﴿رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَکِیلٗا٩﴾ [المزمل: 9]
﴿إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ٣﴾ [الناس: 3]
***
توضیح موضوع: تاریخ انبیاء نشان میدهد که همهی آنها دعوت خود را از توحید و یگانگی خدا، و نفی شرک و چندگانهپرستی و هرگونه بتپرستی آغاز کردند و در واقع هیچ اصلاحی در جوامع انسانی بدون این دعوت میّسر نیست، چرا که وحدت جامعه و همکاری و تعاون و ایثار و فداکاری، همه اموری هستند که از ریشهی «توحید معبود» سیراب میشوند.
امّا شرک و چندگانهپرستی، سرچشمهی هرگونه پراکندگی و تضاد و تعارض و خودکامگی و خودمحوری و انحصارطلبی است و پیوند این مفاهیم با شرک و بتپرستی به مفهوم وسیعش چندان مخفی نیست.
به همین دلیل پیامبران برای اصلاحاتِ وسیع خویش، همه از توحید و یگانگی شروع کردهاند؛ توحید معبود (الله) و سپس «توحید کلمه» و «توحید عمل» و «توحید جامعه».
و خداوندﻷ که به وجود آورنده و آفریدگار عالم است، هم در «ذات» و هم در «صفات» و هم در «افعال» و هم در «عبادت» یکتا و یگانه و بیهمتا و منفرد است و شریک و انبازی ندارد:
1- توحید و یگانگی ذات: یعنی خداوندﻷ دارای اجزاء و اعضاء نیست، چون اجزاء از ویژگی پدیدههاست و خدا یکی است و دوّمی برای او تصور نمیشود و شبیه و نظیر، و همتا و همسنگ، و همبر و شریک، و انباز و مانند ندارد، نه چیزی به او شبیه است و نه او به چیزی، چرا که یک وجود بینهایتِ کامل، دارای چنین صفاتی میباشد.
2- توحید و یگانگی صفات: یعنی خداوندﻷ، دارای چند قدرت یا چند اراده و علم نیست، و هیچ اَحدی صفتی چون صفت او، یا قدرتی چون قدرت او، یا ارادهای چون ارادهی او را ندارد و همانگونه که ذات خداوندﻷ ازلی و ابدی است؛ صفات او همچون علم و قدرت و مانند اینها، ازلی و ابدی میباشد، و این صفات زائد بر ذات او نیست و جنبهی عارض و معروض ندارد، بلکه عین ذات او است و صفات او از یکدیگر جدا هم نمیباشد، یعنی علم و قدرت او یکی است و هر دو عین ذاتِ او است.
3- توحید افعال: یعنی در ایجاد عالَم خدای دیگری با او مشارکت نکرده است و فرزند و همسری ندارد که کمک حال او باشد، بلکه هر وجودی، هر حرکتی، و هر فعلی که در عالَم است به ذات پاک او برمیگردد و مسبّب الاسباب، و علّة العلل فقط ذات پاک او میباشد.
البته «توحید افعالی» خود شاخههای زیادی دارد که ما به مهترین آنها اشاره میکنیم که عبارتند از:
الف) توحید خالقیّت: خالق و آفریدگار همهی موجودات یکی است ﴿قُلِ ٱللَّهُ خَٰلِقُ کُلِّ شَیۡءٖ﴾ [الرعد: 16].
ب) توحید ربوبیّت: یعنی آفریدگار، مدبّر، مدیر، سرپرست، متصرّف در امور، مربّی، و معبود تمام عالَم هستی، از عرش تا فرش، و از ذرّه تا اتم، تنها و تنها خای یکتا و یگانه است. ﴿قُلۡ أَغَیۡرَ ٱللَّهِ أَبۡغِی رَبّٗا وَهُوَ رَبُّ کُلِّ شَیۡءٖۚ﴾ [الأنعام: 164].
ج) توحید در تشریع و قانونگذاری: یعنی تشریع و قانونگذاری فقط مخصوص خداوندﻷ است و غیر او صلاحیّت و لیاقت قانونگذاری نخواهد داشت، چون غیر او در تدبیر جهان سهمی ندارد تا قوانینی هماهنگ با نظام تکوین وضع کند. چرا که وضع قوانین صد درصد عادلانه از توان تمام علوم تجربی و اختراعات و اکتشافات و تفکرات ادبی و فلسفی بشری خارج است و تنها خداوندﻷ است که به نیازها و خواستههای موجودات و مخلوقات آگاه است، و قوانین و ضوابطی صددرصد عادلانه وضع کند. ﴿وَمَن لَّمۡ یَحۡکُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِکَ هُمُ ٱلۡکَٰفِرُونَ٤٤﴾ [المائدة: 44].
د) توحید در مالکیّت: یعنی مالکیّت حقیقی و سلطهی تکوینی، و مالکیّت حقوقی و سلطهی قانونی بر چیزی، همه از جانب خداوندﻷ است و هر مالکیّت و سلطهی جزئی و مجازی، از مالکیّت و سلطهی حقیقی او سرچشمه میگیرد. ﴿وَلِلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ﴾ [آل عمران: 189].
ه) توحید حاکمیّت: یعنی مالک اصلی و صاحب حقیقی تمام حکومتها، مسئولیتها، تنظیم برنامهها، اجرای مدیریتها، و جلوگیری از تعدیّات و تجاوزها، فقط خداوندﻷ است و تمام حکومتها به حکومت الهی منتهی میشود. ﴿إِنِ ٱلۡحُکۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ﴾ [یوسف: 67].
و) توحید اطاعت: یعنی تنها مقامِ «واجبالاطاعة» در جهان هستی، ذات پاک خداوندﻷ است، و مشروعیت اطاعت از هر مقام دیگری، باید از همینجا سرچشمه گیرد. ﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوٓاْ أَطِیعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِیعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِی ٱلۡأَمۡرِ مِنکُمۡۖ﴾ [النساء: 59] و اوامر زمامداران اسلامی در صورتی محترم و قابل اجرا است که با تعلیمات الهی و اصول شریعت اسلام سازگار باشد و مصداق ﴿لَا یَعۡصِینَکَ فِی مَعۡرُوفٖ﴾ [الممتحنة: 12] گردد.
و چه دورند کسانی که اوامر و فرامین زمامداران را واجبالاطاعة میدانند، هر چه باشد و از هر کس که باشد، چیزی که نه با عقل سازگار است و نه با حکم و شرع و قرآن!
خداوند برای پیامبر ج میفرماید: ﴿لَا یَعۡصِینَکَ فِی مَعۡرُوفٖ﴾ [الممتحنة: 12]؛ از نکتههایی که از این آیه استفاده میشود این است که اطاعت از پیامبر ج را مقید به «معروف» کرده است با اینکه پیامبر ج معصوم است و هرگز امر به «منکر» نمیکند، ولی این تعبیر به عنوان الگویی برای تمام او امری است که از زمامداران اسلامی صادر میشود که اوامر آنها در صورتی محترم و قابل اجراء است که با تعلیمات الهی سازگار و هماهنگ باشد.
4- توحید در عبادت: یعنی تنها باید او را پرستش و عبادت و کرنش و سجده کرد و غیر او شایسته و سزاوار پرستش و عبودیّت نیست، چرا که عبادت باید برای کسی باشد که کمالِ مطلق و مطلقِ کمال است؛ کسی که از همگان بینیاز است و بخشندهی همهی نعمتها و آفرینندهی همهی موجودات و روزیدهندهی همهی مخلوقات، و مدیر همهی نظام گیتی، و سرپرست همهی عالم است، و این صفات جز در ذات پاک خداوند متعال جمع نمیگردد.
و دلایل و براهین زیادی از قرآن و سنّت [دلائل نقلی] بر یگانگی و وحدانیّت خداوندﻷ دلالت میکند که در اینجا ما فقط به یک دلیل از دلایل عقلی اشاره میکنیم که به «برهان تمانع» مشهور است. و آن دلیل این است که به وجودآورندهی عالَم، خدایی است یگانه، زیر اگر به وجودآورندهی عالم دو خدا باشد، چیزی از ممکنات [به خاطر تعارض آن دو] به وجود نمیآید.
توضیح آن که: اگر دو خدا وجود داشته باشد، چیزی به وجود نمیآید، برای اینکه یا بر انجامِ فعلی ممکن، متّحد میشوند، و یا دچار اختلاف میگردند، مثلاً در ایجاد زید:
اگر بر ایجاد او متحّد شوند، یا او را با هم به وجود میآورند، و این مستلزم وجودِ دو مؤثر در ایجاد یک چیز است، و اشتراک و همیاری آن دو، دلیل بر عدمِ امکانِ اقدام یکی از آن دو به تنهایی است، پس در این صورت هر دو عاجزند، و عاجز لایق خدایی نیست. و یا اینکه او را به نوبت خلق میکنند که در این صورت لازم میآید یکی از آن دو بعضی از او را، و دیگری بقیهی او را بسازد، باز این مستلزم عَجز آنهاست چون وقتی که قدرت یکی از آن دو بر ایجاد بعضی از زید تعلق گرفت، مانع تعلقِ قدرتِ دیگری میشود، در حالی که دوّمی نمیتواند مخالفت کند؛ و این نیز عَجز است، و این فرض بر هر یک از آنها قابل تصور است و لازمهی آن عاجز بودنِ هر دوی آنهاست، و اگر در ایجاد یا عدم ایجاد او اختلاف داشته باشند:
به اینگونه که یکی از آن دو بخواهد او را ایجاد کند و دیگری نخواهد، پس یا ارادهی هر دو تحقق مییابد - و این محال است- زیرا مستلزم جمع دو ضد است (بود و نبودِ یک چیز در آنِ واحد و از جهت واحد قابل جمع نیست). و یا اینکه یکی از آن دو ارادهی خود را اجراء میکند، و لازمهی آن، ناتوانی دیگری است که نتوانسته ارادهی خود را به اجراء درآورد، و همچنین نشانهی عجز آن یکی است که ارادهاش را اجرا کرده است برای اینکه او هم مثل و شبیه اوّلی است، و شبیه عاجز، عاجز است؛ گذشته از این باید که این کائنات متعدد، فقط به واحدی ختم شود، چون اصل در معدودات یک است نه متعدد، زیرا هر مجموعهای از یک شروع میشود. [ر.ک: شرح عقاید اهل سنّت ص 55]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ٱعۡبُدُواْ رَبَّکُمُ ٱلَّذِی خَلَقَکُمۡ وَٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِکُمۡ لَعَلَّکُمۡ تَتَّقُونَ٢١ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ فِرَٰشٗا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءٗ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزۡقٗا لَّکُمۡۖ فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادٗا وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ٢٢﴾ [البقرة: 21-22]
﴿هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ لَکُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعٗا ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖۚ وَهُوَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٞ٢٩﴾ [البقرة: 29]
﴿إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱلۡفُلۡکِ ٱلَّتِی تَجۡرِی فِی ٱلۡبَحۡرِ بِمَا یَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٖ فَأَحۡیَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَبَثَّ فِیهَا مِن کُلِّ دَآبَّةٖ وَتَصۡرِیفِ ٱلرِّیَٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلۡمُسَخَّرِ بَیۡنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ١٦٤﴾ [البقرة: 164]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَخۡفَىٰ عَلَیۡهِ شَیۡءٞ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِی ٱلسَّمَآءِ٥ هُوَ ٱلَّذِی یُصَوِّرُکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ کَیۡفَ یَشَآءُۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ٦﴾ [آل عمران: 5-6]
﴿ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَٰتِ وَٱلنُّورَۖ ثُمَّ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ یَعۡدِلُونَ١ هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَکُم مِّن طِینٖ ثُمَّ قَضَىٰٓ أَجَلٗاۖ وَأَجَلٞ مُّسَمًّى عِندَهُۥۖ ثُمَّ أَنتُمۡ تَمۡتَرُونَ٢﴾ [الأنعام: 1-2]
﴿وَمَا مِن دَآبَّةٖ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَٰٓئِرٖ یَطِیرُ بِجَنَاحَیۡهِ إِلَّآ أُمَمٌ أَمۡثَالُکُمۚ مَّا فَرَّطۡنَا فِی ٱلۡکِتَٰبِ مِن شَیۡءٖۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ یُحۡشَرُونَ٣٨﴾ [الأنعام: 38]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ یُخۡرِجُ ٱلۡحَیَّ مِنَ ٱلۡمَیِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَیِّتِ مِنَ ٱلۡحَیِّۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَکُونَ٩٥ فَالِقُ ٱلۡإِصۡبَاحِ وَجَعَلَ ٱلَّیۡلَ سَکَنٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ حُسۡبَانٗاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ٩٦ وَهُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلنُّجُومَ لِتَهۡتَدُواْ بِهَا فِی ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓیَٰتِ لِقَوۡمٖ یَعۡلَمُونَ٩٧ وَهُوَ ٱلَّذِیٓ أَنشَأَکُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ فَمُسۡتَقَرّٞ وَمُسۡتَوۡدَعٞۗ قَدۡ فَصَّلۡنَا ٱلۡأٓیَٰتِ لِقَوۡمٖ یَفۡقَهُونَ٩٨ وَهُوَ ٱلَّذِیٓ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ نَبَاتَ کُلِّ شَیۡءٖ فَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهُ خَضِرٗا نُّخۡرِجُ مِنۡهُ حَبّٗا مُّتَرَاکِبٗا وَمِنَ ٱلنَّخۡلِ مِن طَلۡعِهَا قِنۡوَانٞ دَانِیَةٞ وَجَنَّٰتٖ مِّنۡ أَعۡنَابٖ وَٱلزَّیۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُشۡتَبِهٗا وَغَیۡرَ مُتَشَٰبِهٍۗ ٱنظُرُوٓاْ إِلَىٰ ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَیَنۡعِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکُمۡ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یُؤۡمِنُونَ٩٩﴾ [الأنعام: 95-99]
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی یُرۡسِلُ ٱلرِّیَٰحَ بُشۡرَۢا بَیۡنَ یَدَیۡ رَحۡمَتِهِۦۖ حَتَّىٰٓ إِذَآ أَقَلَّتۡ سَحَابٗا ثِقَالٗا سُقۡنَٰهُ لِبَلَدٖ مَّیِّتٖ فَأَنزَلۡنَا بِهِ ٱلۡمَآءَ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ مِن کُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِۚ کَذَٰلِکَ نُخۡرِجُ ٱلۡمَوۡتَىٰ لَعَلَّکُمۡ تَذَکَّرُونَ٥٧﴾ [الأعراف: 57]
﴿هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ ٱلشَّمۡسَ ضِیَآءٗ وَٱلۡقَمَرَ نُورٗا وَقَدَّرَهُۥ مَنَازِلَ لِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِینَ وَٱلۡحِسَابَۚ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ ذَٰلِکَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۚ یُفَصِّلُ ٱلۡأٓیَٰتِ لِقَوۡمٖ یَعۡلَمُونَ٥ إِنَّ فِی ٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ ٱللَّهُ فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَتَّقُونَ٦﴾ [یونس: 5-6]
﴿هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ لِتَسۡکُنُواْ فِیهِ وَٱلنَّهَارَ مُبۡصِرًاۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَسۡمَعُونَ٦٧﴾ [یونس: 67]
﴿قُلِ ٱنظُرُواْ مَاذَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَمَا تُغۡنِی ٱلۡأٓیَٰتُ وَٱلنُّذُرُ عَن قَوۡمٖ لَّا یُؤۡمِنُونَ١٠١﴾ [یونس: 101]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَیۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ یُدَبِّرُ ٱلۡأَمۡرَ یُفَصِّلُ ٱلۡأٓیَٰتِ لَعَلَّکُم بِلِقَآءِ رَبِّکُمۡ تُوقِنُونَ٢ وَهُوَ ٱلَّذِی مَدَّ ٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ فِیهَا رَوَٰسِیَ وَأَنۡهَٰرٗاۖ وَمِن کُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ جَعَلَ فِیهَا زَوۡجَیۡنِ ٱثۡنَیۡنِۖ یُغۡشِی ٱلَّیۡلَ ٱلنَّهَارَۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَتَفَکَّرُونَ٣ وَفِی ٱلۡأَرۡضِ قِطَعٞ مُّتَجَٰوِرَٰتٞ وَجَنَّٰتٞ مِّنۡ أَعۡنَٰبٖ وَزَرۡعٞ وَنَخِیلٞ صِنۡوَانٞ وَغَیۡرُ صِنۡوَانٖ یُسۡقَىٰ بِمَآءٖ وَٰحِدٖ وَنُفَضِّلُ بَعۡضَهَا عَلَىٰ بَعۡضٖ فِی ٱلۡأُکُلِۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ٤﴾ [الرعد: 2-4]
﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّا نَأۡتِی ٱلۡأَرۡضَ نَنقُصُهَا مِنۡ أَطۡرَافِهَاۚ وَٱللَّهُ یَحۡکُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُکۡمِهِۦۚ وَهُوَ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ٤١﴾ [الرعد: 41]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزۡقٗا لَّکُمۡۖ وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلۡفُلۡکَ لِتَجۡرِیَ فِی ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦۖ وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلۡأَنۡهَٰرَ٣٢ وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ دَآئِبَیۡنِۖ وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ٣٣ وَءَاتَىٰکُم مِّن کُلِّ مَا سَأَلۡتُمُوهُۚ وَإِن تَعُدُّواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ لَا تُحۡصُوهَآۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَظَلُومٞ کَفَّارٞ٣٤﴾ [إبراهیم: 32-34]
﴿وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِی ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَزَیَّنَّٰهَا لِلنَّٰظِرِینَ١٦ وَحَفِظۡنَٰهَا مِن کُلِّ شَیۡطَٰنٖ رَّجِیمٍ١٧ إِلَّا مَنِ ٱسۡتَرَقَ ٱلسَّمۡعَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ مُّبِینٞ١٨ وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَیۡنَا فِیهَا رَوَٰسِیَ وَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن کُلِّ شَیۡءٖ مَّوۡزُونٖ١٩ وَجَعَلۡنَا لَکُمۡ فِیهَا مَعَٰیِشَ وَمَن لَّسۡتُمۡ لَهُۥ بِرَٰزِقِینَ٢٠ وَإِن مِّن شَیۡءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَآئِنُهُۥ وَمَا نُنَزِّلُهُۥٓ إِلَّا بِقَدَرٖ مَّعۡلُومٖ٢١ وَأَرۡسَلۡنَا ٱلرِّیَٰحَ لَوَٰقِحَ فَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَسۡقَیۡنَٰکُمُوهُ وَمَآ أَنتُمۡ لَهُۥ بِخَٰزِنِینَ٢٢﴾ [الحجر: 16-22]
﴿خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۚ تَعَٰلَىٰ عَمَّا یُشۡرِکُونَ٣ خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٖ فَإِذَا هُوَ خَصِیمٞ مُّبِینٞ٤ وَٱلۡأَنۡعَٰمَ خَلَقَهَاۖ لَکُمۡ فِیهَا دِفۡءٞ وَمَنَٰفِعُ وَمِنۡهَا تَأۡکُلُونَ٥ وَلَکُمۡ فِیهَا جَمَالٌ حِینَ تُرِیحُونَ وَحِینَ تَسۡرَحُونَ٦ وَتَحۡمِلُ أَثۡقَالَکُمۡ إِلَىٰ بَلَدٖ لَّمۡ تَکُونُواْ بَٰلِغِیهِ إِلَّا بِشِقِّ ٱلۡأَنفُسِۚ إِنَّ رَبَّکُمۡ لَرَءُوفٞ رَّحِیمٞ٧ وَٱلۡخَیۡلَ وَٱلۡبِغَالَ وَٱلۡحَمِیرَ لِتَرۡکَبُوهَا وَزِینَةٗۚ وَیَخۡلُقُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ٨﴾ [النحل: 3-8]
﴿هُوَ ٱلَّذِیٓ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗۖ لَّکُم مِّنۡهُ شَرَابٞ وَمِنۡهُ شَجَرٞ فِیهِ تُسِیمُونَ١٠ یُنۢبِتُ لَکُم بِهِ ٱلزَّرۡعَ وَٱلزَّیۡتُونَ وَٱلنَّخِیلَ وَٱلۡأَعۡنَٰبَ وَمِن کُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّقَوۡمٖ یَتَفَکَّرُونَ١١ وَسَخَّرَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ وَٱلنُّجُومُ مُسَخَّرَٰتُۢ بِأَمۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ١٢ وَمَا ذَرَأَ لَکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ مُخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهُۥٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّقَوۡمٖ یَذَّکَّرُونَ١٣ وَهُوَ ٱلَّذِی سَخَّرَ ٱلۡبَحۡرَ لِتَأۡکُلُواْ مِنۡهُ لَحۡمٗا طَرِیّٗا وَتَسۡتَخۡرِجُواْ مِنۡهُ حِلۡیَةٗ تَلۡبَسُونَهَاۖ وَتَرَى ٱلۡفُلۡکَ مَوَاخِرَ فِیهِ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّکُمۡ تَشۡکُرُونَ١٤ وَأَلۡقَىٰ فِی ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِیَ أَن تَمِیدَ بِکُمۡ وَأَنۡهَٰرٗا وَسُبُلٗا لَّعَلَّکُمۡ تَهۡتَدُونَ١٥ وَعَلَٰمَٰتٖۚ وَبِٱلنَّجۡمِ هُمۡ یَهۡتَدُونَ١٦ أَفَمَن یَخۡلُقُ کَمَن لَّا یَخۡلُقُۚ أَفَلَا تَذَکَّرُونَ١٧﴾ [النحل: 10-17]
﴿وَٱللَّهُ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَحۡیَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَآۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّقَوۡمٖ یَسۡمَعُونَ٦٥ وَإِنَّ لَکُمۡ فِی ٱلۡأَنۡعَٰمِ لَعِبۡرَةٗۖ نُّسۡقِیکُم مِّمَّا فِی بُطُونِهِۦ مِنۢ بَیۡنِ فَرۡثٖ وَدَمٖ لَّبَنًا خَالِصٗا سَآئِغٗا لِّلشَّٰرِبِینَ٦٦ وَمِن ثَمَرَٰتِ ٱلنَّخِیلِ وَٱلۡأَعۡنَٰبِ تَتَّخِذُونَ مِنۡهُ سَکَرٗا وَرِزۡقًا حَسَنًاۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ٦٧ وَأَوۡحَىٰ رَبُّکَ إِلَى ٱلنَّحۡلِ أَنِ ٱتَّخِذِی مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُیُوتٗا وَمِنَ ٱلشَّجَرِ وَمِمَّا یَعۡرِشُونَ٦٨ ثُمَّ کُلِی مِن کُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ فَٱسۡلُکِی سُبُلَ رَبِّکِ ذُلُلٗاۚ یَخۡرُجُ مِنۢ بُطُونِهَا شَرَابٞ مُّخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهُۥ فِیهِ شِفَآءٞ لِّلنَّاسِۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّقَوۡمٖ یَتَفَکَّرُونَ٦٩﴾ [النحل: 65-69]
﴿وَٱللَّهُ جَعَلَ لَکُم مِّنۡ أَنفُسِکُمۡ أَزۡوَٰجٗا وَجَعَلَ لَکُم مِّنۡ أَزۡوَٰجِکُم بَنِینَ وَحَفَدَةٗ وَرَزَقَکُم مِّنَ ٱلطَّیِّبَٰتِۚ أَفَبِٱلۡبَٰطِلِ یُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ هُمۡ یَکۡفُرُونَ٧٢﴾ [النحل: 72]
﴿أَلَمۡ یَرَوۡاْ إِلَى ٱلطَّیۡرِ مُسَخَّرَٰتٖ فِی جَوِّ ٱلسَّمَآءِ مَا یُمۡسِکُهُنَّ إِلَّا ٱللَّهُۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یُؤۡمِنُونَ٧٩ وَٱللَّهُ جَعَلَ لَکُم مِّنۢ بُیُوتِکُمۡ سَکَنٗا وَجَعَلَ لَکُم مِّن جُلُودِ ٱلۡأَنۡعَٰمِ بُیُوتٗا تَسۡتَخِفُّونَهَا یَوۡمَ ظَعۡنِکُمۡ وَیَوۡمَ إِقَامَتِکُمۡ وَمِنۡ أَصۡوَافِهَا وَأَوۡبَارِهَا وَأَشۡعَارِهَآ أَثَٰثٗا وَمَتَٰعًا إِلَىٰ حِینٖ٨٠ وَٱللَّهُ جَعَلَ لَکُم مِّمَّا خَلَقَ ظِلَٰلٗا وَجَعَلَ لَکُم مِّنَ ٱلۡجِبَالِ أَکۡنَٰنٗا وَجَعَلَ لَکُمۡ سَرَٰبِیلَ تَقِیکُمُ ٱلۡحَرَّ وَسَرَٰبِیلَ تَقِیکُم بَأۡسَکُمۡۚ کَذَٰلِکَ یُتِمُّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَیۡکُمۡ لَعَلَّکُمۡ تُسۡلِمُونَ٨١﴾ [النحل: 79-81]
﴿وَجَعَلۡنَا ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَایَتَیۡنِۖ فَمَحَوۡنَآ ءَایَةَ ٱلَّیۡلِ وَجَعَلۡنَآ ءَایَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّکُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِینَ وَٱلۡحِسَابَۚ وَکُلَّ شَیۡءٖ فَصَّلۡنَٰهُ تَفۡصِیلٗا١٢﴾ [الإسراء: 12]
﴿وَلَقَدۡ کَرَّمۡنَا بَنِیٓ ءَادَمَ وَحَمَلۡنَٰهُمۡ فِی ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ وَرَزَقۡنَٰهُم مِّنَ ٱلطَّیِّبَٰتِ وَفَضَّلۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ کَثِیرٖ مِّمَّنۡ خَلَقۡنَا تَفۡضِیلٗا٧٠﴾ [الإسراء: 70]
﴿ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَسَلَکَ لَکُمۡ فِیهَا سُبُلٗا وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّن نَّبَاتٖ شَتَّىٰ٥٣ کُلُواْ وَٱرۡعَوۡاْ أَنۡعَٰمَکُمۡۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّأُوْلِی ٱلنُّهَىٰ٥٤ مِنۡهَا خَلَقۡنَٰکُمۡ وَفِیهَا نُعِیدُکُمۡ وَمِنۡهَا نُخۡرِجُکُمۡ تَارَةً أُخۡرَىٰ٥٥﴾ [طه: 53-55]
﴿أَوَ لَمۡ یَرَ ٱلَّذِینَ کَفَرُوٓاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ کَانَتَا رَتۡقٗا فَفَتَقۡنَٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَآءِ کُلَّ شَیۡءٍ حَیٍّۚ أَفَلَا یُؤۡمِنُونَ٣٠ وَجَعَلۡنَا فِی ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِیَ أَن تَمِیدَ بِهِمۡ وَجَعَلۡنَا فِیهَا فِجَاجٗا سُبُلٗا لَّعَلَّهُمۡ یَهۡتَدُونَ٣١ وَجَعَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ سَقۡفٗا مَّحۡفُوظٗاۖ وَهُمۡ عَنۡ ءَایَٰتِهَا مُعۡرِضُونَ٣٢ وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ فِی فَلَکٖ یَسۡبَحُونَ٣٣﴾ [الأنبیاء: 30-33]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلنَّاسُ إِن کُنتُمۡ فِی رَیۡبٖ مِّنَ ٱلۡبَعۡثِ فَإِنَّا خَلَقۡنَٰکُم مِّن تُرَابٖ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةٖ ثُمَّ مِنۡ عَلَقَةٖ ثُمَّ مِن مُّضۡغَةٖ مُّخَلَّقَةٖ وَغَیۡرِ مُخَلَّقَةٖ لِّنُبَیِّنَ لَکُمۡۚ وَنُقِرُّ فِی ٱلۡأَرۡحَامِ مَا نَشَآءُ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى ثُمَّ نُخۡرِجُکُمۡ طِفۡلٗا ثُمَّ لِتَبۡلُغُوٓاْ أَشُدَّکُمۡۖ وَمِنکُم مَّن یُتَوَفَّىٰ وَمِنکُم مَّن یُرَدُّ إِلَىٰٓ أَرۡذَلِ ٱلۡعُمُرِ لِکَیۡلَا یَعۡلَمَ مِنۢ بَعۡدِ عِلۡمٖ شَیۡٔٗاۚ وَتَرَى ٱلۡأَرۡضَ هَامِدَةٗ فَإِذَآ أَنزَلۡنَا عَلَیۡهَا ٱلۡمَآءَ ٱهۡتَزَّتۡ وَرَبَتۡ وَأَنۢبَتَتۡ مِن کُلِّ زَوۡجِۢ بَهِیجٖ٥ ذَٰلِکَ بِأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّهُۥ یُحۡیِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَأَنَّهُۥ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ٦﴾ [الحج: 5-6]
﴿ذَٰلِکَ بِأَنَّ ٱللَّهَ یُولِجُ ٱلَّیۡلَ فِی ٱلنَّهَارِ وَیُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِی ٱلَّیۡلِ وَأَنَّ ٱللَّهَ سَمِیعُۢ بَصِیرٞ٦١﴾ [الحج: 61]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَتُصۡبِحُ ٱلۡأَرۡضُ مُخۡضَرَّةًۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِیفٌ خَبِیرٞ٦٣﴾ [الحج: 63]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَکُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡفُلۡکَ تَجۡرِی فِی ٱلۡبَحۡرِ بِأَمۡرِهِۦ وَیُمۡسِکُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٞ رَّحِیمٞ٦٥﴾ [الحج: 65]
﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا فَوۡقَکُمۡ سَبۡعَ طَرَآئِقَ وَمَا کُنَّا عَنِ ٱلۡخَلۡقِ غَٰفِلِینَ١٧ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرٖ فَأَسۡکَنَّٰهُ فِی ٱلۡأَرۡضِۖ وَإِنَّا عَلَىٰ ذَهَابِۢ بِهِۦ لَقَٰدِرُونَ١٨ فَأَنشَأۡنَا لَکُم بِهِۦ جَنَّٰتٖ مِّن نَّخِیلٖ وَأَعۡنَٰبٖ لَّکُمۡ فِیهَا فَوَٰکِهُ کَثِیرَةٞ وَمِنۡهَا تَأۡکُلُونَ١٩﴾ [المؤمنون: 17-19]
﴿وَإِنَّ لَکُمۡ فِی ٱلۡأَنۡعَٰمِ لَعِبۡرَةٗۖ نُّسۡقِیکُم مِّمَّا فِی بُطُونِهَا وَلَکُمۡ فِیهَا مَنَٰفِعُ کَثِیرَةٞ وَمِنۡهَا تَأۡکُلُونَ٢١ وَعَلَیۡهَا وَعَلَى ٱلۡفُلۡکِ تُحۡمَلُونَ٢٢﴾ [المؤمنون: 21-22]
﴿وَهُوَ ٱلَّذِیٓ أَنشَأَ لَکُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفِۡٔدَةَۚ قَلِیلٗا مَّا تَشۡکُرُونَ٧٨ وَهُوَ ٱلَّذِی ذَرَأَکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَیۡهِ تُحۡشَرُونَ٧٩ وَهُوَ ٱلَّذِی یُحۡیِۦ وَیُمِیتُ وَلَهُ ٱخۡتِلَٰفُ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ٨٠﴾ [المؤمنون: 78-80]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یُزۡجِی سَحَابٗا ثُمَّ یُؤَلِّفُ بَیۡنَهُۥ ثُمَّ یَجۡعَلُهُۥ رُکَامٗا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ یَخۡرُجُ مِنۡ خِلَٰلِهِۦ وَیُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالٖ فِیهَا مِنۢ بَرَدٖ فَیُصِیبُ بِهِۦ مَن یَشَآءُ وَیَصۡرِفُهُۥ عَن مَّن یَشَآءُۖ یَکَادُ سَنَا بَرۡقِهِۦ یَذۡهَبُ بِٱلۡأَبۡصَٰرِ٤٣ یُقَلِّبُ ٱللَّهُ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَعِبۡرَةٗ لِّأُوْلِی ٱلۡأَبۡصَٰرِ٤٤ وَٱللَّهُ خَلَقَ کُلَّ دَآبَّةٖ مِّن مَّآءٖۖ فَمِنۡهُم مَّن یَمۡشِی عَلَىٰ بَطۡنِهِۦ وَمِنۡهُم مَّن یَمۡشِی عَلَىٰ رِجۡلَیۡنِ وَمِنۡهُم مَّن یَمۡشِی عَلَىٰٓ أَرۡبَعٖۚ یَخۡلُقُ ٱللَّهُ مَا یَشَآءُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ٤٥﴾ [النور: 43-45]
﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّکَ کَیۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَآءَ لَجَعَلَهُۥ سَاکِنٗا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَیۡهِ دَلِیلٗا٤٥ ثُمَّ قَبَضۡنَٰهُ إِلَیۡنَا قَبۡضٗا یَسِیرٗا٤٦ وَهُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ لِبَاسٗا وَٱلنَّوۡمَ سُبَاتٗا وَجَعَلَ ٱلنَّهَارَ نُشُورٗا٤٧ وَهُوَ ٱلَّذِیٓ أَرۡسَلَ ٱلرِّیَٰحَ بُشۡرَۢا بَیۡنَ یَدَیۡ رَحۡمَتِهِۦۚ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ طَهُورٗا٤٨ لِّنُحۡـِۧیَ بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّیۡتٗا وَنُسۡقِیَهُۥ مِمَّا خَلَقۡنَآ أَنۡعَٰمٗا وَأَنَاسِیَّ کَثِیرٗا٤٩﴾ [الفرقان: 45-49]
﴿وَهُوَ ٱلَّذِی مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَیۡنِ هَٰذَا عَذۡبٞ فُرَاتٞ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجٞ وَجَعَلَ بَیۡنَهُمَا بَرۡزَخٗا وَحِجۡرٗا مَّحۡجُورٗا٥٣ وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَآءِ بَشَرٗا فَجَعَلَهُۥ نَسَبٗا وَصِهۡرٗاۗ وَکَانَ رَبُّکَ قَدِیرٗا٥٤﴾ [الفرقان: 53-54]
﴿تَبَارَکَ ٱلَّذِی جَعَلَ فِی ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَجَعَلَ فِیهَا سِرَٰجٗا وَقَمَرٗا مُّنِیرٗا٦١ وَهُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ خِلۡفَةٗ لِّمَنۡ أَرَادَ أَن یَذَّکَّرَ أَوۡ أَرَادَ شُکُورٗا٦٢﴾ [الفرقان: 61-62]
﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ کَمۡ أَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن کُلِّ زَوۡجٖ کَرِیمٍ٧ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗۖ وَمَا کَانَ أَکۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِینَ٨﴾ [الشعراء: 7-8]
﴿أَمَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ لَکُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ حَدَآئِقَ ذَاتَ بَهۡجَةٖ مَّا کَانَ لَکُمۡ أَن تُنۢبِتُواْ شَجَرَهَآۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٞ یَعۡدِلُونَ٦٠ أَمَّن جَعَلَ ٱلۡأَرۡضَ قَرَارٗا وَجَعَلَ خِلَٰلَهَآ أَنۡهَٰرٗا وَجَعَلَ لَهَا رَوَٰسِیَ وَجَعَلَ بَیۡنَ ٱلۡبَحۡرَیۡنِ حَاجِزًاۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ بَلۡ أَکۡثَرُهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ٦١ أَمَّن یُجِیبُ ٱلۡمُضۡطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَیَکۡشِفُ ٱلسُّوٓءَ وَیَجۡعَلُکُمۡ خُلَفَآءَ ٱلۡأَرۡضِۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قَلِیلٗا مَّا تَذَکَّرُونَ٦٢ أَمَّن یَهۡدِیکُمۡ فِی ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ وَمَن یُرۡسِلُ ٱلرِّیَٰحَ بُشۡرَۢا بَیۡنَ یَدَیۡ رَحۡمَتِهِۦٓۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ تَعَٰلَى ٱللَّهُ عَمَّا یُشۡرِکُونَ٦٣ أَمَّن یَبۡدَؤُاْ ٱلۡخَلۡقَ ثُمَّ یُعِیدُهُۥ وَمَن یَرۡزُقُکُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قُلۡ هَاتُواْ بُرۡهَٰنَکُمۡ إِن کُنتُمۡ صَٰدِقِینَ٦٤﴾ [النمل: 60-64]
﴿أَلَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّا جَعَلۡنَا ٱلَّیۡلَ لِیَسۡکُنُواْ فِیهِ وَٱلنَّهَارَ مُبۡصِرًاۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یُؤۡمِنُونَ٨٦﴾ [النمل: 86]
﴿قُلۡ أَرَءَیۡتُمۡ إِن جَعَلَ ٱللَّهُ عَلَیۡکُمُ ٱلَّیۡلَ سَرۡمَدًا إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلۡقِیَٰمَةِ مَنۡ إِلَٰهٌ غَیۡرُ ٱللَّهِ یَأۡتِیکُم بِضِیَآءٍۚ أَفَلَا تَسۡمَعُونَ٧١ قُلۡ أَرَءَیۡتُمۡ إِن جَعَلَ ٱللَّهُ عَلَیۡکُمُ ٱلنَّهَارَ سَرۡمَدًا إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلۡقِیَٰمَةِ مَنۡ إِلَٰهٌ غَیۡرُ ٱللَّهِ یَأۡتِیکُم بِلَیۡلٖ تَسۡکُنُونَ فِیهِۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ٧٢ وَمِن رَّحۡمَتِهِۦ جَعَلَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ وَٱلنَّهَارَ لِتَسۡکُنُواْ فِیهِ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّکُمۡ تَشۡکُرُونَ٧٣﴾ [القصص: 71-73]
﴿قُلۡ سِیرُواْ فِی ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ کَیۡفَ بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ یُنشِئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأٓخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ٢٠﴾ [العنکبوت: 20]
﴿یُخۡرِجُ ٱلۡحَیَّ مِنَ ٱلۡمَیِّتِ وَیُخۡرِجُ ٱلۡمَیِّتَ مِنَ ٱلۡحَیِّ وَیُحۡیِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ وَکَذَٰلِکَ تُخۡرَجُونَ١٩ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦٓ أَنۡ خَلَقَکُم مِّن تُرَابٖ ثُمَّ إِذَآ أَنتُم بَشَرٞ تَنتَشِرُونَ٢٠ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦٓ أَنۡ خَلَقَ لَکُم مِّنۡ أَنفُسِکُمۡ أَزۡوَٰجٗا لِّتَسۡکُنُوٓاْ إِلَیۡهَا وَجَعَلَ بَیۡنَکُم مَّوَدَّةٗ وَرَحۡمَةًۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَتَفَکَّرُونَ٢١ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦ خَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفُ أَلۡسِنَتِکُمۡ وَأَلۡوَٰنِکُمۡۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّلۡعَٰلِمِینَ٢٢ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦ مَنَامُکُم بِٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱبۡتِغَآؤُکُم مِّن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَسۡمَعُونَ٢٣ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦ یُرِیکُمُ ٱلۡبَرۡقَ خَوۡفٗا وَطَمَعٗا وَیُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَیُحۡیِۦ بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَآۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ٢٤ وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦٓ أَن تَقُومَ ٱلسَّمَآءُ وَٱلۡأَرۡضُ بِأَمۡرِهِۦۚ ثُمَّ إِذَا دَعَاکُمۡ دَعۡوَةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ إِذَآ أَنتُمۡ تَخۡرُجُونَ٢٥﴾ [الروم: 19-25]
﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦٓ أَن یُرۡسِلَ ٱلرِّیَاحَ مُبَشِّرَٰتٖ وَلِیُذِیقَکُم مِّن رَّحۡمَتِهِۦ وَلِتَجۡرِیَ ٱلۡفُلۡکُ بِأَمۡرِهِۦ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّکُمۡ تَشۡکُرُونَ٤٦﴾ [الروم: 46]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی یُرۡسِلُ ٱلرِّیَٰحَ فَتُثِیرُ سَحَابٗا فَیَبۡسُطُهُۥ فِی ٱلسَّمَآءِ کَیۡفَ یَشَآءُ وَیَجۡعَلُهُۥ کِسَفٗا فَتَرَى ٱلۡوَدۡقَ یَخۡرُجُ مِنۡ خِلَٰلِهِۦۖ فَإِذَآ أَصَابَ بِهِۦ مَن یَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦٓ إِذَا هُمۡ یَسۡتَبۡشِرُونَ٤٨﴾ [الروم: 48]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَکُم مِّن ضَعۡفٖ ثُمَّ جَعَلَ مِنۢ بَعۡدِ ضَعۡفٖ قُوَّةٗ ثُمَّ جَعَلَ مِنۢ بَعۡدِ قُوَّةٖ ضَعۡفٗا وَشَیۡبَةٗۚ یَخۡلُقُ مَا یَشَآءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡقَدِیرُ٥٤﴾ [الروم: 54]
﴿خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَیۡرِ عَمَدٖ تَرَوۡنَهَاۖ وَأَلۡقَىٰ فِی ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِیَ أَن تَمِیدَ بِکُمۡ وَبَثَّ فِیهَا مِن کُلِّ دَآبَّةٖۚ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن کُلِّ زَوۡجٖ کَرِیمٍ١٠ هَٰذَا خَلۡقُ ٱللَّهِ فَأَرُونِی مَاذَا خَلَقَ ٱلَّذِینَ مِن دُونِهِۦۚ بَلِ ٱلظَّٰلِمُونَ فِی ضَلَٰلٖ مُّبِینٖ١١﴾ [لقمان: 10-11]
﴿أَلَمۡ تَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَکُم مَّا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَأَسۡبَغَ عَلَیۡکُمۡ نِعَمَهُۥ ظَٰهِرَةٗ وَبَاطِنَةٗۗ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن یُجَٰدِلُ فِی ٱللَّهِ بِغَیۡرِ عِلۡمٖ وَلَا هُدٗى وَلَا کِتَٰبٖ مُّنِیرٖ٢٠﴾ [لقمان: 20]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یُولِجُ ٱلَّیۡلَ فِی ٱلنَّهَارِ وَیُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِی ٱلَّیۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِیٓ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗى وَأَنَّ ٱللَّهَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرٞ٢٩﴾ [لقمان: 29]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱلۡفُلۡکَ تَجۡرِی فِی ٱلۡبَحۡرِ بِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ لِیُرِیَکُم مِّنۡ ءَایَٰتِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّکُلِّ صَبَّارٖ شَکُورٖ٣١ وَإِذَا غَشِیَهُم مَّوۡجٞ کَٱلظُّلَلِ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخۡلِصِینَ لَهُ ٱلدِّینَ فَلَمَّا نَجَّىٰهُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ فَمِنۡهُم مُّقۡتَصِدٞۚ وَمَا یَجۡحَدُ بَِٔایَٰتِنَآ إِلَّا کُلُّ خَتَّارٖ کَفُورٖ٣٢﴾ [لقمان: 31-32]
﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّا نَسُوقُ ٱلۡمَآءَ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡجُرُزِ فَنُخۡرِجُ بِهِۦ زَرۡعٗا تَأۡکُلُ مِنۡهُ أَنۡعَٰمُهُمۡ وَأَنفُسُهُمۡۚ أَفَلَا یُبۡصِرُونَ٢٧﴾ [السجدة: 27]
﴿أَفَلَمۡ یَرَوۡاْ إِلَىٰ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِن نَّشَأۡ نَخۡسِفۡ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضَ أَوۡ نُسۡقِطۡ عَلَیۡهِمۡ کِسَفٗا مِّنَ ٱلسَّمَآءِۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَةٗ لِّکُلِّ عَبۡدٖ مُّنِیبٖ٩﴾ [سبأ: 9]
﴿وَٱللَّهُ ٱلَّذِیٓ أَرۡسَلَ ٱلرِّیَٰحَ فَتُثِیرُ سَحَابٗا فَسُقۡنَٰهُ إِلَىٰ بَلَدٖ مَّیِّتٖ فَأَحۡیَیۡنَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۚ کَذَٰلِکَ ٱلنُّشُورُ٩﴾ [فاطر: 9]
﴿وَٱللَّهُ خَلَقَکُم مِّن تُرَابٖ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةٖ ثُمَّ جَعَلَکُمۡ أَزۡوَٰجٗاۚ وَمَا تَحۡمِلُ مِنۡ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلۡمِهِۦۚ وَمَا یُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٖ وَلَا یُنقَصُ مِنۡ عُمُرِهِۦٓ إِلَّا فِی کِتَٰبٍۚ إِنَّ ذَٰلِکَ عَلَى ٱللَّهِ یَسِیرٞ١١ وَمَا یَسۡتَوِی ٱلۡبَحۡرَانِ هَٰذَا عَذۡبٞ فُرَاتٞ سَآئِغٞ شَرَابُهُۥ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجٞۖ وَمِن کُلّٖ تَأۡکُلُونَ لَحۡمٗا طَرِیّٗا وَتَسۡتَخۡرِجُونَ حِلۡیَةٗ تَلۡبَسُونَهَاۖ وَتَرَى ٱلۡفُلۡکَ فِیهِ مَوَاخِرَ لِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّکُمۡ تَشۡکُرُونَ١٢ یُولِجُ ٱلَّیۡلَ فِی ٱلنَّهَارِ وَیُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِی ٱلَّیۡلِ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡکُۚ وَٱلَّذِینَ تَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ مَا یَمۡلِکُونَ مِن قِطۡمِیرٍ١٣﴾ [فاطر: 11-13]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ ثَمَرَٰتٖ مُّخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهَاۚ وَمِنَ ٱلۡجِبَالِ جُدَدُۢ بِیضٞ وَحُمۡرٞ مُّخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهَا وَغَرَابِیبُ سُودٞ٢٧ وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَآبِّ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهُۥ کَذَٰلِکَۗ﴾ [فاطر: 27-28]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ یُمۡسِکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ أَن تَزُولَاۚ وَلَئِن زَالَتَآ إِنۡ أَمۡسَکَهُمَا مِنۡ أَحَدٖ مِّنۢ بَعۡدِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ کَانَ حَلِیمًا غَفُورٗا٤١﴾ [فاطر: 41]
﴿وَءَایَةٞ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَیۡتَةُ أَحۡیَیۡنَٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهَا حَبّٗا فَمِنۡهُ یَأۡکُلُونَ٣٣ وَجَعَلۡنَا فِیهَا جَنَّٰتٖ مِّن نَّخِیلٖ وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِیهَا مِنَ ٱلۡعُیُونِ٣٤ لِیَأۡکُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا عَمِلَتۡهُ أَیۡدِیهِمۡۚ أَفَلَا یَشۡکُرُونَ٣٥ سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٰجَ کُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا یَعۡلَمُونَ٣٦ وَءَایَةٞ لَّهُمُ ٱلَّیۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ٣٧ وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِی لِمُسۡتَقَرّٖ لَّهَاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ٣٨ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ کَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِیمِ٣٩ لَا ٱلشَّمۡسُ یَنۢبَغِی لَهَآ أَن تُدۡرِکَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّیۡلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِۚ وَکُلّٞ فِی فَلَکٖ یَسۡبَحُونَ٤٠ وَءَایَةٞ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّیَّتَهُمۡ فِی ٱلۡفُلۡکِ ٱلۡمَشۡحُونِ٤١ وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا یَرۡکَبُونَ٤٢﴾ [یس: 33-42]
﴿أَوَ لَمۡ یَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَیۡدِینَآ أَنۡعَٰمٗا فَهُمۡ لَهَا مَٰلِکُونَ٧١ وَذَلَّلۡنَٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡهَا رَکُوبُهُمۡ وَمِنۡهَا یَأۡکُلُونَ٧٢ وَلَهُمۡ فِیهَا مَنَٰفِعُ وَمَشَارِبُۚ أَفَلَا یَشۡکُرُونَ٧٣﴾ [یس: 71-73]
﴿ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارٗا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ٨٠ أَوَ لَیۡسَ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن یَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّٰقُ ٱلۡعَلِیمُ٨١﴾ [یس: 80-81]
﴿إِنَّا زَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِزِینَةٍ ٱلۡکَوَاکِبِ٦ وَحِفۡظٗا مِّن کُلِّ شَیۡطَٰنٖ مَّارِدٖ٧ لَّا یَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلۡمَلَإِ ٱلۡأَعۡلَىٰ وَیُقۡذَفُونَ مِن کُلِّ جَانِبٖ٨ دُحُورٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ وَاصِبٌ٩ إِلَّا مَنۡ خَطِفَ ٱلۡخَطۡفَةَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ ثَاقِبٞ١٠ فَٱسۡتَفۡتِهِمۡ أَهُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَم مَّنۡ خَلَقۡنَآۚ إِنَّا خَلَقۡنَٰهُم مِّن طِینٖ لَّازِبِۢ١١﴾ [الصافات: 6-11]
﴿خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّۖ یُکَوِّرُ ٱلَّیۡلَ عَلَى ٱلنَّهَارِ وَیُکَوِّرُ ٱلنَّهَارَ عَلَى ٱلَّیۡلِۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ کُلّٞ یَجۡرِی لِأَجَلٖ مُّسَمًّىۗ أَلَا هُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡغَفَّٰرُ٥ خَلَقَکُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ ثُمَّ جَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَأَنزَلَ لَکُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِیَةَ أَزۡوَٰجٖۚ یَخۡلُقُکُمۡ فِی بُطُونِ أُمَّهَٰتِکُمۡ خَلۡقٗا مِّنۢ بَعۡدِ خَلۡقٖ فِی ظُلُمَٰتٖ ثَلَٰثٖۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡکُۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ٦﴾ [الزمر: 5-6]
﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَسَلَکَهُۥ یَنَٰبِیعَ فِی ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ یُخۡرِجُ بِهِۦ زَرۡعٗا مُّخۡتَلِفًا أَلۡوَٰنُهُۥ ثُمَّ یَهِیجُ فَتَرَىٰهُ مُصۡفَرّٗا ثُمَّ یَجۡعَلُهُۥ حُطَٰمًاۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَذِکۡرَىٰ لِأُوْلِی ٱلۡأَلۡبَٰبِ٢١﴾ [الزمر: 21]
﴿هُوَ ٱلَّذِی یُرِیکُمۡ ءَایَٰتِهِۦ وَیُنَزِّلُ لَکُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ رِزۡقٗاۚ وَمَا یَتَذَکَّرُ إِلَّا مَن یُنِیبُ١٣﴾ [غافر: 13]
﴿لَخَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ أَکۡبَرُ مِنۡ خَلۡقِ ٱلنَّاسِ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَعۡلَمُونَ٥٧﴾ [غافر: 57]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلَّیۡلَ لِتَسۡکُنُواْ فِیهِ وَٱلنَّهَارَ مُبۡصِرًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰکِنَّ أَکۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَشۡکُرُونَ٦١ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡ خَٰلِقُ کُلِّ شَیۡءٖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَکُونَ٦٢﴾ [غافر: 61-62]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ قَرَارٗا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءٗ وَصَوَّرَکُمۡ فَأَحۡسَنَ صُوَرَکُمۡ وَرَزَقَکُم مِّنَ ٱلطَّیِّبَٰتِۚ ذَٰلِکُمُ ٱللَّهُ رَبُّکُمۡۖ فَتَبَارَکَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٦٤﴾ [غافر: 64]
﴿هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَکُم مِّن تُرَابٖ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةٖ ثُمَّ مِنۡ عَلَقَةٖ ثُمَّ یُخۡرِجُکُمۡ طِفۡلٗا ثُمَّ لِتَبۡلُغُوٓاْ أَشُدَّکُمۡ ثُمَّ لِتَکُونُواْ شُیُوخٗاۚ وَمِنکُم مَّن یُتَوَفَّىٰ مِن قَبۡلُۖ وَلِتَبۡلُغُوٓاْ أَجَلٗا مُّسَمّٗى وَلَعَلَّکُمۡ تَعۡقِلُونَ٦٧﴾ [غافر: 67]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَنۡعَٰمَ لِتَرۡکَبُواْ مِنۡهَا وَمِنۡهَا تَأۡکُلُونَ٧٩ وَلَکُمۡ فِیهَا مَنَٰفِعُ وَلِتَبۡلُغُواْ عَلَیۡهَا حَاجَةٗ فِی صُدُورِکُمۡ وَعَلَیۡهَا وَعَلَى ٱلۡفُلۡکِ تُحۡمَلُونَ٨٠﴾ [غافر: 79-80]
﴿قُلۡ أَئِنَّکُمۡ لَتَکۡفُرُونَ بِٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِی یَوۡمَیۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥٓ أَندَادٗاۚ ذَٰلِکَ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِینَ٩ وَجَعَلَ فِیهَا رَوَٰسِیَ مِن فَوۡقِهَا وَبَٰرَکَ فِیهَا وَقَدَّرَ فِیهَآ أَقۡوَٰتَهَا فِیٓ أَرۡبَعَةِ أَیَّامٖ سَوَآءٗ لِّلسَّآئِلِینَ١٠ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِیَ دُخَانٞ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِیَا طَوۡعًا أَوۡ کَرۡهٗا قَالَتَآ أَتَیۡنَا طَآئِعِینَ١١ فَقَضَىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَٰوَاتٖ فِی یَوۡمَیۡنِ وَأَوۡحَىٰ فِی کُلِّ سَمَآءٍ أَمۡرَهَاۚ وَزَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِمَصَٰبِیحَ وَحِفۡظٗاۚ ذَٰلِکَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ١٢﴾ [فصلت: 9-12]
﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِ ٱلَّیۡلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُۚ لَا تَسۡجُدُواْ لِلشَّمۡسِ وَلَا لِلۡقَمَرِ وَٱسۡجُدُواْۤ لِلَّهِۤ ٱلَّذِی خَلَقَهُنَّ إِن کُنتُمۡ إِیَّاهُ تَعۡبُدُونَ٣٧ فَإِنِ ٱسۡتَکۡبَرُواْ فَٱلَّذِینَ عِندَ رَبِّکَ یُسَبِّحُونَ لَهُۥ بِٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَهُمۡ لَا یَسَۡٔمُونَ۩٣٨﴾ [فصلت: 37-38]
﴿فَاطِرُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ جَعَلَ لَکُم مِّنۡ أَنفُسِکُمۡ أَزۡوَٰجٗا وَمِنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ أَزۡوَٰجٗا یَذۡرَؤُکُمۡ فِیهِۚ لَیۡسَ کَمِثۡلِهِۦ شَیۡءٞۖ وَهُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡبَصِیرُ١١﴾ [الشورى: 11]
﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦ خَلۡقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَثَّ فِیهِمَا مِن دَآبَّةٖۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمۡعِهِمۡ إِذَا یَشَآءُ قَدِیرٞ٢٩﴾ [الشورى: 29]
﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِ ٱلۡجَوَارِ فِی ٱلۡبَحۡرِ کَٱلۡأَعۡلَٰمِ٣٢ إِن یَشَأۡ یُسۡکِنِ ٱلرِّیحَ فَیَظۡلَلۡنَ رَوَاکِدَ عَلَىٰ ظَهۡرِهِۦٓۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّکُلِّ صَبَّارٖ شَکُورٍ٣٣﴾ [الشورى: 32-33]
﴿وَلَئِن سَأَلۡتَهُم مَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ لَیَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡعَلِیمُ٩ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَجَعَلَ لَکُمۡ فِیهَا سُبُلٗا لَّعَلَّکُمۡ تَهۡتَدُونَ١٠ وَٱلَّذِی نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءَۢ بِقَدَرٖ فَأَنشَرۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّیۡتٗاۚ کَذَٰلِکَ تُخۡرَجُونَ١١ وَٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٰجَ کُلَّهَا وَجَعَلَ لَکُم مِّنَ ٱلۡفُلۡکِ وَٱلۡأَنۡعَٰمِ مَا تَرۡکَبُونَ١٢ لِتَسۡتَوُۥاْ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذۡکُرُواْ نِعۡمَةَ رَبِّکُمۡ إِذَا ٱسۡتَوَیۡتُمۡ عَلَیۡهِ وَتَقُولُواْ سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِی سَخَّرَ لَنَا هَٰذَا وَمَا کُنَّا لَهُۥ مُقۡرِنِینَ١٣ وَإِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ١٤﴾ [الزخرف: 9-14]
﴿إِنَّ فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓیَٰتٖ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ٣ وَفِی خَلۡقِکُمۡ وَمَا یَبُثُّ مِن دَآبَّةٍ ءَایَٰتٞ لِّقَوۡمٖ یُوقِنُونَ٤ وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن رِّزۡقٖ فَأَحۡیَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَتَصۡرِیفِ ٱلرِّیَٰحِ ءَایَٰتٞ لِّقَوۡمٖ یَعۡقِلُونَ٥﴾ [الجاثیة: 3-5]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی سَخَّرَ لَکُمُ ٱلۡبَحۡرَ لِتَجۡرِیَ ٱلۡفُلۡکُ فِیهِ بِأَمۡرِهِۦ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّکُمۡ تَشۡکُرُونَ١٢ وَسَخَّرَ لَکُم مَّا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعٗا مِّنۡهُۚ إِنَّ فِی ذَٰلِکَ لَأٓیَٰتٖ لِّقَوۡمٖ یَتَفَکَّرُونَ١٣﴾ [الجاثیة: 12-13]
﴿أَفَلَمۡ یَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوۡقَهُمۡ کَیۡفَ بَنَیۡنَٰهَا وَزَیَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٖ٦ وَٱلۡأَرۡضَ مَدَدۡنَٰهَا وَأَلۡقَیۡنَا فِیهَا رَوَٰسِیَ وَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا مِن کُلِّ زَوۡجِۢ بَهِیجٖ٧ تَبۡصِرَةٗ وَذِکۡرَىٰ لِکُلِّ عَبۡدٖ مُّنِیبٖ٨ وَنَزَّلۡنَا مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ مُّبَٰرَکٗا فَأَنۢبَتۡنَا بِهِۦ جَنَّٰتٖ وَحَبَّ ٱلۡحَصِیدِ٩ وَٱلنَّخۡلَ بَاسِقَٰتٖ لَّهَا طَلۡعٞ نَّضِیدٞ١٠ رِّزۡقٗا لِّلۡعِبَادِۖ وَأَحۡیَیۡنَا بِهِۦ بَلۡدَةٗ مَّیۡتٗاۚ کَذَٰلِکَ ٱلۡخُرُوجُ١١﴾ [ق: 6-11]
﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ وَنَعۡلَمُ مَا تُوَسۡوِسُ بِهِۦ نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَیۡهِ مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِیدِ١٦﴾ [ق: 16]
﴿نَحۡنُ خَلَقۡنَٰکُمۡ فَلَوۡلَا تُصَدِّقُونَ٥٧ أَفَرَءَیۡتُم مَّا تُمۡنُونَ٥٨ ءَأَنتُمۡ تَخۡلُقُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡخَٰلِقُونَ٥٩﴾ [الواقعة: 57-59]
﴿أَفَرَءَیۡتُم مَّا تَحۡرُثُونَ٦٣ ءَأَنتُمۡ تَزۡرَعُونَهُۥٓ أَمۡ نَحۡنُ ٱلزَّٰرِعُونَ٦٤﴾ [الواقعة: 63-64]
﴿أَفَرَءَیۡتُمُ ٱلنَّارَ ٱلَّتِی تُورُونَ٧١ ءَأَنتُمۡ أَنشَأۡتُمۡ شَجَرَتَهَآ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنشُِٔونَ٧٢﴾ [الواقعة: 71-72]
﴿خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّ وَصَوَّرَکُمۡ فَأَحۡسَنَ صُوَرَکُمۡۖ وَإِلَیۡهِ ٱلۡمَصِیرُ٣﴾ [التغابن: 3]
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ وَمِنَ ٱلۡأَرۡضِ مِثۡلَهُنَّۖ یَتَنَزَّلُ ٱلۡأَمۡرُ بَیۡنَهُنَّ لِتَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءٖ قَدِیرٞ وَأَنَّ ٱللَّهَ قَدۡ أَحَاطَ بِکُلِّ شَیۡءٍ عِلۡمَۢا١٢﴾ [الطلاق: 12]
﴿ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ مَّا تَرَىٰ فِی خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ٣ ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ کَرَّتَیۡنِ یَنقَلِبۡ إِلَیۡکَ ٱلۡبَصَرُ خَاسِئٗا وَهُوَ حَسِیرٞ٤ وَلَقَدۡ زَیَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡیَا بِمَصَٰبِیحَ وَجَعَلۡنَٰهَا رُجُومٗا لِّلشَّیَٰطِینِۖ وَأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلسَّعِیرِ٥﴾ [الملک: 3-5]
﴿هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولٗا فَٱمۡشُواْ فِی مَنَاکِبِهَا وَکُلُواْ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَیۡهِ ٱلنُّشُورُ١٥﴾ [الملک: 15]
﴿قُلۡ هُوَ ٱلَّذِیٓ أَنشَأَکُمۡ وَجَعَلَ لَکُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفِۡٔدَةَۚ قَلِیلٗا مَّا تَشۡکُرُونَ٢٣ قُلۡ هُوَ ٱلَّذِی ذَرَأَکُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَیۡهِ تُحۡشَرُونَ٢٤﴾ [الملک: 23-24]
﴿أَلَمۡ تَرَوۡاْ کَیۡفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗا١٥ وَجَعَلَ ٱلۡقَمَرَ فِیهِنَّ نُورٗا وَجَعَلَ ٱلشَّمۡسَ سِرَاجٗا١٦ وَٱللَّهُ أَنۢبَتَکُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ نَبَاتٗا١٧ ثُمَّ یُعِیدُکُمۡ فِیهَا وَیُخۡرِجُکُمۡ إِخۡرَاجٗا١٨ وَٱللَّهُ جَعَلَ لَکُمُ ٱلۡأَرۡضَ بِسَاطٗا١٩ لِّتَسۡلُکُواْ مِنۡهَا سُبُلٗا فِجَاجٗا٢٠﴾ [نوح: 15-20]
﴿إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِیهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِیعَۢا بَصِیرًا٢﴾ [الإنسان: 2]
﴿أَلَمۡ نَخۡلُقکُّم مِّن مَّآءٖ مَّهِینٖ٢٠ فَجَعَلۡنَٰهُ فِی قَرَارٖ مَّکِینٍ٢١ إِلَىٰ قَدَرٖ مَّعۡلُومٖ٢٢ فَقَدَرۡنَا فَنِعۡمَ ٱلۡقَٰدِرُونَ٢٣ وَیۡلٞ یَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُکَذِّبِینَ٢٤ أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ کِفَاتًا٢٥ أَحۡیَآءٗ وَأَمۡوَٰتٗا٢٦ وَجَعَلۡنَا فِیهَا رَوَٰسِیَ شَٰمِخَٰتٖ وَأَسۡقَیۡنَٰکُم مَّآءٗ فُرَاتٗا٢٧﴾ [المرسلات: 20-27]
﴿أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا٦ وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا٧ وَخَلَقۡنَٰکُمۡ أَزۡوَٰجٗا٨ وَجَعَلۡنَا نَوۡمَکُمۡ سُبَاتٗا٩ وَجَعَلۡنَا ٱلَّیۡلَ لِبَاسٗا١٠ وَجَعَلۡنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشٗا١١ وَبَنَیۡنَا فَوۡقَکُمۡ سَبۡعٗا شِدَادٗا١٢ وَجَعَلۡنَا سِرَاجٗا وَهَّاجٗا١٣ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا١٤ لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبّٗا وَنَبَاتٗا١٥ وَجَنَّٰتٍ أَلۡفَافًا١٦﴾ [النبأ: 6-16]
﴿ءَأَنتُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُۚ بَنَىٰهَا٢٧ رَفَعَ سَمۡکَهَا فَسَوَّىٰهَا٢٨ وَأَغۡطَشَ لَیۡلَهَا وَأَخۡرَجَ ضُحَىٰهَا٢٩ وَٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ ذَٰلِکَ دَحَىٰهَآ٣٠ أَخۡرَجَ مِنۡهَا مَآءَهَا وَمَرۡعَىٰهَا٣١ وَٱلۡجِبَالَ أَرۡسَىٰهَا٣٢ مَتَٰعٗا لَّکُمۡ وَ لِأَنۡعَٰمِکُمۡ٣٣﴾ [النازعات: 27-33]
﴿فَلۡیَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦٓ٢٤ أَنَّا صَبَبۡنَا ٱلۡمَآءَ صَبّٗا٢٥ ثُمَّ شَقَقۡنَا ٱلۡأَرۡضَ شَقّٗا٢٦ فَأَنۢبَتۡنَا فِیهَا حَبّٗا٢٧ وَعِنَبٗا وَقَضۡبٗا٢٨ وَزَیۡتُونٗا وَنَخۡلٗا٢٩ وَحَدَآئِقَ غُلۡبٗا٣٠ وَفَٰکِهَةٗ وَأَبّٗا٣١ مَّتَٰعٗا لَّکُمۡ وَلِأَنۡعَٰمِکُمۡ٣٢﴾ [عبس: 24-32]
﴿یَٰٓأَیُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ مَا غَرَّکَ بِرَبِّکَ ٱلۡکَرِیمِ٦ ٱلَّذِی خَلَقَکَ فَسَوَّىٰکَ فَعَدَلَکَ٧ فِیٓ أَیِّ صُورَةٖ مَّا شَآءَ رَکَّبَکَ٨﴾ [الانفطار: 6-8]
﴿فَلۡیَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ مِمَّ خُلِقَ٥ خُلِقَ مِن مَّآءٖ دَافِقٖ٦ یَخۡرُجُ مِنۢ بَیۡنِ ٱلصُّلۡبِ وَٱلتَّرَآئِبِ٧﴾ [الطارق: 5-7]
﴿ٱلَّذِی خَلَقَ فَسَوَّىٰ٢ وَٱلَّذِی قَدَّرَ فَهَدَىٰ٣ وَٱلَّذِیٓ أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ٤ فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ٥﴾ [الأعلى: 2-5]
﴿أَفَلَا یَنظُرُونَ إِلَى ٱلۡإِبِلِ کَیۡفَ خُلِقَتۡ١٧ وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ کَیۡفَ رُفِعَتۡ١٨ وَإِلَى ٱلۡجِبَالِ کَیۡفَ نُصِبَتۡ١٩ وَإِلَى ٱلۡأَرۡضِ کَیۡفَ سُطِحَتۡ٢٠﴾ [الغاشیة: 17-20]
﴿لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِی کَبَدٍ٤ أَیَحۡسَبُ أَن لَّن یَقۡدِرَ عَلَیۡهِ أَحَدٞ٥ یَقُولُ أَهۡلَکۡتُ مَالٗا لُّبَدًا٦ أَیَحۡسَبُ أَن لَّمۡ یَرَهُۥٓ أَحَدٌ٧ أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَیۡنَیۡنِ٨ وَلِسَانٗا وَشَفَتَیۡنِ٩ وَهَدَیۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَیۡنِ١٠﴾ [البلد: 4-10]
﴿لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِیٓ أَحۡسَنِ تَقۡوِیمٖ٤﴾ [التین: 4]
﴿خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِنۡ عَلَقٍ٢﴾ [العلق: 2]
***
توضیح موضوع: «الله»: معبود بر حق؛ نام مقدس ذات خداوند است که به غیر وی اطلاق نمیگردد. و از آنجا که جز خدای تبارک و تعالی کسی دیگر به نام «الله» نامیده نشده است. رأی اکثر اصولیان و فقهاء بر این است که واژهی «الله» در سخن عرب اشتقاقی ندارد، بنابراین اسم «الله» جامد است نه مشتق.
ولی عدهای معتقدند که لفظ «الله» عربی الاصل نیست و اصل آن «الاها» لفظ سریانی است که به معنی خدا است، یا اینکه از لفظ عبری «الوهیم» مشتق است.
و مفسرین و اهل لغت واژهی «الله» را عربی الاصل میدانند ولی در تعیین ریشهی آن با هم موافقت ندارند؛ بیشتر مفسرین معتقدند که «الله» در اصل «الاله» بوده و همزهی آن به تخفیف حذف شده و به عقیدهی ایشان الف و لام در «الاله» الف و لام عهد است، بنابراین لفظ «الله» عَلم بالغلبة میباشد.
و عدهای دیگر «الله» را از ریشهی «اله» به معنی «عبد» مأخوذ دانسته و بعضی از ریشهی «اله» [به کسر لام] به معنای «تضرّع» و «تحیّر» و دستهای هم آن را از «وله» به معنای «تحیّر» مشتق گرفتهاند. و به زعم عدهای لفظ «الله» از «لاه» مصدر لاه به معنای «ارتفاع و احتجاب» ریشه گرفته است، و اعراب قدیم، لفظ «لاه» را بر خورشید نیز اطلاق میکردهاند.
به هر حال «الله» جامعترین نامهای خدا است و همهی صفات او را یکجا بازگو میکند، زیرا بررسی نامهای خدا که در قرآن مجید و یا سایر منابع اسلامی آمده، نشان میدهد که هر کدام از آن یک بخش خاص از صفات خدا را منعکس میسازد و تنها نامی که اشاره به تمامی صفات و کمالات الهی و جامع صفات جلال و جمال است، همان «الله» است.
به همین دلیل، اسمهای دیگر خداوند، غالباً به عنوان صفت برای واژهی «الله» قرار میگیرند. خداوند میفرماید:
﴿هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِی لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِکُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَیۡمِنُ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَکَبِّرُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یُشۡرِکُونَ٢٣ هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡخَٰلِقُ ٱلۡبَارِئُ ٱلۡمُصَوِّرُۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ یُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَکِیمُ٢٤﴾ [الحشر: 23-24]
و نیز میفرماید:
﴿فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِیمٞ٢٢٦﴾ [البقرة: 226]، ﴿فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِیعٌ عَلِیمٞ٢٢٧﴾ [البقرة: 227]، ﴿إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِینُ٥٨﴾ [الذاریات: 58]
آری تنها «الله» است که جامعترین و کاملترین نام خدا میباشد، لذا ملاحظه میکنیم که در آیات قرآن، بسیاری از این اسماء و نامها، وصف «الله» قرار گرفتهاند، چرا که «الله» جامعترین نامهای خدا است و همهی صفات او را یکجا بازگو میکند، امّا نامهای دیگر اشاره به بخشی از کمالات او است، مانند: «خالقیّت»، «رحمت»، «آمرزش»، «روزی دادن» و ...
و یکی از شواهد روشن و آشکار جامعیّت این نام آن است که ابراز ایمان و توحید تنها با جملهی «لا اله الا الله» میتوان کرد، و جملهی «لا اله الّا العلیم» یا «الّا الخالق» یا «الّاالرازق» و ... به تنهایی دلیل بر توحید و اسلام نیست، و نیز به همین جهت است که در مذاهب دیگر، هنگامی که میخواهند به معبود مسلمانان اشاره کنند «الله» را ذکر میکنند، زیرا توصیف خداوند به «الله» مخصوص مسلمانان است.
به هر حال «الله» اسم خاصّ ذات مقدس حق تعالی است که غیر از ذات مبارکش هیچ کس در آن شریک نیست، و اسم موجود حقیقی است که جامع کلیهی صفات الوهیّت میباشد و دارای تمام اوصاف ربوبیّت و پروردگاری است، و همو در وجود حقیقی، تک و منفرد است و جز او معبودی به حق نیست.
و فرق «الله» و «اِله» در این است که «الله» اسمی است مخصوص ذات خداوند متعال و پروردگار مقدس، و به معنای «معبود حقیقی» است، و «اِله» به معنای «معبود مطلق» است، اعم از اینکه حقیقی باشد یا باطل. بنابراین اسمی است که بر ذات خدای متعال و غیر خدا اطلاق میشود.
البته شک نیست که اعراب پیش از ظهور دین مبین اسلام با لفظ «الله» آشنا بودهاند، زیرا لفظ «الله» در اشعار شعرای جاهلیّت موجود است، و اگر هم اشعاری که به دوران جاهلیّت نسبت میدهند مربوط به آن زمان نباشد، بیگمان نمایندهی الفاظ و افکار آن زمان است.
به علاوه در قرآن مجید هیچ آیهای که دلالت بر عدم آشنایی مردم با لفظ «الله» باشد، وجود ندارد، و حتی آیاتی در قرآن موجود است به این مضمون: «هرگاه از ایشان بپرسی آسمان و زمین را که آفریده است، میگویند: «الله». از این رو باید گفت که آشنایی مردم زمان جاهلیّت با لفظ «الله» مسلّم و محرز است.